Tuesday 8 October 2013

صحافة ،الثلاثاء،8 أكتوبر/ تشرين الأول،2013


"الموضوعات المدرجة ضمن هذه الصفحة تعرض للقارئ أبرز ما جاء في الصحف, ومواقع الأميرة بسمة لا تتبنى مضمونها"
أبرز ما ورد في عناوين وافتتاحيات بعض الصحف العربية
تشرين:
§       في مقـابلة مع مجلة «دير شبيغل» الألمانية.. الرئيس الأسد: سورية ستفعل كل شيء لتكون قوية ولن تسمح لأحد بتحطيم معداتها التسلحية رغم نظرتها للأمور من منطلق حاجة المنطقة للسلام
كتبت تشرين: أكد السيد الرئيس بشار الأسد أن كل ما اتخذه الغرب من قرارات سياسية خلال السنوات العشر الماضية كان من شأنه دعم «القاعدة» عن قصد أو عن غير قصد، موضحاً أنه من خلال مساعدة الغرب يوجد في سورية اليوم مقاتلون من «القاعدة» من 80 دولة.
وقال الرئيس الأسد في مقابلة مع مجلة «دير شبيغل» الألمانية: الغرب يدرك الواقع الفعلي بشكل متأخر ويفهم الواقع دائماً ببطء شديد، فعندما كنا في سورية نتحدث عن احتجاجات عنيفة كان الغرب يتحدث عن تظاهرات سلمية، وعندما تحدثنا عن متطرفين كان ما زال عند «بعض المسلحين» وعندما كنا نتحدث عن «القاعدة» كان يتحدث عن بعض القلة من الإرهابيين على الرغم من أن المسألة هنا تتعلق بالأغلبية.. الآن يدرك الغرب أن الأمر يعادل خمسين بالمئة من المسلحين، مشيراً إلى أن الغرب يفضل أن يثق «بالقاعدة» بدلاً من الثقة بالحكومات.
وكشف الرئيس الأسد النقاب عن وجود اتصالات مع بعض المؤسسات في ألمانيا وأن هناك حديثاً عن بعض القنوات لم تكن موجودة في الماضي يتم تبادل المعلومات عبرها إلا أنه قال: لايمكن التحدث عن صلات سياسية.
وأشار الرئيس الأسد إلى أن ألمانيا والنمسا تمتلكان الرؤية الأكثر موضوعية والأقرب للواقع بالنسبة لسورية والذي يمكن أن يساعد في تحقيق مصالح أوروبا معبّراً عن استعداد سورية لاستقبال موفدين من ألمانيا إلى دمشق كي يتحدثوا معنا عن الصلات الحقيقية ويتثبتوا من الوضع وينطلقوا منه في عملهم لأن من اعتقد أنه يعزل سورية بالحقيقة كان يعزل نفسه عن الحقيقة.
وتساءل الرئيس الأسد: ما الذي سيكسبه الغرب على صعيد مصالحه عندما تكون القاعدة في حديقته الخلفية تعيث فساداً بالأرض؟ ومن بعد سنتين ونصف السنة عليه أن يعيد النظر بسياسته ويتساءل ما الذي سيحرزه؟ ما الذي سيكسبه شعبه عندما توجد حالة فوضى في سورية بدعم غربي؟.
ولفت الرئيس الأسد إلى أن الصراع يجري نقله من الخارج إلى بلدنا فأعضاء المعارضة يجلسون في الخارج ويقطنون في فنادق الخمس نجوم ويملى عليهم ما يقوله ممولوهم، لكن لا أساس لهم هنا في سورية معتبراً أن المعارضة الفعلية والمقبولة هي كيان أو برنامج سياسي لا تحمل أسلحة ولذلك إذا ما تخلى أحد عن الأسلحة وعاد إلى حياته العادية فيمكننا أن نتحدث حينها عن كونه معارضاً، منوهاً بأن هناك حركة معاكسة في صفوف المجموعات المسلحة إذ انسحب العديد من حملة السلاح وعادوا إلى الدولة وهم الآن يقاتلون إلى جانب الجيش العربي السوري، مجدّداً التأكيد على أن الحل عبر الحوار ما زال ممكناً ولكن ليس مع «المسلحين».
وأشار الرئيس الأسد إلى أن أكثر من 100 ألف مهجر سوري عادوا إلى أرض الوطن بعد أن شعروا بالأمان وحصلوا على ضمانات بأن الدولة ستحميهم ولن يلاحقهم أحد وأنهم إذا أرادوا المعارضة السياسية يمكنهم فعل ذلك من داخل أرض الوطن.
وتساءل الرئيس الأسد: من يمثل من يسمون أنفسهم جماعات المعارضة وأجنحتها وباسم من يتحدثون؟ هل يتحدث هؤلاء الناس بالنيابة عن أنفسهم أم عن الناس في سورية.. أم عن الدول التي تقف وراءهم؟ هل يتحدثون بالنيابة عن الولايات المتحدة الأمريكية أم بريطانيا أم فرنسا أم السعودية وقطر؟ وعندما يقولون إنهم يمثلون الشعب السوري فما عليهم إلا إيضاح ذلك من خلال صناديق الاقتراع، مشيراً إلى أن مصير رئيس الجمهورية وبقاءه في السلطة يحدده الشعب السوري وهذه ليست قضية يمكن أن يقررها أي طرف فالبلد ليس بلد الرئيس وإنما لكل السوريين.
وبخصوص موقف الرئيس الأمريكي وحديثه عن «فقدان القيادة السورية للشرعية» قال الرئيس الأسد: أوباما رئيس الولايات المتحدة الأمريكية ولا يملك أي شرعية هنا لكي يعطي الأحكام عن سورية، ثم إنه ليس من حقه أن يحدد للشعب السوري من يختار رئيساً له، ومن ناحية ثانية ما يقوله لا يتماشى مع الواقع إطلاقاً، لقد قال منذ سنة ونصف السنة بأنه عليّ أن أتنحى.. وماذا بعد؟ هل أثرت كلماته بشيء؟ كلا.. لم تؤثر بشيء.
ونبّه الرئيس الأسد إلى أن الأمر في سورية لا يتعلق ببقاء الرئيس أو تنحيه، وما يعانيه الشعب السوري لا يتعلق بمنصب الرئاسة.. فقتل الأبرياء وإرهابهم من خلال الإرهاب الناجم عن المتفجرات والمفخخات الذي جلبته القاعدة إلى بلادنا هو الذي يسبب الألم للشعب السوري.
القدس العربي:
§       النيابة: الانفجار امام مديرية امن الطور مشابه لمحاولة اغتيال وزير الداخلية.. مصر: 11 قتيلا بهجمات جديدة ضد الجيش والشرطة ومركز للاتصالات
كتبت القدس العربي: قتل مسلحون يشتبه أنهم إسلاميون متشددون احد عشر شخصا بعمليات شملت اغتيال ستة عسكريين قرب مدينة الإسماعيلية واطلاق قذيفة صاروخية على محطة للأقمار الصناعية في القاهرة الاثنين، وهجوما بسيارة مفخخة امام مديرية امن مدينة الطور(عاصمة جنوب سيناء) ادى لمقتل خمسة اشخاص، مما يعكس تصاعدا في أحداث العنف بعد ثلاثة أشهر من عزل الجيش للرئيس محمد مرسي. وقتل عشرات من أنصار مرسي الذي ينتمي إلى جماعة الإخوان المسلمين في اشتباكات دارت الأحد مع معارضيه وقوات الأمن.
وذكرت وسائل إعلام رسمية أن عدد القتلى جراء الاشتباكات في أنحاء البلاد الأحد ارتفع إلى 53 قتيلا في حين أصيب 271 شخصا.
وتنفي الجماعة اتهامات الجيش بانها تحرض على العنف وتقول انها لا علاقة لها بهذه الأعمال، لكن يمكن ان تشهد مصر مزيدا من المواجهات هذا الاسبوع إذ دعا مؤيدو مرسي إلى الاحتجاج الثلاثاء والجمعة.
ونشرت صحيفة ‘المصري اليوم’ مقابلة مع الفريق أول عبد الفتاح السيسي وزير الدفاع والقائد العام للقوات المسلحة من المرجح أن تزيد غضب مؤيدي الرئيس المعزول، إذ قال فيها إنه أبلغ مرسي في شباط/ فبراير انه فشل كرئيس. وأجرى السيسي المقابلة قبل تفجر اعمال العنف الاحد.
وقال مصدر أمني مصري، إن عدد قتلى انفجار السيارة المفخخة في سيناء بلغ 5 قتلى و50 جريحاً.
وأضاف أن اللواء حاتم أمين، مساعد مدير الأمن، أصيب بالهجوم، مشيرا إلى تضرر مبنى المديرية ومبنى المحافظة الملاصق له.
وأشار المصدر إلى أن التحقيقات الأولية تشير إلى احتمال أن تكون سيارة شرطة مسروقة تم استخدامها في الانفجار.
الحياة:
§       الإرهاب «الجوال» من سيناء إلى القاهرة... و«الإخوان» يدعون إلى التظاهر الجمعة
كتبت الحياة: صعّدت جماعة «الإخوان المسلمين» في مصر تحدياتها للحكم الموقت بدعوة جديدة إلى الحشد والتظاهر في ميدان التحرير الجمعة، بعد صدامات على أطراف الميدان بين أنصارها والشرطة قُتل فيها 53 شخصاً وجُرح أكثر من 200 آخرين، فيما ضرب «الإرهاب الجوّال» أهدافاً عسكرية وأمنية واقتصادية في سيناء والإسماعيلية والقاهرة.
وأودى انفجار سيارة مفخخة في محيط مديرية أمن محافظة جنوب سيناء بحياة ثلاثة رجال شرطة وجرح العشرات، فيما قتل 6 عسكريين بينهم ضابط في هجوم مسلح نفذه مسلحون على سيارة تابعة للجيش في محافظة الإسماعيلية، وفي حادث ثالث أطلق مجهولون قذائف على مقر الأقمار الاصطناعية في حي المعادي (جنوب القاهرة) لكن من دون سقوط ضحايا.
وكان مسلحون يستقلون سيارة فتحوا النار على سيارة جيب تابعة للجيش فقتلوا كل من في داخلها، وأوضح مصدر عسكري لـ «الحياة» أن سيارة الجيش التي تقل ضابطاً وخمسة جنود، كانت متوجهة إلى أحد المكامن العسكرية على طريق أبوصوير في محافظة الإسماعيلية، وتعرضت لهجوم نفذه ثلاثة مسلحين على الأقل يستقلون سيارة «هيونداي فيرنا»، مستخدمين أسلحة رشاشة، ما أدى إلى مقتل الضابط والجنود الخمسة، ولاذ المهاجمون بالفرار.
وبعد الحادث بساعات تعرض مبنى مديرية أمن جنوب سيناء في مدينة الطور (على بعد نحو 200 كلم من منتجع شرم الشيخ)، إلى انفجار سيارة مفخخة، ما أدى إلى مقتل ثلاثة من رجال الشرطة وجرح 62 آخرين، وتسبب في إتلاف واجهة المبنى وعدد من سيارات الشرطة.
ورفض مصدر أمني مسؤول الجزم باستخدام «سيارة انتحارية» إلى أن تكشف التحقيقات الحقيقة، وأكد أن سبب الانفجار «سيارة مفخخة انفجرت على مقربة من المبنى»، وقال: «ننتظر فحص الأدلة لمعرفة ما إن كان سبب الهجوم تفجير من بُعد أو سائق انتحاري»، مشيراً إلى أن الانفجار «خلّف حفرة بطول 3 أمتار وعمق 1.5 متر، إضافة إلى إتلاف واجهة المبنى وثلاث سيارات شرطة كانت متوقفة أمام المبنى»، فيما كشفت المعاينة الأولية للنيابة العامة المصرية أن الحادث وقع جراء سيارة مفخخة اقتحمت مبنى مديرية الأمن وتسببت في تدميره من الداخل وتحطيم واجهاته ومحتوياته، كما تسبب الحادث في تحطم عدد كبير من سيارات الشرطة والمركبات الخاصة، جراء السيارة المفخخة المحمّلة بكمية كبيرة من المتفجرات.
ولم تغب القاهرة عن هجمات المسلحين أيضاً، إذ أطلق مسلحون مجهولون فجر أمس عدداً من قذائف «آر بي جي» على محطة استقبال القمر الاصطناعي في منطقة المعادي (جنوب القاهرة)، ما أدى إلى إصابة أحد الأطباق الخاصة باستقبال الاتصالات، من دون سقوط ضحايا. ولم تنجح محاولات وقف الاتصالات الدولية.
في غضون ذلك، دعا «تحالف دعم الشرعية» المؤيد للرئيس المعزول محمد مرسي إلى تظاهرات في الجامعات والمدارس اليوم، وأظهر إصراراً على التظاهر في ميدان التحرير، داعياً أنصاره إلى التجمع في الميدان الجمعة، ما يُنذر بمواجهات جديدة مع قوات الأمن.
الاتحاد:
§       اعتداءات متزامنة تستهدف حواجز ومراكز أمنية في الاسماعيلية وسيناء ومبنى الاتصالات الخاص بالأقمار الصناعية في القاهرة.. مقتل 9 وإصابة 50 بهجمات وتفجيرات إرهابية في مصر
كتبت الاتحاد: أطل الإرهاب مجددا أمس في مصر التي شهدت ثلاثة اعتداءات شملت الإسماعيلية وجنوب سيناء ومنطقة المعادي بالقاهرة، استهدفت الجيش والشرطة ومبنى الاتصالات الخاص بالأقمار الصناعية، أسفرت عن مقتل تسعة وإصابة أكثر من خمسين آخرين بجراح، فيما القت قوات الأمن القبض على تسعة من العناصر الجهادية ومواد تفجيرية خلال الحملة الأمنية الموسعة جنوبي رفح.
فقد قتل ضابط وخمسة مجندين من قوات الجيش استهدفهم مسلحون مجهولون على طريق أبو صوير قرب مدينة الاسماعيلية. وقال مصدر أمني انه أثناء سير دورية عسكرية استهدفها مسلحون مجهولون بطلقات من أسلحة سريعة الطلقات مما أدى إلى مقتل ضابط وخمسة مجندين.
تابعت الصحيفة، من جانبها، أعلنت سلطات الأمن بمطار القاهرة الاستنفار الأمني والطوارئ وتشديد الإجراءات الأمنية على مداخل ومخارج صالات السفر والوصول والطرق المؤدية للمطار للتأكيد على أمن وسلامة الركاب والمنشآت، خاصة بعد التفجيرات المتتالية في جنوب سيناء والقمر الصناعي بالمعادي. وقالت مصادر أمنية رفيعة المستوى بالمطار إنه تم الاستعانة برجال العمليات الخاصة لتأمين الأكمنة الموجودة على مدخل مطار القاهرة من جميع الاتجاهات، كما انتشرت الكمائن المرورية بالتنسيق بين الشرطة والقوات المسلحة، فيما انتشرت مدرعات بالأماكن الحيوية فضلا عن تواجدها بجوار الأكمنة، وذلك لخصوصية المطار كمنشأة حيوية دولية.
وفي الساعات الاولى من صباح الاثنين، اطلق مجهولون النار على كمين للجيش قرب الأهرامات غرب القاهرة. وقال مصدر امني ان “قوات الكمين تبادلت اطلاق النيران مع المهاجمين المجهولين لنحو نصف ساعة”، لافتا الى ان “احدا من قوات الأمن لم يقتل أو يصب في الهجوم”.
البيان:
§       واشنطن وموسكو تعتزمان توجيه دعوات مؤتمر «جنيف 2» منتصف نوفمبر
§       كيري يمتدح تعاون الأسد في تدمير الكيماوي
كتبت البيان: في موقفٍ لافت هو الأول من نوعه منذ طلب الرئيس الأميركي باراك أوباما من رئيس النظام السوري بشار الأسد التنحي قبل أكثر بقليل من عامين، امتدح وزيرة الخارجية الأميركي جون كيري «تعاون» الأسد في قضية تدمير ترسانة دمشق الكيماوية، قائلاً إنه «ممتن» لذلك، وأن الأخير «سجل نقطة لصالحه»، في وقتٍ أفادت موسكو أنها وواشنطن تعتزمان توجيه دعوات مؤتمر جنيف 2 منتصف نوفمبر.
وأعلن وزير الخارجية الروسي سيرغي لافروف أمس، ان روسيا والولايات المتحدة ترغبان في الدعوة الى مؤتمر السلام الدولي حول سوريا «جنيف-2» منتصف نوفمبر من اجل إيجاد حل سياسي للنزاع.وقال في ختام محادثات مع نظيره الاميركي جون كيري في جزيرة بالي الاندونيسية: «لقد أيدنا الدعوة الى المؤتمر الدولي في منتصف نوفمبر»، مضيفاً: «لقد اتفقنا على اإجراءات يجب اتخاذها لكي تشارك الحكومة والمعارضة في هذا المؤتمر».
بدوره، اعتبر وزير الخارجية الاميركي جون كيري ان «السرعة القياسية» التي انطلقت فيها عملية تدمير الترسانة الكيماوية السورية أول من أمس «نقطة تسجل» للنظام السوري.
وقال كيري في المؤتمر الصحافي مع نظيره الروسي ان «عملية تدمير الأسلحة الكيماوية السورية «بدأت في زمن قياسي ونحن ممتنون للتعاون الروسي وكذلك طبعا للامتثال السوري»، مضيفاً «أعتقد هذا الامر نقطة تسجل لنظام الاسد، بصراحة. هذه بداية جيدة ونحن نرحب بها».
من جانب آخر، ذكر بيان منشور على الموقع الالكتروني لمنظمة حظر الأسلحة الكيماوية ان المفتشين الدوليين المكلفين نزع ترسانة النظام «أجروا محادثات مع السلطات السورية حول اللائحة التي سلمتها دمشق الى منظمة حظر بشأن برنامجها العسكري الكيماوي»، مؤكداً أن «المحادثات كانت بناءة والسلطات السورية متعاونة». وأشار البيان الى أن البعثة «انهت الاسبوع الاول من عملها في سوريا».
وبموجب القرار 2118 الصادر عن مجلس الأمن، تقضي مهمة البعثة المشتركة للمفتشين التابعين للمنظمة والامم المتحدة بالتحقق من تفاصيل اللائحة التي قدمها نظام بشار الاسد في 19 سبتمبر عن مواقع انتاج الاسلحة الكيماوية وتخزينها، وتدمير هذه الاسلحة والمعدات المستخدمة في إنتاجها.
وأعلنت منظمة حظر الأسلحة الكيماوية بدء «عملية تدمير برنامج الاسلحة الكيماوية السوري»، مشيرة الى ان «عمالاً سوريين قاموا بتدمير او ابطال مفعول مجموعة من المواد من بينها رؤوس حربية وقنابل جوية ومعدات تستخدم في مزج المواد الكيماوية وتعبئتها». وشددت المنظمة على ان «تدمير الاسلحة وتفكيك أجهزة الانتاج ينفذها الجانب السوري تحت إشراف الفريق الذي سيعمل لاحقاً على التحقق والتأكد من ان الأمر تم بالشكل الملائم».
وكان مسؤول في المنظمة قال في وقت سابق ان الاولوية هي للتأكد من ان مواقع الانتاج لن تكون صالحة للاستخدام قبل نهاية اكتوبر او مطلع نوفمبر، موضحاً أنه ستستخدم طرقا «سريعة» تبعا لكل وضع، منها «تدمير شيء بمطرقة» و«سحق شيء بدبابة» و«استخدام متفجرات» أو «صب اسمنت».
وقال البيان ان المنظمة «ستواصل تقييمها للمعلومات المعطاة من سوريا بموازاة استمرار عمل السلطات السورية على بيان يفترض ان تقدمه الى المنظمة بحلول 27 اكتوبر».
وأوضح مسؤول في البعثة المشتركة رافضا الكشف عن هويته ان البيان المطلوب يفترض ان يتضمن «خطة عمل لتدمير الترسانة الكيماوية» تقدمها السلطات للمنظمة.
أفادت وثيقة أن الأمم المتحدة تتوقع أن يخرج من سوريا مليونا لاجئ آخرون وأن ينزح داخل البلاد نحو 2.25 مليون سوري العام 2014.
الشرق الأوسط:
§       خادم الحرمين يؤكد دعم السعودية لمصر ضد الإرهاب والضلال والفتنة
كتبت الشرق الأوسط: أكد خادم الحرمين الشريفين الملك عبد الله بن عبد العزيز وقوف بلاده حكومة وشعبا «مع الأشقاء في جمهورية مصر العربية الشقيقة ضد الإرهاب والضلال والفتنة، وتجاه كل من يحاول المساس بشؤون مصر الداخلية».
جاء ذلك خلال استقبال الملك عبد الله بن عبد العزيز الرئيس المصري المؤقت المستشار عدلي منصور في جدة، أمس.
وبحث الجانبان آفاق التعاون بين البلدين، وسبل دعمها وتعزيزها «بما يخدم البلدين والشعبين الشقيقين في جميع المجالات». كما بحثا مجمل الأحداث والتطورات على الساحتين الإقليمية والدولية وموقف البلدين منها. حضر اللقاء الأمير سلمان بن عبد العزيز ولي العهد نائب رئيس مجلس الوزراء وزير الدفاع.
من ناحيته، أعرب الرئيس منصور باسمه وباسم حكومة وشعب مصر عن الشكر والتقدير لخادم الحرمين الشريفين وشعب وحكومة السعودية على مواقفها المساندة لإرادة الشعب المصري، ودعمها مصر للخروج من أزمتها الاقتصادية نتيجة الأحداث التي شهدتها أخيرا.
الخليج:
§       قناص يعترف بأوامر "إخوانية" بتصفية متظاهرين في "رابعة".. الإرهاب يقتل 11 ويجرح العشرات في سيناء والإسماعيلية
كتبت الخليج: اعترف قناص إخواني اعتقل خلال فض اعتصام ميدان رابعة العدوية قبل شهرين بأن قيادات في “الإخوان” أصدرت أوامر بإطلاق النار على المتظاهرين في رابعة العدوية، واستشهد أحد عشر شخصاً وجرح العشرات في مصر التي شهدت، أمس، ثلاثة اعتداءات إرهابية استهدفت الجيش والشرطة ومركزاً للأقمار الاصطناعية غداة اشتباكات بين أعضاء جماعة الإخوان المسلمين وأنصارها من جهة والأهالي وقوات الأمن من جهة أخرى أوقعت 51 قتيلاً وعشرات الجرحى، في وقت أكدت السعودية مساندتها لمصر ضد الإرهابيين الذين يحاولون المس بأمنها .
واعترف محمد رمضان، المحبوس حالياً، بأن قيادات الجماعة ومنهم د .محمد البلتاجي ود .أسامة ياسين ود .صفوت حجازي أصدروا أوامر له ولغيره من القناصة باستهداف المشاركين في المظاهرات من أنصار “الإخوان” وحلفائها وإصابتهم بطلقات نارية مباشرة في الصدر والرقبة والرأس، ليتم تصويرهم ومخاطبة وسائل الإعلام الدولية بأن الشرطة المصرية تقتل المتظاهرين العزل .
في الأثناء، أعلن العاهل السعودي الملك عبدالله بن عبد العزيز، خلال استقباله الرئيس المصري عدلي منصور، الذي زار المملكة، أمس، وقوف بلاده ضد كل من يحاول المساس بشؤون مصر الداخلية خاصة “الإرهابيين” . ونقلت “يو بي آي” عن وكالة الأنباء السعودية (واس) أن الملك عبدالله، “أكد خلال استقباله في قصره في جدة للرئيس المصري عدلي منصور، وقوف المملكة العربية السعودية مع الأشقاء في جمهورية مصر العربية ضد الإرهاب والضلال والفتنة، وتجاه كل من يحاول المساس بشؤون مصر الداخلية” . وأضافت أن الرئيس عدلي منصور أعرب بدوره، “باسمه وباسم حكومة وشعب مصر” عن الشكر والتقدير للملك عبدالله وشعب وحكومة المملكة “على مواقفها المساندة لإرادة الشعب المصري، ودعمها مصر للخروج من أزمتها الاقتصادية نتيجة الأحداث التي شهدتها مؤخراً” .
وتعد زيارة منصور إلى السعودية أول زيارة خارجية يقوم بها منذ توليه مقاليد الرئاسة المؤقتة في مصر . وأشارت الوكالة إلى أن الجانبين بحثا خلال اللقاء آفاق التعاون بين البلدين وسبل دعمها وتعزيزها بما يخدم البلدين والشعبين الشقيقين في جميع المجالات، كما استعرضا مجمل الأحداث والتطورات على الساحتين الإقليمية والدولية وموقف البلدين الشقيقين منها .
العرب القطرية:
§       كيري: اعتقال أبوأنس الليبي قانوني... جنود يحتلون مقر الحكومة الليبية مطالبين برواتب
كتبت العرب القطرية: احتل عشرات الجنود الليبيين أمس مقر الحكومة في طرابلس مطالبين بتلقي رواتب متأخرة على ما نقلت قناة النبأ الإخبارية. وأفادت القناة الخاصة أن الجنود يحتجون على «عدم تسديد رواتبهم منذ أشهر». وأضافت أن الجنود الذين لم يكونوا مسلحين تمكنوا من دخول المبنى ومنعوا أيا كان من الدخول أو الخروج. وتابعت: «قالوا إنهم ينتظرون مسؤولا للتفاوض». ورئيس الوزراء علي زيدان موجود الاثنين في المغرب حيث بدأ أمس زيارة رسمية تستغرق ثلاثة أيام.
تابعت الصحيفة، على صعيد آخر، أكد وزير الخارجية الأميركي جون كيري أمس الاثنين أن اعتقال القيادي في تنظيم القاعدة أبوأنس الليبي في عملية خاصة أميركية هو عمل قانوني بعدما طالبت طرابلس بتوضيحات حول ما اعتبرته عملية «اختطاف».
وأبوأنس الليبي الملاحق لدوره في التفجيرين اللذين استهدفا سفارتي الولايات المتحدة في نيروبي ودار السلام في 1998 وأسفرا عن سقوط 200 قتيل، اعتقل السبت في ليبيا.
من الصحافة البريطانية
ركزت الصحف البريطانية الصادرة اليوم على انتقاد الرئيس الأفغاني حامد كرزاي لهجمات الولايات المتحدة الأمريكية وحلف الناتو ،إذ اعتبر أن الناتو فشل باقرار الأمن في البلاد خلال السنوات العشر الماضية،مضيفاً ان الناتو كلف الأفغانيين الكثير من المعاناة والتضحيات على الصعيد الأمني.
ومن جهة أخرى، نشرت صحيفة "الفاينانشال تايمز" مقالاً لبروز دراغي أكد فيه أن لا بوادر تلوح في الأفق لنهاية لعبة المبارزة الدائرة في مصر،مشيراً إلى أن موجة العنف التي ضربت مصر مؤخراً تطرح العديد من التساؤلات حول مستقبل البلاد السياسي ومسارها الاقتصادي.
الاندبندنت:
§       كيري: الأسد يستحق "الثناء" لموافقته على تدمير الأسلحة الكيميائية
§       مئات الآلاف يحتشدون في القدس لحضور جنازة الحاخام يوسف
§       مقتل 22 شخصاً بانفجارات سيارات مفخخة في بغداد
§       كرزاي:"الولايات المتحدة الأمريكية والناتو لم يحترما سيادتنا"
نيويورك تايمز:
§       الأمم المتحدة تتوقع ارتفاع عدد اللاجئين السوريين إلى أكثر من 2 مليون
§       القائد المتشدد الكيني كان هدف الغارة الأمريكية على الصومال
§       غواتيمالا: حملة لإمرأة واحدة ضد جرائم العنف والفساد
§       كرزاي ينتقد هجمات الولايات المتحدة الأمريكية والناتو 
ونشرت صحيفة "الدايلي تلغراف" مقابلة حصرية مع إبن أبو أنس الليبي الذي اعتقل مؤخراً في ليبيا خلال عملية أمريكية.وأكدت عائلة أبو أنس خلال هذه المقابلة أن أبو أنس المتهم بإنتمائه إلى القاعدة والذي اعتقلته القوات الامريكية بأنه "بريء، وكان يعمل في مطعم للبيتزا خلال تواجده في بريطانيا"، مشيرة إلى أنه "لم يكن أبداً يخطط لعمليات ارهابية دولية".
وقال عبد الله الرقيعي إبن أبو أنس الليبي إن والده أجبر على مغادرة بريطانيا بسبب مضايقات الشرطة البريطانية له، موضحاً أن الشرطة كانت تفتش منزله وتصادر الحواسيب والعديد من الأجهزة الاليكترونية
وأصر الرقيعي على أن والده ذهب إلى باكستان "لنصرة المظلومين والأبرياء هناك"، مضيفاً قتل  224 شخصاً في إنفجارين متتاليين استهدفا السفارة الأمريكية في نيروبي. وتعتقد السلطات الأمريكية أن أبو أنس الليبي هو المسؤول عن تلك العملية،مضيفاً:"والدي كان رجلاً عادياً وقد أخبرنا تقريباً كل شيء عن حياته، إنه بريء وستظهر براءته عندما لا يستطيعون تقديم إي ادانات بشأنه".
أما صحيفة "الغارديان" فقد نشرت مقابلة أجرتها  الصحافية كاميليا شمسي  مع ملالا يوسف زاي تحت عنوان "الضحكة الأخيرة".
وقالت ملالا " إنني خسرت نفسي في مقاطعة سوات"، مضيفة " لقد درست في نفس المدرسة لمدة 10 سنوات، وكنت هناك فقط ملالا، أما هنا فأنا فتاة مشهورة، وينظرون الي على أنني تلك الطفلة الباكستانية التي أطلق النار عليها من قبل قوات طلبان ولكن ملالا ذهبت إلى مكان آخر وأنا لا أستطيع ايجادها".
وتابعت ملالا :"لا أستطيع إيذاء ذلك الطفل الذي اطلق النار علي، أنا أؤمن بالسلام ، وأحب الرحمة"، مضيفة: " الآن لا أشعر بأنني تعرضت لإطلاق نار، كما أنني أشعر أن حياتي في سوات أضحت جزءاً من الماضي".
من الصحافة الفرنسية
تنوعت مواضيع الصحف الفرنسية بين الشؤون العربية والدولية،إذ لفتت صحيفة "لوموند" إلى أن الأمين العام للأمم المتحدة أعلن أن بعثة تفكيك الترسانة الكيماوية في سوريا يجب أن تضم مئة رجل من الأمم المتحدة إلى جانب مفتشي منظمة حظر الأسلحة الكيميائية.
كذلك أشارت الصحف إلى استمرار الشلل المالي  لليوم السابع في الولايات المتحدة الأمريكية بسبب أزمة الميزانية بعد رفض الكونغرس الأمريكي الموافقة عليها.
ومن جهة أخرى، أشارت "لوفيغارو" إلى ان الرئيس الفرنسي فرنسوا هولاند يسعى إلى البحث عن فرص العمل لتخفيف نسبة البطالة في فرنسا.
لوموند:
§       مصر تتقرب من المملكة العربية السعودية
§       الأمم المتحدة تطلب بعثة من مئة رجل في سوريا
§       الجيش السوري النظامي يعيد فتح الطريق المؤدي إلى حلب
§       سبعة أيام من الشلل المالي في الولايات المتحدة الأمريكية
ليبراسيون:
§       لامبيدوزا،مليلية،افروس هي أبواب القارة الأوروبية حيث يموت المهاجرين
§       استمرار الشلل في الولايات المتحدة الأمريكية
§       سلسلة من الهجمات في منطقة بغداد
§       وفاة الحاخام يوسف يهز اسرائيل
لوفيغارو:
§       مكافحة الارهاب،العقيدة الجديدة لأوباما
§       واشنطن،مسرح علاقة المحارم بين المال والسياسة
§       طالبان تهدد مجدداً الطالبة "مالالا"
§       هولاند يبحث عن فرص العمل
لفتت صحيفة" لوموند" إلى أن مصر تتقرب مجدداً من المملكة العربية السعوجية،مشيرة إلى الزيارة التي قام بها الرئيس المصري عدلي منصور إلى السعودية ل"شكر" المملكة على دعمها للسلطات المصرية الجديدة،
مضيفةً ان هذه هي الرحلة الأولى التي يقوم بها عدلي إلى خارج البلاد على الرغم من حلقة العنف الجديدة التي تدور بين الأخوان المسلمين وقوات الأمن.
وتابعت الصحيفة ان لدى وصول عدلي إلى جدة،استقبله ولي العهد نايف بن عبد العزيز ليصطحبه لمقابلة الملك عبد الله حسب ما ذكرت وكالة الأنباء السعودية.وأضافت "لوموند" أن المملكة العربية السعودية قدمت 5 مليار دولار لمصر بعد عزل الرئيس محمد مرسي،مذكرة بأن المملكة كانت تعارض بعنف حكم الإخوان.
أما "لوفيغارو" فقد تساءلت عن التغيير الملاحظ في استراتيجية البيت الأبيض في مكافحة الإرهاب بعد رفض التدخل عسكرياً في سوريا والغارات الجريئة التي قامت بشنها قوات أمريكية خاصة في الصومال وليبيا.
وأضافت الصحيفة ان الرئيس الأمريكي باراك أوباما كان قد كشف عن العقيدة الجديدة في هذا الشأن (مكافحة الإرهاب) في أيار الماضي،بعد اثني عشر عاماً على 11 سبتمبر / أيلول 2001 وعلى الوعود التي قطعها الرئيس السابق جورج بوش بمحاربة الإرهاب أينما كان.
ولفتت "لوفيغارو" إلى ان الجيش الأمريكي ركز تدريباته على القتال ضد عدو غير متماثل وغير مرئي وعلى تقنيات العصابات منذ الهجمات ضد مركز التجاروة العالمي.وأضافت ان أوباما وعد بأن يكون رجل سلام لتجنب التورط الأمريكي في صراع طويل على الأرض بعد عقدين من الفشل في العراق وأفغانستان.
من الصحافة الاميركية
سلسلة التفجيرات التي هزت العاصمة العراقية بغداد كانت من أبرز المواضيع التي تناولتها الصحف الأمريكية اليوم إذ ضربت العاصمة العراقية تسعة انفجارات،8 منها بواسطة سيارات مفخخة والتفجير الأخير كان بواسطة عبوة ناسفة مما أدى إلى مقتل 45 شخصاً.
كذلك لفتت صحيفتا "واشنطن بوست" و"نيويورك تايمز" إلى أن الامين العام للامم المتحدة بان كي مون أوصى بتشكيل "بعثة مشتركة" من الامم المتحدة ومنظمة حظر الاسلحة الكيميائية قوامها مئة رجل من اجل ازالة الترسانة الكيميائية السورية.
ومن جهة أخرى،أشارت الصحف الأمريكية إلى وفاة الحاخام عوفاديا يوسف، الزعيم الروحي لحزب شاس المتطرف عن عمر يناهز 93 عاما ، بعد ان نقل إلى المستشفى منذ أول أيلول الماضي وكان في حال خطرة.
واشنطن بوست:
§       سلسلة تفجيرات منسقة في بغداد تؤدي إلى مقتل 45 شخصاً
§       بان كي مون يضع خطة لتوسيع بعثة الأمم المتحدة لتدمير الاسلحة الكيماوية في سوريا
§       وفاة الزعيم الروحي اليهودي في اسرائيل الحاخام يوسف
§       لماذا يهتم نتنياهو بمعرفة إذا ما كان الايرانيون يرتدون ال"Jeans
نيويورك تايمز:
§       تصاعد الهجمات المصرية وسط المآزق
§       وفاة الحاخام عوفاديا يوسف عن عمر يناهز ال93 عام
§       موجة من التفجيرات في أحياء بغداد
§        100 متخصص لتدمير ترسانة الأسلحة الكيميائية في سوريا
رأت صحيفة "نيويورك تايمز" الأمريكية أن قيام الولايات المتحدة باتباع أسلوب الغارات وإرسال قوات أمريكية خاصة للقبض على أهداف بعينها إنما يكشف محدودية الضربات العسكرية الأمريكية.
وسلطت في تقرير لها الضوء على قيام قوات خاصة أمريكية باعتقال أبو أنس الليبي في طرابلس أثناء عودته إلى منزله لاتهامه بالضلوع في تفجيري السفارتين الأمريكيتين في شرق أفريقيا قبل 15 عاما، فيما داهمت قوات كوماندوز أمريكية تابعة لذات الفرقة البحرية التي قتلت زعيم تنظيم القاعدة أسامة بن لادن ، فيلا مطلة على البحر في الصومال لاعتقال زعيم كبير في حركة الشباب ولكنها غادرت المكان من دون تأكيد أنباء مقتله.
وقالت الصحيفة إن الفصل الأخير في جهود الرئيس باراك أوباما لمحاربة القاعدة والتنظيمات التابعة لها بدا وكأنه قصة تتألف من غارتين؛ الأولى نجحت والأخرى فشلت ، فاعتقال أبو أنس الليبي مثل انتصارا كبيرا للولايات المتحدة جاء بعد طول انتظار، بينما فشل تأكيد مقتل الجهادي الصومالي كشف محدودية القوة الأمريكية حتى بالنسبة لواحدة من أكبر الوحدات العسكرية الأمريكية.
وذكرت الصحيفة أن أوباما - الذي أدار الغارتين - لم يدل بأي تعليقات حيالهما، غير أن مسئولين بالإدارة الأمريكية صرحوا بأن عملية الصومال لم تنجح؛ حيث قال أحد المسئولين - رافضا كشف هويته - إن عملية الصومال لم تحقق هدفها ولكنها قامت بأشياء أخرى كحقيقة أن هناك ارتباكا بين الجهاديين المطلوب القبض عليهم لكشف ملابسات ما جرى .
من الصحافة الاسرائيلية
ركزت عناوين الصحف الرئيسية الاسرائيلية الصادرة  اليوم على موضوع رحيل الزعيم الروحي لحركة شاس الحاخام عوفاديا يوسف الذي توفي عن عمر يناهز 93 عاماً, إذ كرست معظم صفحاتها لاستعراض سيرته وانجازاته في المجالين الديني والسياسي .
ومن جهة أخرى،لفتت الصحف إلى تداعيات وفاة الحاخام يوسف على حركة شاس،إذ أشارت صحيفة "معاريف" إلى محافل في الحركة تخشى من انسحاب ايلي يشاي من الحزب ليشكل حزباً جديداً.
هآرتس:
§       وفاة زعيم حركة شاس الحاخام عوفاديا يوسيف في مستشفى هداسا
§       ظاهرة هروب الادمغة من اسرائيل هي الاخطر من نوعها في دول الغرب
§       كيري : الأسد يستحق التقدير لوفائه بتعهداته بتدمير ترسانته من الاسلحة الكيماوية
§       منح فلسطيني, خدم ابنه في صفوف جيش الدفاع, تصريح اقامة دائمة في اسرائيل
يديعوت أحرونوت:
§       850  ألف شخص شاركوا  في مراسم تشييع الحاخام عوفاديا يوسيف
§       وفاة الحاخام يوسيف تضع حركة شاس امام اختبار صعب
§       الإعلان عن منح 3 علماء, هم أمريكيان وألماني, جائزة نوبيل للطب لهذا العام
§       طلاب مدرسة من مدينة نتانيا عكفوا على استحداث قواعد علمية تساهم في استعمال الطائرات بدون طيار
معاريف:
§       800 الف شخص ودعوا  الحاخام عوفاديا يوسيف
§       كبار المسؤولين في اسرائيل شاركوا في مراسم تشييع جثمان الحاخام عوفاديا إلى مثواه الاخير
§       محافل في حزب شاس تخشى من انسحاب ايلي يشاي من الحزب ليشكل حزبا جديداً
§       التحقيقات الاولية حول الاعتداء في "بساغوت" تشير إلى انه ناجم عن اخفاق في منظومة الانذار
لفتت صحيفة " هآرتس" إلى أن رئيس الوزراء الاسرائيلي بنيامين نتنياهو يشترط التوقيع على اتفاق "السلام" باعتراف الفلسطينيين بيهودية "اسرائيل".
وذكرت ان تنياهو بدد مخاوف اليمين من اتفاق سياسي مع الفلسطينيين، فبعد نحو أربع سنوات ونصف من وقوفه في جامعة بار ايلان والقائه خطابا معتدلا اعترف فيه لأول مرة بحل الدولتين، عاد نتنياهو الى ذات المكان وألقى خطابا صقوريا فعل فيه كل شيء باستثناء الاعلان عن أنه يتراجع عن موافقته على اقامة دولة فلسطينية.
ونقلت "هآرتس" عن نتنياهو قوله انه "دون أن يعترف الفلسطينيون باسرائيل كدولة يهودية ويتخلوا عن حق العودة لن يكون سلام"، مضيفاً:"ولكن حتى لو وافقوا على عمل ذلك،  فلن يكون الامر كافيا. بعد أجيال من التحريض لا ثقة لنا بأن الاعتراف سيتسلل الى الأسفل، الى الشعب الفلسطيني. وعليه، فهناك حاجة الى ترتيبات امنية قوية جدا والسير الى الأمام وليس بعمى".
وتطرق نتنياهو في خطابه إلى الموضوع الايراني وكرر الرسائل الحاسمة في خطابه في الامم المتحدة، فقال :"ايران تريد امتلاك سلاح نووي كي تسيطر على الشرق الاوسط وتبيد اسرائيل. هذا ليس تخمينا، هذه حقيقة". وعرض نتنياهو الحل الدبلوماسي للازمة الايرانية من وجهة نظره، مشيراً إلى أنه إذا فككوا أجهزة الطرد المركزي لتخصيب اليورانيوم سيحصلوا على مرادهم وخلاف ذلك غير قائم.

No comments:

Post a Comment