أنشر هذه المقال للكاتب و الشاعر طلال بن سلطان بن عبد العزيز آل سعود الذي يحتاج الى دفعة معنوية ,و يجب الا نبخس حق هذا الشاعر و الكاتب من تقدير .
(ان المقال يعبر عن راي الكاتب )
مقالة
إنها كبســة مندســـة !!
بـقلم
الكاتب و الشاعر / المُـجلـي
طلال بن سلطان بن عبدالعزيز آل سعود...
إنها كبســة مندســـة !!
بـقلم
الكاتب و الشاعر / المُـجلـي
طلال بن سلطان بن عبدالعزيز آل سعود...
كتب بتاريخ 31-12-2012من بعد أن انتهينا من مأدبة الطعام وكانت الوليمة الكبرى كالعادة (كبسة باللحم ) تفاجأ الحضور عندما سألوني عن رأيي إذا كانت الكبسة قد أعجبتني .
من بعد أن انتهينا من مأدبة الطعام وكانت الوليمة الكبرى كالعادة (كبسة باللحم ) تفاجأ الحضور عندما سألوني عن رأيي إذا كانت الكبسة قد أعجبتني .
فقلت مستشرساً : أريد أن أتـزوج بسرعة لا أعرف كيف دخلت في فوهة (عصر التناكح والإباضة و التفقيس) !
أريد أن أنقض على لحمة و أتكاثر و أنشطر و أنتج آلافات الألوف من الكائنات في سباق تكاثري موجود في درس (التلقيح المعاصر) التابع لعلم الأحياء صفحة 71 لمزيد من التفاصيل .
لعل بعد أن فاحت رائحة لحم الكبسة كل الأرجاء ! أصبحت كائناً لا يعلم سوى لغة اللحم وغابت عنه لغات الإرتقاء الأخرى .!
سأنكح أي لحمة متحركة خاصة بعد أن أيقظت بي
(الكبسة ) كل الخلايا الإرهابية النائمة التابعة لتنظيم القاعدة السفلي الذي ينشط عندها الخلايا اللا أخلاقية ويجمد تلك الأخلاقية الموجودة أعلى الجبهة !
أمتع العادات هي تناول أكثرية المسؤولون ( الكبسة بلحمة ) صباحاً قبيل الذهاب إلى الدوام الحكومي . فيتولد عندهم طريقة مبتكرة بحل الأمور حتى المستعصية فليس هناك مشاكل إطلاقاً خاصة عند دخول أي مواطن يحمل بيده معاملة مظلومة متأملاً بحلها وتيسير حالها فبدلاً من ذلك يقوم هؤلاء المسؤولون بنكح معاملته وجميع المعاملات الشبيهة على أكمل نكاح وترمى شهور وسنوات . حينها تنتج عن الدوائر الرسمية و الأسمية !! معاملات و ملفات غير شرعية متكدسة فاسدة يعم بها الفساد أنحاء البلاد و يرقص على عفنها كل جلاد .
كما أن لـ (أرز الكبسة ) أثار جمة فهو يبسط نفوذه على القشرة المخية و يتغلغل الدهن داخل المخ بينما يتحول العقل إلى حقل يعربد به كافه الزراع ويزرعون به ما يشاؤون من قرارت و آراء ! وهذا ما يجعل جفوني تقلب للأعلى و أبتسامة فموية مثبتة مسبقة الصنع .حالة تخدير شامل تجتاحُني وهي عز الطلب للخبثاء المتربصين الطامحين لأكل و تخزين كل طناجر الكبسة في الوطن مما يعزز من أستقرارهم في المستقبل .
أولئك يستغلون هذة الحالة التي أمر بها ومن شابهني .فكل أوامر الطلبات و الواسطات والقرارت تنهال علي منهم في هذا الظرف المحرج لا أستطيع النقاش كثيرا و لا الرفض حتى تُجاه القضايا التي كنت أكرهها قبل ( أكل الكبسة ). ! ولكن الحق يقال أفضل قرارات أتخذتها هي بعد الأكل وكانت فتاكة المفعول مثال ( تعيين الشخص الغير مناسب في المكان الملئ بالمكاسب )
أعترف أني أكون بحالة استسلام لكل الإملاءات الآتية من مختلف الأتجاهات ولا أقابلها سوى بنعم ضعيفة للغاية . وقلمي هو الممسك بيدي و أوقع كل ما يضعوه أمامي أوقع و أوقع حتى أقع ثم أرتاح منهم و أنـام حيث أكمل مسيرة التلقيح و التكاثر في الأحلام .
في الأيام التالية أصحو أتمطى بسبب الكبس و الإنكباس و الإنكباس و الكبس أفعال ناتجة عن الكبسة فأجد الوضع قد تطور ياللهول أصبح العباد و البلاد ( كبسة بكل الأنواع ) ! , أصيح موجاً لها أصابع الاتهام ..أنتي مندسة .! إنها كبسة مندسة
أنتم .. كلكم ... برمتكم كبسةٌ مندسة !!
من بعد أن انتهينا من مأدبة الطعام وكانت الوليمة الكبرى كالعادة (كبسة باللحم ) تفاجأ الحضور عندما سألوني عن رأيي إذا كانت الكبسة قد أعجبتني .
فقلت مستشرساً : أريد أن أتـزوج بسرعة لا أعرف كيف دخلت في فوهة (عصر التناكح والإباضة و التفقيس) !
أريد أن أنقض على لحمة و أتكاثر و أنشطر و أنتج آلافات الألوف من الكائنات في سباق تكاثري موجود في درس (التلقيح المعاصر) التابع لعلم الأحياء صفحة 71 لمزيد من التفاصيل .
لعل بعد أن فاحت رائحة لحم الكبسة كل الأرجاء ! أصبحت كائناً لا يعلم سوى لغة اللحم وغابت عنه لغات الإرتقاء الأخرى .!
سأنكح أي لحمة متحركة خاصة بعد أن أيقظت بي
(الكبسة ) كل الخلايا الإرهابية النائمة التابعة لتنظيم القاعدة السفلي الذي ينشط عندها الخلايا اللا أخلاقية ويجمد تلك الأخلاقية الموجودة أعلى الجبهة !
أمتع العادات هي تناول أكثرية المسؤولون ( الكبسة بلحمة ) صباحاً قبيل الذهاب إلى الدوام الحكومي . فيتولد عندهم طريقة مبتكرة بحل الأمور حتى المستعصية فليس هناك مشاكل إطلاقاً خاصة عند دخول أي مواطن يحمل بيده معاملة مظلومة متأملاً بحلها وتيسير حالها فبدلاً من ذلك يقوم هؤلاء المسؤولون بنكح معاملته وجميع المعاملات الشبيهة على أكمل نكاح وترمى شهور وسنوات . حينها تنتج عن الدوائر الرسمية و الأسمية !! معاملات و ملفات غير شرعية متكدسة فاسدة يعم بها الفساد أنحاء البلاد و يرقص على عفنها كل جلاد .
كما أن لـ (أرز الكبسة ) أثار جمة فهو يبسط نفوذه على القشرة المخية و يتغلغل الدهن داخل المخ بينما يتحول العقل إلى حقل يعربد به كافه الزراع ويزرعون به ما يشاؤون من قرارت و آراء ! وهذا ما يجعل جفوني تقلب للأعلى و أبتسامة فموية مثبتة مسبقة الصنع .حالة تخدير شامل تجتاحُني وهي عز الطلب للخبثاء المتربصين الطامحين لأكل و تخزين كل طناجر الكبسة في الوطن مما يعزز من أستقرارهم في المستقبل .
أولئك يستغلون هذة الحالة التي أمر بها ومن شابهني .فكل أوامر الطلبات و الواسطات والقرارت تنهال علي منهم في هذا الظرف المحرج لا أستطيع النقاش كثيرا و لا الرفض حتى تُجاه القضايا التي كنت أكرهها قبل ( أكل الكبسة ). ! ولكن الحق يقال أفضل قرارات أتخذتها هي بعد الأكل وكانت فتاكة المفعول مثال ( تعيين الشخص الغير مناسب في المكان الملئ بالمكاسب )
أعترف أني أكون بحالة استسلام لكل الإملاءات الآتية من مختلف الأتجاهات ولا أقابلها سوى بنعم ضعيفة للغاية . وقلمي هو الممسك بيدي و أوقع كل ما يضعوه أمامي أوقع و أوقع حتى أقع ثم أرتاح منهم و أنـام حيث أكمل مسيرة التلقيح و التكاثر في الأحلام .
في الأيام التالية أصحو أتمطى بسبب الكبس و الإنكباس و الإنكباس و الكبس أفعال ناتجة عن الكبسة فأجد الوضع قد تطور ياللهول أصبح العباد و البلاد ( كبسة بكل الأنواع ) ! , أصيح موجاً لها أصابع الاتهام ..أنتي مندسة .! إنها كبسة مندسة
أنتم .. كلكم ... برمتكم كبسةٌ مندسة !!
ههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههه ولد عمك الخيالي
ReplyDelete