"الموضوعات المدرجة ضمن هذه الصفحة تعرض للقارئ أبرز ما جاء في الصحف, ومواقع الأميرة بسمة لا تتبنى مضمونها"
أبرز ما ورد في عناوين وافتتاحيات بعض الصحف العربية
تشرين:
§ مطالبة كنسية بالإفراج عن المطرانين المخطوفين.. الخارجية الروسية: موسكو ترحب باقتراح تشكيل البعثة المشتركة لإتلاف الأسلحة الكيميائية في سورية
كتبت تشرين: رحبّت وزارة الخارجية الروسية باقتراح الأمين العام للأمم المتحدة بان كي مون بشأن تشكيل بعثة مشتركة بين منظمة حظر الأسلحة الكيميائية والأمم المتحدة لإتلاف الأسلحة الكيميائية في سورية.
ونقل موقع «روسيا اليوم» عن الناطق الرسمي باسم وزارة الخارجية الروسية ألكسندر لوكاشيفيتش قوله أمس: إن موسكو أرسلت إلى منظمة حظر الأسلحة الكيميائية قائمة تضم أسماء 13 مفتشاً روسياً للمشاركة في العمل على تدمير الأسلحة الكيميائية في سورية.
وأضاف: إن مجلس الأمن الدولي سيجتمع ليصدق على المعايير المتفق عليها للبعثة المشتركة بين المنظمتين، معيداً إلى الأذهان أن اقتراحات بان كي مون تنص على أن يكون على رأس البعثة منسق على مستوى نائب الأمين العام للأمم المتحدة وسيكون هذا المنسق مسؤولاً أمام قيادتي المنظمتين في آن واحد.
وأوضح لوكاشيفيتش أن منظمة حظر الأسلحة الكيميائية ستتولى كل العمليات التقنية وهذا وفقاً لتفويضها، وستلعب الأمم المتحدة دور المساعدة الذي سيتمثل قبل كل شيء في ضمان أمن أفراد البعثة والمهام اللوجستية والمسائل في مجالي المعلومات والإدارة.
وشدّد لوكاشيفيتش على أن القرار الدولي الخاص بالأسلحة الكيميائية في سورية ملزم ليس للحكومة السورية فحسب بل للمعارضة ودول المنطقة على حد سواء، علماً بأن الأخيرة ملزمة بالعمل على منع نقل الأسلحة الكيميائية خارج حدود سورية.
إلى ذلك دعت بطريركية الكنيسة الروسية خاطفي المطرانين يوحنا إبراهيم متروبوليت حلب لطائفة السريان الأرثوذكس والمطران بولس يازجي متروبوليت حلب والاسكندرون وتوابعهما للروم الأرثوذكس إلى الإفراج عنهما.
وقال المطران إيلاريون فولوكولامسكي رئيس دائرة السينهادوس للعلاقات الكنسية الخارجية للصحفيين أمس في موسكو: لا نملك أي معلومات عن مكان وجود المطرانين ولا عن الظروف التي يعيشان فيها ولدينا فقط الأمل والرجاء بأن نصلي من أجل أن يكونا على قيد الحياة وبصحة وخير.
وأشار المطران فولوكولامسكي إلى أن المطرانين مازالا على قيد الحياة وفقاً لمصادر متفرقة، مضيفاً: لا نستطيع التأكد من أي من هذه المصادر، لذلك ليس لدينا القدرة على إقامة اتصالات مباشرة مع الخاطفين ولا نعلم عنهم أي شيء.
وكانت مجموعة إرهابية اختطفت المطرانين إبراهيم ويازجي أثناء قيامهما بعمليات إنسانية في قرية كفر داعل بريف حلب في نيسان الماضي بعد أن اعترض الإرهابيون السيارة وقتلوا السائق ثم اختطفوا المطرانين إلى جهة مجهولة.
القدس العربي:
§ "غرفة ثوار ليبيا" يخطفون زيدان احتجاجا على اعتقال ابو انس و"الفرناج" يحررونه.. ورئيس المؤتمر الوطني ينفي صلته بالعملية
كتبت القدس العربي: أعلن رئيس الحكومة الليبية علي زيدان مساء امس الخميس أن عملية اختطافه من قبل مسلحين جاءت في إطار المناكفات السياسية، مشددا على التأكد بأنها لن تؤثر على الأوضاع الأمنية، واحتجر زيدان من قبل ثوار بعدما غضبوا لاعتقال القوات الأمريكية ابو انس الليبي المشتبه به بانه من قيادات تنظيم القاعدة في طرابلس مطلع الأسبوع.
ويسلط الحادث الضوء على الفوضى التي تسود البلاد بعد نحو عامين ونصف من الاطاحة بمعمر القذافي، فيما طالب نواب وسياسيون ونشطاء بسرعة محاسبة المسؤولين عن عملية الاختطاف.
وكان متحدث باسم الميليشيا التي تستعين بها الحكومة الليبية لتوفير الامن في طرابلس والتي تعرف باسم غرفة عمليات ثوار ليبيا قال في وقت سابق امس الخميس إنها األقت القبضب على زيدان بعد تصريح لوزير الخارجية الامريكية جون كيري عن عملية اعتقال ابو انس الليبي قال فيه إن الحكومة الليبية كانت على علم بالعملية.
وأثنى زيدان في كلمة مقتضبة عقب تحريره والتحاقه بمقر رئاسة حكومته على ‘دور الجيش والشرطة والأهالي في الإفراج عنه من خاطفيه’، ودعا الجميع إلى معالجة الأمر بمنتهى التعقل وبما تفرضه المصلحة الوطنية.
وطمأن زيدان الأجانب والدبلوماسيين الموجودين في ليبيا على الحالة الأمنية في بلاده.
وقال إن ‘الأجهزة الأمنية تقوم بعملها للحفاظ على أمن المواطنين والمقيمين على حد سواء’. وكان زيدان خطف من قبل غرفة ثوار ليبيا فجر امس.
يذكر ان زيدان، أعلن في وقت سابق أنه بخير، وأن عملية اختطافه فشلت في دفعه الى الاستقالة، فيما قال رئيس البرلمان الليبي نوري أبوسهمين، إن خاطفي زيدان لا يقدّرون الشرعية والقانون، وإنه ستتم محاسبة كل من يرتكب عملا غير قانوني، نافيا اي صلة له بعملية الخطف.
وقال زيدان في أول تدوينة له على حسابه بموقع التواصل الاجتماعي ‘تويتر’، ‘أنا بخير والحمد لله’، وأضاف ‘ان كانت عملية اختطافي لهدف تقديم استقالتي فلن استقيل’، معتبراً أن حكومته تسير ‘بخطى بطيئة ولكن في الاتجاه الصحيح’.
وكان الناطق الرسمي للحكومة المؤقتة محمد يحيى كعبر قال لوكالة الأنباء الليبية ‘لقد تم تحرير رئيس الوزراء وهو بصحة جيدة’، نافيا أنباء الافراج عنه من قبل خاطفيه.
ويقول ثوار سوق الجمعة ‘الفرناج’ إنهم هم من حرروا زيدان.
وفي وقت نشرت على نفس صفحة غـرفة عمليات ثوار ليبيا على شبكة التواصل الاجتماعي أخبار تفيد باعتقال زيدان وفقا لقانون العقوبات الليبي، وهو ما أكده المتحدث الرسمي باسم إدارة مكافحة الجريمة عبد الحكيم البلعزي، إلا أنها في المقابل نفت – نفيا قاطعا- أي صلة لها بعملية اختطاف علي زيدان.
تابعت الصحيفة، من جانبه دان وزير الخارجية الامريكي جون كيري خطف رئيس الوزراء الليبي وتعهد بان تستمر الولايات المتحدة بالعمل مع ليبيا لتحسين وضعها الامني.
وقال كيري في بيان ان ‘الليبيين لم يخاطروا بحياتهم في ثورة 2011 لكي يتحملوا العودة الى البلطجة’، معربا عن ترحيبه بالافراج عن زيدان.
وصرح بان كي مون الامين العام للامم المتحدة بإن اختطاف رئيس الوزراء الليبي علي زيدان يعد بمثابة ‘دعوة للاستيقاظ’ من أجل الحاجة إلى استعادة الاستقرار السياسي وحكم القانون، واعتبرت وزارة الخارجية الروسية أن العملية تبيّن هشاشة الوضع الأمني الذي تعيشه ليبيا.
واعرب الرئيس الفرنسي فرنسوا هولاند عن ‘قلقه’ اثر خطف رئيس الوزراء الليبي، داعيا المجتمع الدولي الى التحرك لمساعدة السلطات الليبية على بسط الامن.
الاتحاد:
§ انتقدت تعليق مساعدات أميركية عسكرية واقتصادية وكيري يؤكد إعادة النظر بالقرار «على أساس الأداء».. الحكومة المصرية ترد على واشنطن: لن نخضع للضغوط
كتبت الاتحاد: أعلنت الولايات المتحدة الأميركية، أمس الأول، إعادة النظر في حجم مساعداتها لمصر عبر تعليق تزويدها بمروحيات أباتشي وصواريخ وقطع غيار لدبابات هجومية، بينما سارعت الحكومة المصرية إلى وصف القرار بأنه غير صائب وإنها لن تخضع للضغوط.
وقالت المتحدثة باسم الخارجية الأميركية جنيفر بساكي في بيان: «إن واشنطن ستجمد تسليم المعدات العسكرية الثقيلة ومساعدتها المالية للحكومة المصرية في انتظار احراز تقدم ذي صدقية نحو حكومة مدنية منتخبة ديمقراطيا»، لكن وزارة الخارجية أصدرت بيانا مكتوبا أوضح أنها لن تقطع كل المساعدات وستواصل الدعم العسكري لجهود مكافحة الإرهاب والأمن في سيناء وحظر انتشار الأسلحة. وقالت إنها ستواصل أيضا تقديم تمويل يفيد الشعب المصري في مجالات مثل التعليم والصحة وتطوير القطاع الخاص. وقالت بساكي “سنواصل - رغم ذلك - حجب تسليم انظمة عسكرية كبيرة معينة ومساعدة نقدية للحكومة بانتظار تقدم موثوق به تجاه حكومة مدنية لا تقصي احدا منتخبة ديمقراطيا من خلال انتخابات حرة ونزيهة”.
وأوضح مسؤولون أميركيون أن تجميد المساعدة العسكرية الأميركية التي تبلغ قيمتها 1,3 مليار دولار سنويا، إضافة إلى 250 مليون دولار من المساعدة الاقتصادية، يشمل خصوصا تسليم مروحيات اباتشي وصواريخ هاربون وقطع غيار لدبابات “ايه وان/ام وان” الهجومية. وأضافوا أن هذا القرار لن يكون دائما من دون أن يدلوا بأرقام محددة عن قيمة المساعدة التي تم تجميدها، مكتفين بالإشارة إلى هذه الأسلحة تقدر “بمئات ملايين الدولارات”.
تابعت الصحيفة، من جانبها، وصفت القاهرة قرار واشنطن تعليق تسليم مصر معدات عسكرية ثقيلة ومساعدات مالية بأنه “غير صائب”، مؤكدة انها لن تخضع للضغوط الأميركية.
وجاء في بيان لوزارة الخارجية المصرية، أن القرار الأميركي “غير صائب من حيث المضمون والتوقيت، ويطرح تساؤلات جادة حول استعداد الولايات المتحدة توفير الدعم الاستراتيجي المستقر للبرامج المصرية الأمنية”. وقال البيان ان القرار يأتي “فى ظل المخاطر والتحديات الإرهابية التي تتعرض لها، وذلك بصرف النظر انها إجراءات مؤقتة ولا تشمل قطعا أو تخفيضا للمساعدات، وصاحبها تأكيدات أميركية حول استمرار دعم الحكومة الانتقالية في مصر”.
واكدت مصر انها لن تخضع للضغوط الأميركية. وجاء في البيان ان مصر “ستتخذ قراراتها فيما يتعلق بالشأن الداخلي باستقلالية تامة ومن دون مؤثرات خارجية”. وأضاف البيان أن مصر “ستعمل على ضمان تأمين احتياجاتها الحيوية بشكل متواصل ومنتظم خاصة فيما يتعلق بأمنها القومي”، إلا أن البيان اكد كذلك على أن مصر “يهمها ايضاٌ استمرار العلاقات الطيبة مع الولايات المتحدة”.
وأعرب مجلس الوزراء المصري برئاسة حازم الببلاوي عن “استغرابه” بعد القرار الأميركي في هذا التوقيت الحيوي الذي تقوم فيه مصر بحرب على الإرهاب، وشدد المجلس خلال اجتماعه على مواصلة تنفيذ بنود خارطة الطريق التي وضعتها قوى الشعب، بالتوازي مع الاستمرار في مكافحة الإرهاب بكل صوره وأشكاله في ظل إرادة حرة مصرية وتفويض شعبي جارف من شعب مصر، من أجل دحر قوى الإجرام والإرهاب.
وكان وزير الدفاع الأميركي اجرى مكالمة هاتفية مع نظيره المصري الفريق أول عبد الفتاح السيسي استغرقت 40 دقيقة أوضح فيها قرار واشنطن تجميد تسليم الأسلحة.
بدوره، قال وزير الخارجية الأميركي جون كيري إن الولايات المتحدة ستنظر في استئناف المساعدات لمصر “على أساس الأداء” المشجع للديمقراطية عبر الانتخابات. وأضاف كيري أن تعليق بعض المساعدات لمصر لا يعني أن واشنطن تقطع العلاقات مع الحكومة المدعومة من الجيش في القاهرة بسبب عزل مرسي في الثالث من يوليو.
الحياة:
§ أميركا تعلق غالبية مساعداتها للقاهرة والسيسي يبلغ هاغل «رفض أي ضغوط»
كتبت الحياة: عبرت الحكومة المصرية عن استغرابها قرار واشنطن تعليق جزء من المساعدات العسكرية، ووصفته بأنه «قرار خاطئ»، فيما أبلغ وزير الدفاع عبدالفتاح السيسي نظيره الأميركي تشاك هاغل بأن القاهرة «لن تخضع لأي ضغوط خارجية للتأثير في قرارها». وفي حين أعربت إسرائيل عن قلقها من تبعات القرار، قال وزير الخارجية الأميركي جون كيري انه قرار موقت مرتبط بتحقق تقدم في خريطة الطريق للمرحلة الانتقالية.
ميدانياً، زادت أمس وتيرة العمليات المسلحة في سيناء، واتخذت أنماطاً مختلفة ما بين الهجمات الانتحارية وزرع العبوات الناسفة وإطلاق النيران على الجنود. إذ قُتل خمسة منهم بتفجير انتحاري استهدف مكمناً أمنياً في سيناء، ونجا قائد عسكري كبير من محاولة اغتيال حين انفجرت عبوة ناسفة قرب موكبه، كما أطلق مسلحون النار من أسلحة آلية صوب حافلات تقل جنوداً.
وكانت واشنطن أعلنت تعليق غالبية مساعداتها العسكرية لمصر، خصوصاً الطائرات والمروحيات والدبابات وصواريخ، إضافة إلى مساعدة نقدية قيمتها 260 مليون دولار. وأبقت على المساعدات في العمليات ذات الصلة المباشرة بأمن إسرائيل مثل مكافحة الإرهاب وتأمين الحدود. كما ستواصل دعم مجالات التعليم والصحة وتطوير القطاع الخاص.
وأكدت مصادر ديبلوماسية رفيعة في واشنطن لـ «الحياة» أن القرار «جاء من البيت الأبيض والدائرة المحيطة بالرئيس باراك أوباما، رغم تحفظات وزيري الخارجية والدفاع جون كيري وتشاك هاغل». وقال كيري إن الولايات المتحدة ستنظر في استئناف المساعدات لمصر «على أساس الأداء» المشجع للديموقراطية عبر الانتخابات.
تابعت الصحيفة، واتصل هاغل بالسيسي هاتفياً لمدة 40 دقيقة لإبلاغه بالقرار. وقال مصدر عسكري لـ «الحياة» إن «هاغل أكد أن علاقة بلاده مع القاهرة مهمة لتدعيم الأمن والاستقرار». لكن المصدر أشار إلى «تضارب في الموقف الأميركي من خلال البيانات والاتصالات والمؤتمرات الصحافية للمسؤولين الأميركيين، ما يؤكد أن الإدارة الأميركية تتعامل مع مصر بنوع جديد من الحروب، وهي حرب المعلومات الموجهة التي تدار باسم الديموقراطية».
وكشف أن «هاغل سعى خلال حديثه مع السيسي إلى تبرير ما تم... وأوضح أنه موقت، وجه وزير الدفاع إلى هاغل رسالة شديدة اللهجة بأن مصر وشعبها أكبر من أن يتم التلويح لها من آن لآخر بتعليق أو قطع المساعدات التي جاءت ضمن اتفاق السلام، وأبلغه برفض القوات المسلحة والدولة لهذه الطريقة في التعامل مع دولة كبيرة بحجم مصر، وأكد أن مصر لن تقف على مساعدات من أي جهة، مهما كانت الحاجة إليها، وأبلغه برفض مصر لأي ضغوط خارجية من أي دولة كانت، تهدف من ورائها إلى التأثير في القرار المصري في الشأن الداخلي».
وأعربت الحكومة المصرية في بيان عن «استغرابها» قرار الولايات المتحدة «في هذا التوقيت الحيوي الذي تقوم فيه مصر بحرب على الإرهاب»، فيا اعتبر الناطق باسم وزارة الخارجية بدر عبدالعاطي أن القرار الأميركي «غير صائب من حيث المضمون والتوقيت... ويطرح تساؤلات كثيرة وجادة عن استعداد الولايات المتحدة لتوفير الدعم الاستراتيجي المستقر للبرامج المصرية الأمنية، خصوصاً في ظل المخاطر والتحديات الإرهابية التي تتعرض لها».
وأعربت إسرائيل، من جهتها، عن مخاوفها من أن تضر هذه الخطوة بوضع واشنطن في المنطقة وتقوض معاهدة السلام مع مصر. ورفضت الحكومة الإسرائيلية التعليق مباشرة على القرار، لكنها قالت إنها تأمل ألا تكون له عواقب سلبية. ونقلت وكالة «رويترز» عن مسؤول إسرائيلي كبير قوله: «نحن قلقون من أنه إذا توقفت المساعدات سيضغط الشعب المصري على حكومته للتخلي عن المعاهدة. لا يشكل هذا مبعث قلق فوري. تعلم الحكومة المصرية أننا نؤيدها لكن كان من الأفضل تجنب هذا».
البيان:
§ كيري: وقف بعض الدعم لا يعني قطع العلاقات.. واشنطن تعلّق مساعدات ومصر تنتقد
كتبت البيان: أعلنت الولايات المتحدة تعليق بعض المساعدات إلى مصر، بانتظار ما سمته «حصول تقدم نحو انتخاب حكومة مدنية شاملة وديمقراطية عبر انتخابات حرة وعادلة»، الأمر الذي انتقدته الأخيرة، ووصفته بأنه قرار «غير صائب»، فيما قال وزير الخارجية الأميركي إن وقف المساعدات لا يعني قطع العلاقات.
وأصدرت الناطقة باسم وزارة الخارجية الأميركية جين بساكي بياناً قالت فيه إن «بين الولايات المتحدة ومصر شراكة طويلة ومصالح مشتركة عديدة، بما في ذلك الترويج لقيام مصر مستقرة وشاملة ومزدهرة، وضمان الأمن الإقليمي ومحاربة الإرهاب».
واعتبرت أن واشنطن «تريد نجاح مصر، ونحن نعتقد بأن الشراكة الأميركية ـ المصرية ستكون أقوى عندما تمثل مصر بحكومة شاملة ومدنية ومنتخبة ديمقراطيا». وأوضحت بساكي انه «نتيجة مراجعة بإيعاز من الرئيس (الأميركي باراك) أوباما، قررنا الحفاظ على علاقتنا بالحكومة المصرية فيما نعيد النظر بمساعدتنا لمصر بغية دفع مصالحنا بأفضل طريقة ممكنة».
الشرق الأوسط:
§ وزير الخارجية الأميركي يقلل من تأثير خفض المساعدات العسكرية لمصر
كتبت الشرق الأوسط: حاولت واشنطن التأكيد على الصلة الوثيقة مع مصر، والتقليل من شأن خطوتها لخفض بعض المساعدات العسكرية لمصر وتأثيراتها. وقال وزير الخارجية الأميركي جون كيري إن القرار الذي اتخذته الولايات المتحدة بخفض المساعدات لمصر لن يكون له تأثير كبير، واصفا قطع بعض المساعدات بأنه «إعادة تقويم للعلاقات». وشدد وزير الخارجية الأميركي على التزام الإدارة الأميركية باستعادة الديمقراطية في مصر والعمل مع قيادتها المؤقتة. وأوضح أنه يمكن التراجع عن قرار خفض المساعدات استنادا إلى سلوك حكام مصر.
الخليج:
§ فوضى في "التأسيسي" التونسي عقب إلغاء جلسة عامة ولائحة ضد ابن جعفر
كتبت الخليج: سادت الفوضى، أمس الخميس، قاعة المجلس الوطني التأسيسي في تونس بعد قرار رئيس المجلس مصطفى بن جعفر إلغاء جلسة عامة عامة في ظل استمرار غياب النواب المنسحبين، ودفع هذا القرار بعض النواب إلى تدوير لائحة للتوقيع بهدف سحب الثقة من ابن جعفر، في وقت قرر فيه أئمة المساجد في تونس إلغاء إضراب كان مقرراً يوم عيد الإضحى لكنهم طالبوا بإلغاء وزارة الشؤون الدينية لعجزها عن استعادة مئات المساجد من سيطرة السلفيين وانخراطها مبكراً في حملة انتخابية لمصلحة حركة النهضة .
وكان مقرراً للمجلس التأسيسي أن يعقد جلسة عامة أمس للنظر في عدة مشاريع ومناقشة الحوار الوطني الذي يديره رباعي الوساطة بين السلطة والمعارضة، لكن رئيس المجلس مصطفى بن جعفر قرر على نحو مفاجئ تعليق أشغال الجلسة الأمر الذي أدى الى إشعال حالة من الغضب والاحتجاجات في صفوف النواب الحاضرين .
وانطلقت بعد ذلك الجلسة العامة تحت ضغط اغلب النواب الحاضرين برئاسة النائب الثاني لرئيس المجلس . وقال النواب إن قرار بن جعفر سياسي وينم عن خضوعه لضغوط خارجية من قبل رباعي الوساطة وأصروا على عقد الجلسة .
وأضافوا أن القرار اتخذ إثر لقاء بن جعفر رئيس الرابطة التونسية للدفاع عن حقوق الانسان، إحدى المنظمات الراعية للحوار الوطني، عبد الستار بن موسى .
وقال النائب عن حركة النهضة الاسلامية نجيب مراد “بن جعفر سبق أن عطل أعمال المجلس لأكثر من خمسة اسابيع . كما انتخبناه فنحن سنطالب اليوم بإعفائه من مهامه” . وأضاف النائب “رباعي الوساطة يريد فرض تصوراته وبرامجه على المجلس ونحن لن نقبل بذلك . هذا المجلس منتخب من الشعب وهو سلطة أصلية . ونحن سنواصل عملنا ولن يستطيع أي طرف أن يفرض علينا أجندته” .
والتقى عدد من النواب بالمجلس رئيس الحكومة المؤقتة علي العريض الخميس معربين في بيان لهم عن تمسكهم “بشرعية المجلس”، فيما وقع أكثر من 50 نائبا على لائحة لسحب الثقة من بن جعفر بينما يتطلب المصادقة على ذلك أغلبية الأصوات بالمجلس الذي يضم 217 نائباً.
على صعيد آخر، طالبت نقابة الإطارات الدينية بإلغاء وزارة الشؤون الدينية بسبب انخراطها في الحملة الانتخابية للسلطة الحاكمة الحالية بقيادة حركة النهضة . ودعت النقابة التي تضم الأئمة إلى تعويض وزارة الشؤون الدينية بوزارة الشعائر الدينية . وصرح فاضل عاشور رئيس النقابة لإذاعة محلية بأن هناك توافقاً بين الاطارات الدينية والمجتمع المدني عقب الثورة لإلغاء الوزارة بدعوى أنها فاقدة للمصداقية ومحدودة الصلوحية .
وفسر فاضل عاشور مطلب النقابة بأن وزارة الشؤون الدينية كان قد أسسها الرئيس السابق زين العابدين بن علي عام 1992 “لتركيع الإطارات وتوظيفها سياسياً وحزبياً لخدمة أجندة معينة” .
العرب القطرية:
§ اقتحامات جماعية للمسجد الأقصى
كتبت العرب القطرية: اقتحمت جماعات يهودية متطرفة صباح أمس المسجد الأقصى المبارك عبر باب المغاربة فيما يسمى بـ «الذكرى الـ848 لصعود الرمبام إلى جبل الهيكل».
وقال الشيخ عزام الخطيب مدير دائرة أوقاف القدس إن «الجماعات المتطرفة اقتحمت ساحات الأقصى، على شكل مجموعات، وقامت بجولة في ساحاته، وضمت المجموعة الأولى 23 متطرفا بقيادة المتطرف «يهودا جلبك»، فيما ضمت المجموعة الثانية 27 متطرفا».
وأفاد شهود عيان بأن شرطة الاحتلال أجبرت حراس الأقصى الابتعاد عن المتطرفين اليهود خلال جولتهم بالأقصى.
وكانت جماعات «ائتلاف المنظمات من أجل الهيكل» وأعضاء المكتب القومي في حركة الليكود قد دعت عبر مواقع التواصل الاجتماعي إلى اقتحام جماعي يتضمنه صلاة يهودية صباحية في الأقصى لإعادة مراسيم الصعود إلى جبل الهيكل بحسب ما نفذها «الرمبام» وهو الحاخام الأكبر موسى بن ميمون حسبما يدعون.
من الصحافة البريطانية
تناولت الصحف البريطانية الصادرة صباح اليوم العديد من الموضوعات وابرزها تداعيات اختطاف رئيس الوزراء الليبي والمخاوف من تفكك البلاد ، فقد اشارت صحيفة الديلي تليغراف الى أن الدولة الليبية لم تعد قادرة على فرض سيطرتها على الجماعات المسلحة أو حتى على فرض قراراتها في المجتمع نظرا لضعف قوتها العسكرية والأمنية ونقص السلاح، واوضحت أنه لا يمكن توضيح هذا النموذج بأي مثال أفضل مما حدث مؤخرا مع رئيس الوزراء علي زيدان والذي تم خطفه من قبل ميليشيا متحالفة مع حكومته وبعد إطلاق سراحه بعد عدة ساعات، واعتبرت أن الحكومة الليبية شديدة الضعف ولا تستطيع مواجهة هذه الميليشيات المسلحة وأي دعم أو مساعدة من الولايات المتحدة أو أوروبا سيشكل إدانة صريحة للحكومة الليبية في أعين الإسلاميين والليبيين عموما.
الاندبندنت:
§ استقالة الرجل الثاني في وزارة الدفاع الأميركية
§ أعمال عنف في بغداد ومناطق أخرى تحصد 20 قتيلا
§ لا اتفاق بين أوباما والجمهوريين حول سقف الدين
§ إدانة دولية لاختطاف زيدان وقلق على الوضع الأمني في ليبيا
الغارديان:
§ فشل المحادثات بين البيت الأبيض والجمهوريين
§ اختطاف رئيس الوزراء الليبي يعمق المخاوف من تفكك البلاد
§ حكومة واسعة في المغرب وتحسن مشاركة النساء
§ طالبان تهدد باستهداف ملالا بعد تكريمها بأرفع جائزة أوروبية
فقد نشرت صحيفة الديلي تليغراف مقالا عن ليبيا تحت عنوان "ليبيا المسكينة سقطت في جنون الميليشيات".
واعتبرت الصحيفة أن الدولة الليبية لم تعد قادرة على فرض سيطرتها على الجماعات المسلحة أو حتى على فرض قراراتها في المجتمع نظرا لضعف قوتها العسكرية والأمنية ونقص السلاح.واوضحت أنه لا يمكن توضيح هذا النموذج بأي مثال أفضل مما حدث مؤخرا مع رئيس الوزراء علي زيدان والذي تم خطفه من قبل ميليشيا متحالفة مع حكومته وبعد إطلاق سراحه بعد عدة ساعات. وقالت الصحيفة إن خطف زيدان جاء بعد قيام قوات أمريكية بالتوغل في الأراضي الليبية واعتقال أبو أنس الليبي الذي تصفه بأحد "المتورطين في تفجير السفارتين الأمريكيتين في كينيا أوغندا عام 1998 وأحد عناصر تنظيم القاعدة".واكدت الصحيفة إن الحكومة الليبية كان عليها أن تتحمل عواقب هذا التصرف الأمريكي خاصة عندما قررت واشنطن أن تجعل الأمر أكثر صعوبة لطرابلس بإعلان أن الحكومة الليبية كانت على علم بما فعلته القوات الأمريكية. ولكنها اوضحت أن واشنطن لم يكن لديها خيار أخر غير ما فعلته لأنها ببساطة لم تعد قادرة على فرض سيطرتها على ليبيا لدرجة أنها لم تتمكن من منع الهجوم على قنصليتها في بنغازي كما أنها لا تستطيع مثلا أن تتقدم بطلب لجهة ما لاعتقال أبو أنس وتسليمه لأنه لا يمتلك طرف ما في ليبيا هذه القوة.وخلصت إلى أن الحكومة الليبية شديدة الضعف ولا تستطيع مواجهة هذه الميليشيات المسلحة وأي دعم أو مساعدة من الولايات المتحدة أو أوروبا سيشكل إدانة صريحة للحكومة الليبية في أعين الإسلاميين والليبيين عموما.
ومن ناحيتها تناولت صحيفة الغارديان التطورات في الملف السوداني في مقال بعنوان "قتل واعتقال المعارضين يعمق الغضب ضد البشير في السودان".
وبدأت الصحيفة مقالها بقصة وقعت قبل أسبوعين وتحكي فيها قيام عدد من قوات الأمن السوداني بالطرق على باب منزل "عبد الفتاح الرفاعي" أحد المعارضين وطلبوا منه أن يخرج معهم خمس دقائق للتحدث إليه لكن ابنته تقول إنها لم تره حتى الأن.وقالت إنه بعد مرور 24 عاما من تولي عمر حسن البشير الحاكم "الإسلامي المتسلط" السلطة في البلاد إثر انقلاب عسكري لا زلت عناصر الاستخبارات والأمن في السودان تمارس عمليات الاعتقال التعسفي حيث قامت باعتقال أكثر من 800 شخص خلال الأسبوع الماضي فقط على خلفية المظاهرات التي شهدتها البلاد مؤخرا.ووصفت هذه التظاهرات في السودان بأنها غير مسبوقة سواء من حيث حجم المشاركة أو من ناحية الغضب الذي يعتمل في صدور المعارضين حيث امتدت مساحة المشاركة في المظاهرات إلى الطبقة الوسطى والتي انضمت إلى الفقراء الذين يعانون من ارتفاع أسعار السلع الأساسية والمحروقات.وقالت الصحيفة إن قوات الأمن السودانية اتهمت بممارسة عمليات القتل ضد المعارضين للنظام الحاكم سواء في كردفان أو دارفور أو جبال النوبة لكنها لم تفعل ذلك أبدا في شوارع الخرطوم لكن ذلك ما حدث بالفعل خلال المظاهرات الأخيرة والتي انطلقت في عدد من ضواحي وأحياء العاصمة السودانية.وختمت موضحة أن عناصر الأمن السوداني تمكنت حتى الأن من السيطرة على شوارع العاصمة لكن تضيف أن هذا التواجد المكثف في حد ذاته يوضح حجم المخاوف لدى الحكومة من إمكانية تجدد المظاهرات.
من الصحافة الاميركية
تناولت الصحف الأميركية أزمة البرنامج النووي الإيراني، وخاصة في ظل المحادثات المزمع استئنافها في جنيف الأسبوع المقبل، فحذرت واشنطن بوست من النوايا الحقيقية لإيران، ونقلت الصحف عن السفير الأميركي السابق لدى الأمم المتحدة جون بولتون انتقاده اللاذع للمقترحات الإيرانية وتصريحه بأنها لا تعدو كونها مجرد دعاية، وذلك بدعوى أن إيران لن تتخلى عن طموحاتها النووية.
كما أثارت عملية اختطاف رئيس الوزراء الليبي علي زيدان لبضعة ساعات في طرابلس استغراب الصحف التي طرحت مسألة الوضع الأمني في ليبيا.
نيويورك تايمز
§ هيومن رايتس ووتش توثق لأول مرة أن الجماعات المتمردة في سوريا "وبشكل منهجي" استهدفت المدنيين في مجزرة أغسطس التي خلفت 190 قتيلا
§ اختطاف وإفراج عن رئيس الوزراء الليبي علي زيدان من قبل ميليشيات في ليبيا
§ المشرعين يشددون الخناق على قادة إيران بطريقة تساعدهم على التوصل إلى اتفاق بشان الموضوع النووي
§ طالب باكستاني يفوز بأعلى جائزة حقوق أوروبية
واشنطن بوست
§ إدانة دولية لاختطاف زيدان وقلق على الوضع الأمني في ليبيا
§ استقالة الرجل الثاني في وزارة الدفاع الأميركية
§ أعمال عنف في بغداد ومناطق أخرى
§ لا اتفاق بين أوباما والجمهوريين حول سقف الدين.. والمفاوضات مستمرة
§ طالبان تهدد باستهداف ملالا بعد تكريمها بأرفع جائزة أوروبية
شككت جنيفر روبين في مقالها لصحيفة واشنطن بوست في النوايا الإيرانية بشأن أزمة برنامج طهران النووي، وقالت إن موفدين إيرانيين سينضمون إلى المفاوضات المزمع استئنافها في جنيف الأسبوع المقبل، مضيفة أن مسؤولين من إدارة الرئيس الأميركي باراك أوباما سيجلسون مع الإيرانيين لمناقشة الملف النووي.
وبينما قالت الصحيفة إن إيران ستطلب من الولايات المتحدة والاتحاد الأوروبي البدء بتخفيض حجم العقوبات الدولية المفروضة على طهران، دعت إدارة أوباما إلى عدم الانخداع بالدبلوماسية الإيرانية ووجوب تخلي إيران عن مخزونها من اليورانيوم المخصب وضرورة وقفها جميع أنشطة التخصيب.
وشككت الصحيفة في جدوى المحادثات مع طهران ودعت إلى إخضاع الأنشطة النووية الإيرانية للتفتيش المستمر، وقالت إن إدارة أوباما يجب أن لا تخفض العقوبات على إيران بدعوى أن هذه المحادثات تعتبر عديمة الفائدة، وذلك ما لم تساهم في استقرار المنطقة وعدم اضطرار إسرائيل لاتخاذ إجراء لوقف التهديد الإيراني.
ونقلت الصحيفة عن صحيفة السفير الأميركي السابق لدى الأمم المتحدة جون بولتون انتقاده اللاذع للمقترحات الإيرانية وتصريحه بأنها لا تعدو كونها مجرد دعاية، وذلك بدعوى أن إيران لن تتخلى عن طموحاتها النووية.
من الصحافة الفرنسية
ركزت الصحف الفرنسية الصادرة اليوم على التحرك الايجابي و"بصيص الأمل" في حل الشلل الأميركي الذي دخل يومه العاشر،مشيرة إلى أن الاجتماع بين رئيس مجلس النواب الجمهوري جون بينر و الرئيس الأمريكي باراك اوباما تتزايد الآمال بالوصول لحل لأزمة الموازنة ولو كان مؤقتا حيث اقترح الجمهوريون في وقت سابق زيادة قصيرة الأجل لسقف الدين مقابل وعد من جانب أوباما لإجراء "حوار ذو مغزى" بشأن الموازنة وقضايا الإنفاق .
ومن جهة أخرى، اهتمت الصحف الفرنسية بفوز الباكستانية ملالا يوسف زاي بجائزة ساخروف لحرية الفكر، التي منحها إياها البرلمان الاوروبي، حسبما أعلن في ستراسبورغ حيث تعقد جلسة عامة.ويذكر أن الفتاة الباكستانية كوفئت تقديرا لنضالها من أجل حقوق المرأة في باكتسان، وخصوصا الحق في التعليم والعمل، وهي التي كادت تفقد حياتها قبل عام جراء ذلك.
لوموند:
§ توصيات بان كي مون على الأسلحة في سوريا
§ مالالا الباكستانية تفوز بجائزة "ساخاروف"
§ ضرب اسرائيلي حتى الموت في الضفة الغربية
§ أول "بصيص أمل" في أزمة الميزانية الأمريكية
ليبراسيون:
§ خريطة باريس لتجنب التدخل المنفرد في جمهورية أفريقيا الوسطى
§ كيري يتحدث عن "الحوحشية" في ليبيا بعد اختطاف زيدان
§ ملالا ليست "نبياً" في بلادها
§ أميركا تبدأ باتخاذ الاجراءات بعد عشرة أيام من الشلل
لوفيغارو:
§ عودة التفاوض بين الجمهوريين وأوباما
§ صندوق النقد الدولي يضع 3 سيناريوهات للأزمة الأمريكية
§ مالالا الباكستانية "بطلة التعليم
§ انتصار تكتيكي وفشل استراتيجي في ليبيا
أشارت صحيفة " لوموند" الفرنسية إلى أن الأزمة المالية في الولايات المتحدة لم تصل إلى حل نهائي بعد اجتماع دام لأكثر من ساعة بين عشرين مسؤول من الجمهوريين والرئيس الأمريكي باراك أوباما،مضيفة أن زعيم الأغلبية في مجلس النواب الجمهوري اريك كانتور لفت إلى اختراق في الأفق بعد عشرة أيام من الشلل الاقتصادي دون مفاوضات.وتابع ان المناقشات ستستمر الليلة وأن الرئيس أوباما سيتشاور مع ادارته،آملاً ايجاد وسيلة للحل.
ولفتت الصحيفة إلى أن الجمهوريين اقترحوا زيادة مؤقتة في سقف الديون لتجنب مخاطر العجز عن السداد ولكن دون اتخاذ أي اجراءات لإعادة فتح مؤسسات الحكومة الفدرالية بالكامل،مشيرة إلى أن هذا الاقتراح قدم إلى البيت الأبيض لكنه لم يتخذ قراراً نهائياً بعد حسب ما أعلن المتحدث باسم رئيس مجلس النواب جون بوينر والذي شدد على أن المحادثات الحاصلة مثمرة ومفيدة.
من الصحافة الاسرائيلية
تناولت الصحف الإسرائيلية الصادرة اليوم تصريحات النائب الليكودي تساحي هانغبي الذي قال أن إسرائيل تملك القدرات لمواجهة التهديد النووي الإيراني وعليها أن تقوم بمهاجمة المواقع النووية في إيران.
كما تحدثت الصحف عن التدريبات التي أجراها سلاح الجو الإسرائيلي على مهاجمة أهداف بعيدة جدا، معتبرة أنها بمثابة رسالة مفادها أن إسرائيل لا تتنازل عن الخيار العسكري بخصوص أزمة الملف النووي الإيراني، ونفذت هذه التدريبات بمشاركة جميع أسراب الطائرات المقاتلة إضافة إلى أسراب أخرى.
ولفتت الصحف إلى أن المناورة نفذت في منطقة اليونان، وشارك فيها عشرات من الطائرات الحربية، بما فيها طائرات تزويد بالوقود، وكانت المهمة هي قصف أهداف بعيدة آلاف الكيلومترات عن "إسرائيل".
يديعوت احرونوت
§ شيلي يحيموفيتش تطالب بوقف التسهيلات الضريبية التي تتلقى الشركة من الدولة
§ غدا السبت - الذكرى الثامنة عشرة لاغتيال رئيس الوزراء الأسبق يتسحاق رابين
§ الإدارة الأمريكية أعلنت أنها لن تحول إلى مصر مساعدات بمبلغ 260 مليون دولار. وإسرائيل تخشى أن تؤدي إلى الخطوة إلى زعزعة الاستقرار في مصر مما سيدفعها إلى تلقي هذه المساعدات من عناصر متطرفة.
هآرتس
§ جهاز التعليم العالي يكافح على مستقبله في ظل خفض الميزانية
§ رئيس هيئة الأركان الجنرال بيني غانتس وزع على ضباط الجيش وثيقة تتعلق بخطط الجيش للسنوات العشر القادمة
§ يوسي فيرتر: ما هو مستقبل حزب شاس المتدين بعد وفاة زعيمها الروحي الحاخام عوفاديا يوسف، ما هي توقعات زعيم الحزب آريه درعي.
معاريف
§ النائب الليكودي تساحي هانغبي: إسرائيل تملك القدرات لمواجهة التهديد النووي الإيراني وعليها أن تقوم بمهاجمة المواقع النووية في إيران
§ نتنياهو هاجم وزير المالية يائير لابيد وقال في محادثات مغلقة انه يمثل مواقف اليسار السياسي
§ استطلاع: إعادة انتخاب رئيسي بلديتي تل أبيب والقدس لعهد ثان بأغلبية ساحقة %40 من سكان تل ابيب انتخبوا رون خولدائي رئيسا لبلديتهم فيما انتخب %43 من سكان العاصمة نير بركات رئيسا للبلدية
نقلت صحيفة هآرتس عن مصدر أمني إسرائيلي إنه ما من شك في أن التدريبات التي أجراها سلاح الجو على مهاجمة أهداف بعيدة جدا هي بمثابة رسالة مفادها أن إسرائيل لا تتنازل عن الخيار العسكري بخصوص أزمة الملف النووي الإيراني. ونفذت هذه التدريبات بمشاركة جميع أسراب الطائرات المقاتلة إضافة إلى أسراب أخرى.
وأجرت مناورة هذا الأسبوع للتحليق على ارتفاعات ومسافات بعيدة جدا، تصل إلى آلاف الكيلومترات عن "إسرائيل"، ووفقاً للمعلومات الواردة من المؤسسة الأمنية، نفذت المناورة في منطقة اليونان، وشارك فيها عشرات من الطائرات الحربية، بما فيها طائرات تزويد بالوقود، وكانت المهمة هي قصف أهداف بعيدة آلاف الكيلومترات عن "إسرائيل".
وأكدت أن "الصور والمعلومات عن المناورة، تأتي في ظل استئناف المفاوضات بين الغرب وإيران على خلفية برنامج طهران النووي، والمرتقب أن تبدأ في الأسبوع المقبل في جنيف"، لافتة إلى أن المناورة ليست الأولى من نوعها، لكنها المرة الأولى التي يجري فيها الكشف عن صور لمناورة من هذا النوع".
وأشارت إلى أن "الرسالة من وراء الكشف، واضحة جدا، وهي محاولة من تل أبيب كي تظهر للعالم بأنها لن تتخلى عن الخيار العسكري ضد إيران، حتى قبل بدء المفاوضات مع طهران بلحظة واحدة".
وهي رسالة إلى إيران والى الغرب في نفس الوقت، بان تل أبيب ستواكب المفاوضات طوال الوقت عبر المواقف والأفعال الهجومية، الأمر الذي قد يدفع إلى اتفاق يكون جيد وملائم لـ"إسرائيل".
أميركا تعلق غالبية مساعداتها للقاهرة؟؟؟؟؟؟
ReplyDeleteامريكا المفلسة تساعد مصر؟
الله اكبر الله واكبر
اين العرب والمسلمين من مساعدة اخواتهم في الدين في هذا الشهر ؟