Wednesday 30 April 2014

من تغريدات الأميرة الأربعاء ، 30 ابريل/ نيسان، 2014

من تغريدات الأميرة الأربعاء ، 30 ابريل/ نيسان، 2014
#وزارة المرأة هي حق للمرأة السعودية مقال لصاحبة السمو الملكي اﻷميرة بسمة بنت سعود أل سعود #العيسى_يمهد_لأول_وزيرة basmahbintsaud.com/arabic/%d8%a7%

الأميرة بسمة @PrincessBasmah 
#العيسى_يمهد_لأول_وزيرة" الجانب المضئ" والعيب" أنهم يسرقون كل ما اكتب جهارا" فليس من الأخلاقيات ان تؤخذ تعب سنين من إمرأة" من غير١
الأميرة بسمة @PrincessBasmah 
كلمة شكر " وخاصة من شيخ يقول للاخرين #العيسى_يمهد_لأول_وزيرة" وهي ان بسمة بنت سعود كتبتها" ومن منابت أبحاثها" وليس من العيسى" مع كل٢
الأميرة بسمة @PrincessBasmah 
إحترامي له #العيسى_يمهد_لأول_وزيرة" ولوزارته ومن أملى عليه كالعادة" بأخذ كل ما اكتبه ويحورونه ويكتوبه باسمهم جهارا" ومن قبله وموجود ٣
الأميرة بسمة @PrincessBasmah 
بقوة على رأس #العيسى_يمهد_لأول_وزيرة" يعرف أنه قد أخذ منذ بداياتي عناوين مقالاتي ومحتوياتها" وحولها الى أوامر ملكية" وهنا تسامحنا٤
الأميرة بسمة @PrincessBasmah 
وأغفلت مثل #العيسى_يمهد_لأول_وزيرة" للمصلحة الوطنية" ولكن في الأخير إكتشفت إنها فقط عناوين للتخدير ولم تفعل مثل" محاسبة كائن من كان٥
الأميرة بسمة @PrincessBasmah 
" عقب سيول #العيسى_يمهد_لأول_وزيرة"جدة فأهدى بالوزير أن يتجنب سيف عدل الحق في القانون الرابع" لان محاسبة كائن من كان" ترجمت بتعيين٥
الأميرة بسمة @PrincessBasmah 
المتسبب #العيسى_يمهد_لأول_وزيرة"وهو كان أمين الى وزير"وبدلا من محاسبته اصبح وزير والآن وزيرين سوبر في مجال الإغراق والتخريب" لذا أقول ٦
الأميرة بسمة @PrincessBasmah 
#العيسى_يمهد_لأول_وزيرة" لوزير العدل" إن كان عادلا" فسيف الحق سيكون هو الفاصل" بين الحق والباطل" فمخافة الله هي السبيل" والوسيلة"٧
الأميرة بسمة @PrincessBasmah 
#العيسى_يمهد_لأول_وزيرة" وزيرة ووزارة لن تحل القضايا" والسباق لأخذ كل ما اكتبه" لن يحل المعضلة" ففقط " بتطبيق مسار القانون الرابع٨
الأميرة بسمة @PrincessBasmah 
بواسطة كاتبته #العيسى_يمهد_لأول_وزيرة" فلا وزارة ولا محاسبة ستكون فعالة" بل باطلة""لان الطريقة والأهداف ليست للفعل والتفعيل بل لإسقاط ٩
الأميرة بسمة @PrincessBasmah 
#العيسى_يمهد_لأول_وزيرة" مسار القانون الرابع وكاتبته" وهذا ما يثبت نجاحه وبقوة" وإلا لما كل ما كتبت فقرة تسابقوا على تجريدي منها ١٠
الأميرة بسمة @PrincessBasmah 
#العيسى_يمهد_لأول_وزيرة"جهرة و علانية" من غير إستحياء وعدل وأخلاق مهنية وإسلامية"منشتات" وقرارات ووزارات" لن تكون فعالة" إلا بالمسار١١
الأميرة بسمة @PrincessBasmah 
#العيسى_يمهد_لأول_وزيرة" وهذا يا وزير العدل" سيف العدل" فهذه يجب أن تكون أول أهدافك إعطاء الحق لصاحب الحق" وليس العكس" ١٢

الأميرة بسمة @PrincessBasmah 
#العيسى_يمهد_لأول_وزيرة" وانا امهد في الجزء الثاني لمسار القانون الرابع لوزارات لن تخطر على لا بال العيسى ولا من ورائه"ولن اكشف عنها١
الأميرة بسمة @PrincessBasmah 
" الآن " الا في وقتها" وسيكون الحيرة والحزورة هي من الآن سياسة المسار" لان الديبلوماسية والاحترام لم تنفع #العيسى_يمهد_لأول_وزيرة
الأميرة بسمة @PrincessBasmah 
" لا مع الوزير ولا مع من بيده سيف العدل لذا أرسل رسالة إحترام لم تقابلها رسالة حقوق وعدالة أخلاقية عالمية فكيف #العيسى_يمهد_لأول_وزيرة
الأميرة بسمة @PrincessBasmah 
" بدولة الحرمين الإسلامية " لذا سيف العدل والحق هو بكل إستحقاق الموجود في مسار القانون الرابع" وليس سيف #العيسى_يمهد_لأول_وزيرة"تزوير٣
الأميرة بسمة @PrincessBasmah 
من #العيسى_يمهد_لأول_وزيرة" لانها من مقال أميرة ابنة اول ملك وأخرهم"لذا الحذر لمن إستخف وسيستخف بما سيكون من تعليم وعلوم في الذي٤
الأميرة بسمة @PrincessBasmah 
لن ينشر لا لل #العيسى_يمهد_لأول_وزيرة" ولا لمن يمهد ويعطي للوزراء والشورى وغيرهم من أصحاب المناصب ما لم يكتبه" وأخذه من غير إستحياء٥
الأميرة بسمة @PrincessBasmah 
من مسار القانون الرابع"فأن لم يقتنعوا به ولا بمساره فلماذا #العيسى_يمهد_لأول_وزيرة؟ الاعتراف بالحق فضيلة يا من كبريائه سمح له بالسرقة٦
الأميرة بسمة @PrincessBasmah 
العلنية فكما #العيسى_يمهد_لأول_وزيرة"غيره يمهدون للكثير من ما ذكر في قانون الرابع ومساره" والحق لن يعلى عليه مهما استطاعوا أن يحوروا٧
الأميرة بسمة @PrincessBasmah 
كلماتهم وعناوينهم وكفايتهم #العيسى_يمهد_لأول_وزيرةهو عنوان مسار القانون الرابع" لا للسرقة لا للفساد العلني والمستتر" كائن من كان"٨
الأميرة بسمة @PrincessBasmah 
الى وقت " تكون الأطراف الأخرى لها شجاعة أدبية للحوار" وليس لإيقاع واستنساخ" إحترامي للجميع"

نص التغريدة كاملاً
#وزارة المرأة هي حق للمرأة السعودية مقال لصاحبة السمو الملكي اﻷميرة بسمة بنت سعود أل سعود #العيسى_يمهد_لأول_وزيرة basmahbintsaud.com/arabic/%d8%a7%

" الجانب المضئ" والعيب" أنهم يسرقون كل ما اكتب جهاراً" فليس من الأخلاقيات ان يؤخذ تعب سنين من إمرأة" من غير كلمة شكر " وخاصة من شيخ يقول للاخرين #العيسى_يمهد_لأول_وزيرة" وهي ان بسمة بنت سعود كتبتها" ومن منابت أبحاثها" وليس من العيسى" مع كل إحترامي له #العيسى_يمهد_لأول_وزيرة" ولوزارته ومن أملى عليه كالعادة" بأخذ كل ما اكتبه ويحورونه ويكتوبه باسمهم جهارا" ومن قبله وموجود بقوة على رأس #العيسى_يمهد_لأول_وزيرة" يعرف أنه قد أخذ منذ بداياتي عناوين مقالاتي ومحتوياتها" وحولها الى أوامر ملكية" وهنا تسامحنا وأغفلت مثل #العيسى_يمهد_لأول_وزيرة" للمصلحة الوطنية" ولكن في الأخير إكتشفت إنها فقط عناوين للتخدير ولم تفعل مثل" محاسبة كائن من كان " عقب سيول #العيسى_يمهد_لأول_وزيرة"جدة فأهدى بالوزير أن يتجنب سيف عدل الحق في القانون الرابع" لان محاسبة كائن من كان" ترجمت بتعيين المتسبب "وهو كان أمين الى وزير"وبدلا من محاسبته اصبح وزير والآن وزيرين سوبر في مجال الإغراق والتخريب" لذا أقول  " لوزير العدل" إن كان عادلا" فسيف الحق سيكون هو الفاصل" بين الحق والباطل" فمخافة الله هي السبيل" والوسيلة" ," وزيرة ووزارة لن تحل القضايا" والسباق لأخذ كل ما اكتبه" لن يحل المعضلة" ففقط " بتطبيق مسار القانون الرابع بواسطة كاتبته
" فلا وزارة ولا محاسبة ستكون فعالة" بل باطلة"لان الطريقة والأهداف ليست للفعل والتفعيل بل لإسقاط  " مسار القانون الرابع وكاتبته" وهذا ما يثبت نجاحه وبقوة" وإلا لما كل ما كتبت فقرة تسابقوا على تجريدي منها "جهرة و علانية" من غير إستحياء وعدل وأخلاق مهنية وإسلامية"منشتات" وقرارات ووزارات" لن تكون فعالة" إلا بالمسار
" وهذا يا وزير العدل" سيف العدل" فيجب أن تكون أول أهدافك إعطاء الحق لصاحب الحق" وليس العكس" وانا امهد في الجزء الثاني لمسار القانون الرابع لوزارات لن تخطر على لا بال العيسى ولا من ورائه"ولن اكشف عنها " الآن " الا في وقتها" وسيكون الحيرة والحزورة هي من الآن سياسة المسار" لان الديبلوماسية والاحترام لم تنفع " لا مع الوزير ولا مع من بيده سيف العدل لذا أرسل رسالة إحترام لم تقابلها رسالة حقوق وعدالة أخلاقية عالمية فكيف " بدولة الحرمين الإسلامية "
لذا سيف العدل والحق هو بكل إستحقاق الموجود في مسار القانون الرابع" وليس سيف "تزوير من #العيسى_يمهد_لأول_وزيرة
" لانها من مقال أميرة ابنة اول ملك وأخرهم"لذا الحذر لمن إستخف وسيستخف بما سيكون من تعليم وعلوم في الذي  لن ينشر لا لل #العيسى_يمهد_لأول_وزيرة" ولا لمن يمهد ويعطي للوزراء والشورى وغيرهم من أصحاب المناصب ما لم يكتبه" وأخذه من غير إستحياء من مسار القانون الرابع
"فأن لم يقتنعوا به ولا بمساره فلماذا #العيسى_يمهد_لأول_وزيرة؟
الاعتراف بالحق فضيلة يا من كبريائه سمح له بالسرقة العلنية فكما #العيسى_يمهد_لأول_وزيرة"وغيره يمهدون للكثير من ما ذكر في قانون الرابع ومساره" والحق لن يعلى عليه مهما استطاعوا أن يحوروا كلماتهم وعناوينهم وكفايتهم  هو عنوان مسار القانون الرابع" لا للسرقة لا للفساد العلني والمستتر" كائن من كان".

الى وقت " تكون الأطراف الأخرى لها شجاعة أدبية للحوار" وليس لإيقاع واستنساخ" إحترامي للجميع"

Tuesday 29 April 2014

الاهتمام بالأجانب يهمش “عقول عربية مميزة” في جامعات سعودية | أميرة سعودية تسلط الضوء على حصة الطالب السعودي في المؤسسات التعليمية

الاهتمام بالأجانب يهمش “عقول عربية مميزة” في جامعات سعودية | أميرة سعودية تسلط الضوء على حصة الطالب السعودي في المؤسسات التعليمية

بسمة بنت سعود: ما تشهده بعض الجامعات “كارثة” باستبعاد المواطنين .
ديفيد ماثيو 24-4-2014
قالت الأميرة بسمة بنت سعود بن عبد العزيز آل سعود لصحيفة (التايمز للتعليم العالي) أن بلدها يحتاج إلى احتضان وتثقيف الطالب السعودي والمحلي اكثر من فتح المجال للطلاب القادمين من بلدان اخرى .
هذا النظام غيرمتبع من قبل جامعة الملك عبد الله للعلوم والتكنولوجيا ، التي بدأت التدريس في عام 2009 مدعومة ب (6 ملايين جنيه استرليني) اي ما يعادل (10 ملايين دولار امريكي) من الملك نفسه. دعت الأميرة بسمة المقيمة في لندن حاليا، قبلاً من أجل المساواة القانونية والحقوقية بين الجنسين في المملكة العربية السعودية.
الأميرة بسمة بنت سعود بن عبد العزيز أل سعود و التي تلقت تعليمها في بيروت، سويسرا والمملكة المتحدة، هي الابنة الصغرى للملك الراحل سعود بن عبدالعزيز آل سعود الذي حكم المملكة العربية السعودية بين 1953- 1964وهو الشقيق الأكبر للملك الحالي عبدالله بن عبدالعزيز.
في مؤتمر حول التعليم في الخليج الذي عقد في لندن 31 مارس 2014 , صرحت الاميرة بسمة لصحيفة (تايمز التعليم العالي ) أن جامعة الملك عبد الله للعلوم والتكنولوجيا ” KAUST ” كانت ومازالت ” للمجتمع النخبوي ومجاميع من الطلاب الأجانب و ليست للمجتمع العام في المملكة العربية السعودية ” .
من الجدير بالذكر أن المؤسسة العليا للتعليم وضعت برنامجا للمنح الدراسية السخية لجذب الطلاب الأجانب ,وقد تمكنت من جذب أعضاء هيئة تدريس من الأجانب، من خلال منح أعلى الرواتب، بالإضافة إلى تصميم بعض الخدمات الخاصة كالمختبرات وغيرها.
أسست جامعة الملك عبد الله للعلوم والتكنولوجيا من قبل الملك بهدف إحياء العلم والتعليم في العالم العربي، وأن تخلو من القوانين التمييزية ضد تأثير المرأة في البلاد.
لكن الأميرة بسمة تتساءل لماذا الجامعة لم تلحق بالجامعة عدد كبير من السعوديين؟
وأضافت ” إنها كارثة … ان ترى الطلاب من مختلف أصقاع الأرض القادمون للتعلم والتعليم في المملكة العربية السعودية والطلاب السعوديين ليس لديهم الحق في التعلم بهذه الامتيازات ” ، وأضافت سمو الأميرة: إن نسبة الطلاب السعوديين الذين التحقوا بجامعة ” KAUST ” لا زالت نخبة صغيرة.
من الجدير بالذكر أن برايان موران عميد شؤون الدراسات العليا في جامعة الملك عبدالله، قد أشار في حفل الجامعة في ديسمبر من العام الماضي إن 37 في المائة من الخريجين هم من الطلاب السعوديين
وأيضا اضافت سمو الاميرة، خلال مؤتمر تعليم الخليج عام 2014، الذي عقد في الشهر الماضي ، أن المنطقة تتجه ” إلى الوراء ” من خلال المحاولة لجذب المزيد من طالبين العلم و الاستشاريين من الخارج.
بدلا من ذلك، ينبغي الارتقاء بتعليم أبناء الخليج العربي وأن هناك ” عقول مميزة في بلداننا لا نقدرها حق قدرها ولا تحظى بفرصتها للظهور.
و أضافت سمو الاميرة في تصريحها:
أن الغرب لديه التزام بالمساواة في التعليم لجميع المواطنين. وهذا ما هو غائب في منطقة الخليج.
تثقيف الشعوب أولا، هذا ما يجب أن يبدأ به الجميع في نفس المستوى والامتياز والنوعية.
ردا على سؤال (تايمز التعليم العالي ) إذا كان الكلام عن المساواة في تعليم الرجل والمرأة يعني أنها تعتقد يجب تعليم الرجل والمرأة معا في حرم جامعي واحد في المملكة العربية السعودية .
فردت الأميرة بسمة ان هذه هي ليست المشكلة فقط بل لا تناسب المجتمع وليس فقط عن وجود الجنسين مع بعض.
وقالت إنها تدعو إلى “المساواة لتعلم كلا الجنسين بنفس الطريقة، و نفس المواضيع و نفس الفرص.
أضافت سمو الاميرة بسمة انها تحبذ عدم الاختلاط بالجامعات لانها ترى النتائج افضل بوضعها الحالي.
علما بان معدلات النجاح في جامعات البنات ومستواها أعلى من معدلات النجاح في جامعات الرجال
و قد أضاف المحرر، ديفيد ماثيو، أن تأسيس جامعة “KAUST” يعتبر تأسيس لأول مؤسسة تعليمية مختلطة وهو ما يعتبر مخالفاً للأعراف المحلية في المملكة المتعارف عليها.

‘Beautiful minds’ neglected as KAUST courts global elite
24 APRIL 2014 | BY DAVID MATTHEWS
Saudi princess sounds alarm over institution’s share of local students
A Saudi princess has attacked the flagship university set up by her own uncle, the king of Saudi Arabia, as a “disaster” because it does not educate enough local students.
Basmah bint Saud bin Abdulaziz Al Saud told Times Higher Education that her country needs to embrace mass higher education rather than bringing in Western scholars to educate an “elite” – a model she claims is used by the King Abdullah University for Science and Technology (KAUST), which started teaching in 2009 backed by a $10 billion (£6 billion) endowment from the monarch himself.
Princess Basmah lives in London and has called before for legal gender equality in the kingdom, where women are banned from driving and must be accompanied in public by a male chaperone.
Educated in the UK, Switzerland and Beirut, she is the daughter of King Saud (and reportedly his 115th and last child), the elder brother of the current king, who ruled from 1953 to 1964.
At a conference on Gulf education held in London she told THE that KAUST was for the “elites of the elites of the elites of the elites – of not even Saudi Arabia”.
The graduate institution has set up a generous scholarship programme to attract foreign students and has managed to draw in international faculty, reportedly using top salaries and in some cases tailor-made labs.
It was set up by the king with the aim of rekindling science and learning in the Arab world, and is free of many of the discriminatory laws against women in effect in the rest of the country.
But Princess Basmah asked why the university was not educating more Saudis. “It’s a disaster…you see Japanese and Chinese coming to learn in Saudi Arabia and the Saudi Arabian [students] have no…right to go there”, she said – adding that those Saudi students who did attend were still drawn from a tiny elite.
Brian Moran, dean of graduate affairs at KAUST, countered that at the university’s most recent commencement ceremony in December last year, 37 per cent of the students were Saudis.
Speaking during a debate at the Gulf Education Conference 2014, held last month, Princess Basmah also argued that the region was going “backwards” by attempting to attract more scholars from abroad.
Instead, the Gulf should use “the people that we have” and that there were “beautiful minds in our countries that we [do] not recognise”.
She claimed that the West had a commitment to an equal education for all citizens that was lacking in the Gulf. “Educate the masses, this is where everybody should start,” she said.
But asked by THEif her rhetoric about equality meant she believed men and women should be educated on campus together in Saudi Arabia, Princess Basmah said that this segregation was “not an issue at all”.
She said she was calling for “equality to learn for both sexes in the same way, the same manner, the same subjects, the same opportunities, that’s what I was talking about – I was not talking about having both sexes together”. She added that universities for women in Saudi Arabia were “much better” than those set aside for men.



Monday 28 April 2014

خمسون عاما على الكرة الأرضية

"الإثنين، 28 أبريل، 2012"

خمسون عاما على الكرة الأرضية

بسمة بنت سعود بن عبدالعزيز آل سعود*
©جميع حقوق التأليف و النشر محفوظة للأميرة بسمة
أطفأت شمعاتي وأولادي حولي، ثم أنرت الحجرة بخمسين لمبة، تفحصت الحجرة فلم أجد إلا حَجرة في آخر الحُجرة، وكأنها تقول لي هذا انجازك ، حَجرة صلبة في عالم تحجرت فيه قلوب البشر وأصبحت ترى الآخر كحجر وليس كإنسان.
فتساءلت بيني وبين نفسي: أين الدرر؟ أين الألماس؟ أين الياقوت والزمرد؟ هل كل الأحجار النفيسة أصبحت من الماضي؟ هل ذهب الإنسان في رحلة النسيان؟ ولم يبقى إلا أشباه نساء وأشباه رجال، تقتات على القات وترقص على قرع طبول الحروب والتمرد والعصيان.
خمسون عاما هي رحلتي في غابة الأرض، بدأتها في ربوع الأرز ومررت خلالها على كل بقاع الأرض.
ماذا وجدت في رحلتي؟ وجدت عثرات وانكسارات ولكني لم انبطح، وجدت من حاربني بكل الأسلحة المعروفة من خلال التقنية العصرية وأسلحة الدمار الأخلاقية الشاملة، ولم أنكسر!
وجدت انتصارات وفكر ومجتمعات تعقل ما تصنع، وما تخطط للمستقبل، وجدت شعوبا تنتظر نحر قادتها حالما تسنح الفرصة، وجدت ولادة خمسة أرواح، أناروا لي حياتي بعد جهاد في كل الميادين.
وجدت جماعات سوية تعيش تحت الأراضي المعروفة للبشرية، وجدت آهات لا تجرؤ حتى على التنفس الطبيعي، وجدت عوالم ترقص على جثث بشر نسوا حتى كلمة أخلاق وسير.
رأيت بأم عيني انتحار قيم وشهدت على مجازر أطفال رضع ونساء، ورجال شيب.
في طفولتي كنت دائما أراقب سماء الدنيا، وأرى شهبا ترمي الشياطين في كل بقعة من أرض أصبحت رمادا وانحدار قيم. أما في شبابي فكانت السماء تعلن أن الشياطين انحسروا، وبدأ إعداد شياطين الإنس إعدادا متميزا. كنت أخاف على أولادي حتى من همسة ونسمة هواء، لأني كنت متأكدة أنه حتى الهواء أصبح ملوثا.
حاولت مرارا وتكرارا أن أصبح مثل الجميع راضية بما يعطى لي من غذاء، ومال، ولكني كنت أشعر دائما بأنني أستجدي قوتي وكفاف يومي وهو حقي.
اليوم خلعت القناع الأبدي الذي ألبسوني إياه بأنني لست ثائرة بل أثيرة النعرات، أريد الجميع أن ينظروا في عيني ويقرأوا سطورا وأساطير وحكايات، هل سأكون مقصلة الآخرين، أم سأذبح على مقصلة التاريخ؟ هل سأصل إلى بر الأمان؟ ويصل من معي إلى عالم مختلف: جدرانه أربع وسقفه صلب، وقاعدته أخلاقيات لطالما تمنيتها لشعب وطني والعالم العربي.
لطالما كتبت معظم مقالاتي وأنا على متن رحلة أرضية، أو فضائية، ولكني أكتب دائما ضد الجاذبية.
قلمي أسطر به جروحي، وكلماتي تدمي من عروقي، وحروفي تبكي على شعوب باتت شهيدة وقصص ضاعت بين الفصول.
أتحاور مع نفسي وأنظر إلى ربي، وأرفع يدي، وأقول يا مَن خلقت الإنسان وكان ظلوما، أعني على رفع الظلم عن الشعوب.
هل هذه دعوة جائرة، أم هي دعوة حائرة، أم دعوة سأحاسب عليها يوم نزولي قبري؟ أجرم هو أن نضع حلولا لإيقاف نحر الشعوب؟ أم خطيئة ارتكبتها عندما بدأت أفكر كيف أنقذ شعبا من قبضة الفقر والعوز وبراثن الفساد الذي أصبح طبقات من العفن، رائحته أصبحت أشد فتكا من صحراء النفود.
ما هي جريمتي أيها العالم المتحضر؟، "مسار قانون رابع"؟، أهذا ما يخيف رجال شيب؟، وعوالم أصبحت تدفن الطلب، وتمديد الانكسار إلى قوات أصبحت لا تطالب فقط بالنفط، بل بالأعراض والنسب، وما تبقى من أراضٍ لم تشبك.
خمسون عاما كانت كافية أن أكتب ليس قانونا، بل خمسين قانونا لكي يواكب تطور العالم الذي أصبح ينتج التقنية كما ينتج الخباز خبز الكفاية للعامة.
تقنيات نتسابق لشرائها ونسينا أن التقنية هي في أخلاقنا وتراثنا الذي أضعناه مثلما ضاع موسى عليه السلام وأهله.
فلم نعد نعرف ما هي ثقافتنا وأين ذهبت وهل ستعود.
لذا المسار هو سفينة النجاح والنجاة لمن لديه لب وعقل لما هو قادم لا محالة، ولكن تأبى العقول أن تفكر والأبصار خاشعة، إن هذا القانون سيكون حجرا ثم صخرة ثم جبلا لإرساء ما يجب علينا أن نقدمه للأجيال القادمة.
الأوضاع العالمية ليست وليدة اليوم ولا نتيجة سياسات عقيمة بل نتيجة تخطيط وتدبير لا يراه إلا كل ذي عقل ودراية.
سأفتح نافذة العلم وأريكم ما يجري في العالم الخارجي ليكون عبرة لمن يعتبر اليوم، فسيأسف غدا على ما تركه من علم وتدبير.
تتقاتل الشعوب اليوم على من سيربح المعركة القادمة، قطبان: وكل قطب ينادي هل من معين.
حرب عالمية ثالثة تلوح في الأفق القريب، هل سنختار سفينة نوح، ونجتاز الصعاب داخل قانون أعد لكي يكون غواصة النجاة لوطن الأجداد، وطالما ناديت بأعلى صوتي مليكي وأسرتي، هي من سيكون أول حاضن لما هو سينجي الوطن والشعب من الغرق في محيط القطبين.
الوطن هو ليس مسقط رأسي فقط، بل هو دار من لا دار له، وملك الله في أرض خلقت لسائر البشر ولم تعطى هبة لأي أحد، لذا يجب أن نعمرها أيها الشعب لأنها أمانة من إله وليس من ذوي نسب، الأمانة يجب ان تسلم بالرغم من كل الصعاب فبوجود رب لا يموت لا يوجد كلمة لن يكون.
 خمسون عاما مضت وأنا أقول يجب ان نختار ما هو واجب أن يكون وفاءً لشعب وحده صقر الجزيرة وأسس بنيانه سعود.
احتفلت بيوبيلي الذهبي مع ملك معدنه من ذهب وأدعو الله أن يصله صوتي لأن عهده يجب أن يكون مساره مختلفا لأن الزمان اختلف عن عهد الجدود.
أنادي من وراء البحور، أسرة أسرتني بوفائها لشعبها، وأن يكون مسار القانون الرابع هو هدية ملك لشعبه قبل رحيلنا جميعا عن هذه الأرض لنرجع إلى خالق الخلق وصفحتنا بيضاء أمام الله ثم الأمانة والعهد الذي ترك من الآباء والأجداد.
مسار جديد لشعب أرهقته تجاذبات الأقطاب ، مسار يخالف جاذبية الحروب والدمار.
مسار يعطي ولا يأخذ، قانون هو رسالتي وهدفي في رحلتي قبل رحيلي، لأني لا اريد أن أتركه لمن سيغيره حسب مذاقه العالمي .
خمسون عاما على الكرة الأرضية علمتني أن الله هو فقط المتحكم، إن أخلصنا النية فستخدمنا إلى أن تصل المنية.
لذا سأمضي فيه رحلتي العالمية، وقلبي في بلادي التي أنجبت شعبا يستحق أن يكون معززا مكرما.
خمسون عاما ما هي إلا بداية رحلة عودة.
فقط يدا من حديد ستنقذ العالم من السقوط في هاوية الصديد، فقط مسار قانون رابع قادر على اجتياز المرحلة والنهوض بالأمة إلى مرحلة ما بعد السبات العميق في شتاء قارص جرد أشجارنا من أوراقا في جنات النعيم.
أتطلع من نافذة الطائرة وأرى البرق من بعيد ينير الطريق .
فقلت لنفسي: أهذا نذير؟ أم إشارة من رب رحيم بأن أمضي في طريقي حاملة شعلة "المسار" للأجيال، والسيف بيدي يقطع ما يعترض الطريق؟
ليس الصعب هو المستحيل، بل المستحيل هو أن نخضع لما هو صعب الآن
وسيكون نهرا وصدقة جارية للأجيال القادمة.
*كاتبة سعودية
You tube:  http://goo.gl/e8tpD 
PrincessBasmah @
BasmahPrincess
@

خاص بموقع سمو الأميرة بسمة http://basmahbintsaud.com/arabic/
 نسمح باعادة النشر شرط ذكر المصدر تحت طائلة الملاحقة القانونية