(الموضوعات المدرجة ضمن هذه الصفحة تعرض للقارئ أبرز ما جاء في الصحف, ومواقع الأميرة بسمة لا تتبنى مضمونها).
أبرز ما ورد في عناوين وافتتاحيات بعض الصحف العربية
تشرين:
§ في مقابلة مع تلفزيون «راي نيوز 24» الإيطالي:.. الرئيس الأسد: هناك عصابات تأتي إلى سورية من كل مكان وتتكون من إرهابيين وعلينا التخلص منهم ومن أيديولوجيتهم
كتبت تشرين: أكد السيد الرئيس بشار الأسد في مقابلة مع تلفزيون «راي نيوز 24» الإيطالي أن الهدف الأساسي للدولة السورية اليوم يتركز في التخلص من الإرهابيين وإرهابهم وإيديولوجيتهم وأنه بعد تجاوز الأزمة سنجعل من سورية أفضل بكثير مما كانت عليه قبل الأزمة.
وقال الرئيس الأسد: إن معظم البلدان الأوروبية لا تملك القدرة على لعب دور بحل الأزمة في سورية لأنها لا تملك العوامل المختلفة التي تمكنها من النجاح ومن أن تكون كفؤة وفعالة في لعب هذا الدور.
وفي ما يتعلق بقرار مجلس الأمن الخاص بالأسلحة الكيميائية السورية والذي تمت الموافقة عليه بالإجماع، قال الرئيس الأسد: لقد انضممنا إلى معاهدة حظر الأسلحة الكيميائية قبل ظهور هذا القرار إلى الوجود، كان الجزء الرئيسي من المبادرة الروسية يستند إلى إرادتنا بفعل ذلك، إذاً، الأمر لا يتعلق بالقرار بل بإرادتنا نحن، وبالطبع فإننا نملك الإرادة لفعل ذلك لأننا في عام /2003/ قدّمنا مقترحاً لمجلس الأمن لتخليص منطقة الشرق الأوسط برمتها من الأسلحة الكيميائية، سنلتزم بالطبع، لأن تاريخنا يظهر التزامنا بكل معاهدة نوقعها.
وفي الشأن ذاته، أكد الرئيس الأسد أنه طبقاً لجميع بنود معاهدة حظر الأسلحة الكيميائية ليس لدى سورية أي تحفظ، ولذلك قرّرت الانضمام إلى المعاهدة.
وردّاً على سؤال حول كيفية تنظيم عملية التفكيك لكونها عملية معقدة للغاية، قال الرئيس الأسد: ينبغي توجيه هذا السؤال إلى منظمة حظر الأسلحة الكيميائية لأن دورنا يقتصر على تقديم البيانات وتيسير إجراءاتهم، وهذا متوافر حتى الآن، لكني أعتقد أن المسألة هنا تتعلق بالجانب التقني لعملية التنفيذ، كيفية الوصول إلى تلك الأماكن، خصوصاً عندما يكون هناك إرهابيون يمكن أن يضعوا العراقيل في سبيل ذلك، ومن ثم كيفية تفكيك هذه المواد والتخلص منها.
وحول ما إذا كان ذلك يعني أن الدولة السورية ستساعد التقنيين وتحميهم قال الرئيس الأسد: بالطبع هذا أمر بديهي.
تابعت الصحيفة، وحول ما يمكن أن يقوله لشعبه، قال الرئيس الأسد: أعتقد أن الشيء الوحيد الذي يمكنني أن أقوله الآن هو أنه لم يترك لنا سوى خيار واحد وهو أن ندافع عن بلدنا، علينا أولاً أن نركز على التخلص من الإرهابيين، وإرهابهم وأيديولوجيتهم. ثانياً، حتى لو تجاوزنا هذه الأزمة، هناك الكثير من الأشياء التي علينا أن نعالجها بعد الأزمة، وما ستتركه هذه الأزمة، خصوصاً التبعات النفسية والأيديولوجية والاجتماعية في هذا المجتمع، إذاً لدينا الكثير من العمل، لكن يمكنني القول بثقة: إن بوسعنا أن نجعل سورية أفضل بكثير مما كانت عليه قبل الأزمة.
وأضاف الرئيس الأسد: نحن بحاجة للإصلاحات ولا نستطيع تحقيق شيء بدونها، الإصلاح جزء مهم مما أتحدث عنه، فهو المحور الرئيسي لجعل سورية أفضل، هذا مؤكد، لكن، في هذا الصدد، فإن ذلك لا يعني أن أكون أمل البلدان الأجنبية أو الغربيين، يمكن أن أكون أمل السوريين وليس أي جهة أخرى.
القدس العربي:
§ عشرات القتلى بتفجير مقر امني في اربيل وعزاء شيعي في المسيب.. هجمات انتحارية تضرب شمالي العراق وجنوبه وبغداد لا تستبعد تأثير تنظيمات متشددة سورية
كتبت القدس العربي: قتل ستة عناصر امن أكراد في تفجيرات انتحارية الأحد استهدفت مقرا امنيا رئيسيا وسط مدينة اربيل شمال العراق، في هجوم نادر في الإقليم الكردي المستقر عادة، لم تستبعد الحكومة العراقية ان يكون مرتبطا بالأحداث السورية.
في موازاة ذلك، قتل 27 شخصا وأصيب 35 بجروح في هجوم انتحاري بحزام ناسف استهدف مجلس عزاء شيعيا اقيم داخل مسجد في المسيب، فيما قتل 14 شخصا في هجمات متفرقة اخرى، ليرتفع الى 800 عدد الذين قتلوا منذ بداية ايلول/سبتمبر.
وقال مسؤول امني كردي رفيع المستوى رفض الكشف عن هويته لوكالة فرانس برس ان هجوما بسيارة مفخخة استهدف مبنى مديرية الامن التابعة لقوات ‘الاسايش’، مضيفا ‘نعتقد ان انتحاريين كانوا يتواجدون في السيارة’.
وفي وقت لاحق، اكد المسؤول نفسه ان انتحاريا كان يقود السيارة المفخخة، بينما ذكر مسؤول امني اخر ان سيارة اسعاف مفخخة استهدفت عناصر الامن الذين تجمعوا في موقع الهجوم بعد الانفجار الاول.
واعلن محافظ اربيل نوزاد هادي ان اربعة عناصر امن اكراد قتلوا في هذا الهجوم الدامي، قبل ان يؤكد وزير الصحة في الاقليم ريوكت محمد رشيد ارتفاع حصيلة ضحايا الهجوم الى ستة قتلى من عناصر الامن و39 جريحا.
وذكرت بيان صادر عن الاسايش ان اربعة انتحاريين حاولوا دخول مبنى المديرية عقب التفجير الاول، غير انه ‘تم التصدي لهم وقتلهم. وبعد دقائق جاءت سيارة اسعاف وحاولت اقتحام المبنى لكن عند توقيفها عند المدخل الرئيسي قام انتحاري بتفجير نفسه بالسيارة’.
وقال في المكان انه سمع دوي ثلاثة انفجارات على الاقل، بينها انفجاران قويان، واصوات اطلاق نار كثيف في موقع الهجوم الذي تصاعدت منه اعمدة دخان.
واغلقت قوات الامن الكردية الطرق المؤدية الى المكان الذي توافدت اليه سيارات الاسعاف.
وقال فرحان صمد كامل (24 عاما) احد عناصر الاسايش الذي فقد اثنين من اصابع يده اليمنى في مستشفى اربيل ‘كنا داخل بناية في مقر الاسايش عندما وقع انفجار كبير جدا، ولما حاولنا الخروج وقع اطلاق نار وزحام كبير’.
وتابع ‘بعدها بوقت قصير وقع انفجار كبير اخر، وهذا كل ما اتذكره’.
وهذا اول هجوم من نوعه يستهدف عاصمة اقليم كردستان العراق الذي يتمتع بحكم ذاتي والمستقر امنيا، منذ ايار/مايو 2007 حين استهدفت شاحنة مفخخة المقر ذاته في هجوم قتل فيه 14 شخصا.
وقال علي الموسوي المستشار الاعلامي لرئيس الوزراء العراقي في تصريح لفرانس برس ‘ندين بشدة الهجوم وهذا يؤكد ان الارهاب لا يتقيد بساحة معينة انما يستهدف الجميع′، مشددا على ان ‘التعاون موجود ويجب ان يتعزز اكثر لمواجهة الارهاب’.
واضاف ‘سورية اثرت علينا جميعا وليس ببعيد ان يكون (الهجوم) احد شظايا الازمة السورية، ونحن ندعو لحل سياسي بأقرب وقت ووقف تدفق الاسلحة التي بدأت تشكل خطرا على الدول المحيطة والمجاورة لسورية’.
الاتحاد:
§ تجاهلت دعوات للتراجع من رابطة العلماء والدعاة والجناح «الإصلاحي» بالحزب الحاكم في السودان.. حكومة البشير تتحدى الشارع وتتمسك برفع الأسعار
كتبت الاتحاد: أكد وزير الإعلام السوداني، أحمد بلال عثمان، أمس، أن الحكومة لن تتراجع عن قرارها برفع أسعار الوقود الذي أثار احتجاجات دموية وانتقادات من داخل الحزب الحاكم (المؤتمر الوطني) لذلك القرار. وبالتزامن، وجّه مسؤولون في حزب المؤتمر الوطني الحاكم مذكرة للرئيس عمر البشير، أعربوا فيها عن معارضتهم لما سموه القمع الذي جوبهت به المظاهرات.وتقول السلطات إن 33 شخصاً قتلوا منذ زيادة أسعار الوقود إلى ما يقارب الضعف يوم الاثنين الماضي، ما أدى إلى اندلاع أسوأ احتجاجات يشهدها السودان منذ تولي الرئيس عمر البشير الحكم قبل 24 عاماً. وقال ناشطون وجماعات حقوقية دولية إن 50 شخصاً على الأقل قتلوا معظمهم في منطقة الخرطوم.
وقال عثمان في مقابلة هاتفية مع وكالة (فرانس برس) أمس، بشأن التراجع عن القرار “لا، ذلك ليس ممكناً أبداً. إن (زيادة الأسعار) هي الحل الوحيد”. وقال الوزير إن السلطات اضطرت إلى التدخل عندما أصبحت الاحتجاجات عنيفة. وقال “هذه ليست تظاهرات .. لقد هاجموا محطات البنزين وأحرقوا نحو 21 منها”. وأضاف أن الحكومة كانت تعلم أن “أعمال شغب” ستندلع إذا تمت زيادة أسعار الوقود، إلا أن رفع الدعم عن الوقود سيؤدي إلى توفير مليارات الدولارات. وأضاف “لا يستطيع اقتصادنا تحمل استمرار هذا الدعم .. علينا أن نستمر رغم أننا نعلم أن ذلك ثقيل بعض الشيء على الناس”.
ميدانياً، اندلعت ظهر أمس تظاهرات في أحياء الصحافة، وجبرة ، والسجانة ، والدي ، وأبو حمامة و ، السوق الشعبي ، حسب ناشطين معارضين. وأفادت المصادر نفسها في مواقع التواصل الاجتماعي على الإنترنت أنه جرت محاولات من طلاب جامعة السودان - القسم الجنوبي للخروج إلى الشوارع إلا أن قوات الأمن والشرطة أجبرتهم على الانسحاب إلى داخل مباني الجامعة . ونشب حريق ظهر أمس بسبب تماس كهربائي في إحدى محطات الوقود بالسوق الشعبي بالخرطوم ، وهرعت سيارات الدفاع المدني لإطفاء الحريق الذي تزامن مع مظاهرات في ناحية أخرى من نواحي السوق.
الحياة:
§ سلسلة انفجارات تهز أربيل الآمنة والعنف الطائفي يحصد العشرات
كتبت الحياة: فيما استمر مسلسل الهجمات الطائفية في العراق أمس، وقتل العشرات بتفجير انتحاري وسط معزين في جامع الحسين، هزت سلسلة انفجارات أربيل، عاصمة إقليم كردستان، مستهدفة مبنى مديرية «الآسايش» (الأمن العام)، أسفرت عن عدد من القتلى والجرحى. وسارت مخاوف من أن تكون هذه مقدمة أو بداية لانتقال العنف إلى الإقليم الذي يتمتع بالهدوء، ويفخر زعماؤه بإنجازاتهم الأمنية والاقتصادية.
وربط علي الموسوي، المستشار الإعلامي لرئيس الوزراء نوري المالكي، بين الحادث والأزمة السورية، ولم يستبعد أن تكون «جبهة النصرة» وراءه، مذكراً بالمعارك بين الأكراد السوريين والجبهة التي تحاول السيطرة على قراهم. وطردت الآلاف منهم إلى إقليم كردستان.
وانفجرت بعد ظهر أمس سيارة مفخخة يقودها انتحاري أمام مبنى مديرية «الآسايش»، قرب وزارة الداخلية، في شارع 60، تبعتها انفجارات أخرى بسيارة مفخخة وعبوات ناسفة أسفرت عن مقتل ستة أشخاص وإصابة 36 آخرين، رافقها إطلاق نار كثيف. ووضعت قوات الأمن والشرطة في حال الاستنفار القصوى.
وأعلن محافظ اربيل نوزاد هادي أن «قوات الأمن تمكنت من قتل أربعة إرهابيين وانتحاريين كانا يقودان سيارتين مفخختين».
وهذه الهجمات الأولى من نوعها التي يشهدها إقليم كردستان المستقر أمنياً، منذ آخر تفجير استهدف مبنى وزارة الداخلية بشاحنة مفخخة في 10 أيار (مايو) عام 2007، كما شهدت مطلع شباط (فبراير) عام 2004 هجمات نفذها انتحاريان استهدفت مكاتب رئيسية للحزبين «الديموقراطي»، بزعامة مسعود بارزاني، و»الاتحاد الوطني»، بزعامة الرئيس جلال طالباني، قتل خلالها مسؤولون في الحزبين.
إلى ذلك، نقلت وكالة الأنباء الفرنسية «أ ف ب» عن الموسوي قوله إن الحكومة الاتحادية «تدين بشدة الهجوم الذي يؤكد أن الإرهاب لا يتقيد بساحة معينة إنما يستهدف الجميع»، مشدداً على أن «التعاون (بين بغداد والأكراد) موجود ويجب أن يتعزز اكثر».
وأضاف إن «سورية أثرت فينا جميعاً وليس بعيداً أن يكون (الهجوم) إحدى شظايا الأزمة السورية، ونحن ندعو إلى حل سياسي في اقرب وقت ووقف تدفق الأسلحة التي بدأت تشكل خطراً على الجميع».
وهناك معارك يومية بين الأكراد و»جبهة النصرة» التي هجرت الآلاف منهم من أراضيهم وقد تكون قررت نقل المعركة إلى إقليم كردستان.
وكان رئيس الإقليم مسعود بارزاني هدّد في وقت سابق بالتدخل للدفاع عن أكراد سورية في حال ثبوت تعرضهم للقتل على ايدي الجماعات الإرهابية.
في بغداد، قتل 27 شخصاً على الأقل، وأصيب 35 في هجوم انتحاري بحزام ناسف استهدف مجلس عزاء شيعي أقيم داخل مسجد في قضاء المسيب، جنوب بغداد، على ما أفادت مصادر أمنية وطبية.
البيان:
§ الحكومة تؤكد عدم التراجع عن رفع أسعار الوقود ودعوات لعصيان مدني اليوم
§ سلطات الخرطوم تفشل في «حشد الشارع»
كتبت البيان: مني نظام الرئيس السوداني عمر البشير بهزيمة ساحقة جديدة، ففي أعقاب التظاهرات الحاشدة التي عبأت عليه الشوارع، فشل في لعبة «الحشد المضاد» إذ لم يستطع حشد الجماهير من الموظفين والعمال تأييداً، بعد تلقيه مذكرة من رموزه الإصلاحيين ينتقدون استخدام العنف في مواجهة التظاهرات، في الأثناء شدّدت السلطات على ألاّ تراجع عن رفع أسعار الوقود، فيما استمرت في محاصرة الإعلام بمنع صدور صحيفة «الانتباهة» المقرّبة منها إلى أجلٍ غير مسمى.
وأكّد مراقبون وناشطون أنّ «السلطات في الخرطوم فشلت فشلاً ذريعاً في حشد الجماهير لمسيرة في الخرطوم أمس، بعد رفض الموظفين والعمال التوجّه إلى نقطة التجمّع في الساحة الخضراء»، مشيرين إلى أنّ «قرار إغلاق المدارس لتطويق التظاهرات زاد من الطين بلّة وأدى إلى عجزٍ يعتبر الأول من نوعه على حشد الناس منذ انقلابهم على السلطة في العام 1989».
على الصعيد، خرج أمس طلاب جامعة السودان في تظاهرة سلمية إلّا أنّه سرعان ما تحوّلت إلى عمليات كر وفر بين الشرطة والطلاب بعد أن استخدمت الشرطة الغاز المسيل للدموع، وهتف المتظاهرون بشعارات مناوئة للحكومة وطالبوا برحيل النظام وانتقلت التظاهرات الي السوق الشعبي الخرطوم، كما منعت الشرطة تظاهرات مماثلة قام بها مئات الطلاب بمدينة بورتسودان شرقي البلاد من دخول سوق المدينة الرئيسي واستخدمت الهروات والغاز لتفريق المتظاهرين.
وطالب عدد من الناشطين على صفحات التواصل الاجتماعي على الانترنت بتنفيذ عصيان مدني اليوم الاثنين، وحضّ مرشّح رئاسة الجمهورية في الانتخابات الأخيرة المدير العام للمنظمة العالمية للملكية الفكرية السابق د. كامل إدريس في بيان له القوى السياسية والحركات المتمردّة والقوى الشبابية ومنظمات المجتمع المدني والمنظمات الطوعية وأهل الحكمة للعمل على الترتيب لمرحلة انتقالية جامعة تؤسس لوحدة وطنية ونظام ديمقراطي وتنمية مستدامة، ودعا ادريس لعصيان مدني شامل يستمر حتى اسقاط النظام ومحاسبة المتسببين في إراقة دماء السودانيين.
في السياق، شدّد النظام في السودان أمس على التمسّك بقرار زيادة أسعار الوقود على الرغم من الاحتجاجات العنيفة المستمرة منذ أيام، إذ أكّد وزير الإعلام أحمد بلال عثمان أنّ «الحكومة لن تتراجع عن القرار»، مضيفاً: «لا، ذلك ليس ممكناً أبداً، إنّ زيادة الأسعار هي الحل الوحيد».
وأبان بلال أنّ الحكومة كانت تعلم أنّ «أعمال شغب ستندلع إذا تمت زيادة أسعار الوقود، إلّا أنّ رفع الدعم عن الوقود سيؤدي الى توفير مليارات الدولارات»، مردفاً: «لا يستطيع اقتصادنا تحمل استمرار هذا الدعم، علينا الاستمرار رغم أنّنا نعلم أنّ ذلك ثقيل بعض الشيء على الناس».
الشرق الأوسط:
§ شروط النظام السوري تهدد بتقويض «جنيف 2»
كتبت الشرق الأوسط: هددت تصريحات نظام الرئيس السوري بشار الأسد المتكررة بتقويض انعقاد مؤتمر السلام «جنيف2» المزمع انعقاده أواسط نوفمبر (تشرين الثاني) المقبل، وذلك بعد أن جدد النظام، وعلى لسان الأسد ووزير خارجيته وليد المعلم، رفض الجلوس إلى طاولة واحدة مع الائتلاف الوطني لقوى الثورة والمعارضة السورية بزعامة أحمد الجربا، الذي يعتبره الغرب الممثل الشرعي للشعب السوري.
وأكد الأسد أمس تمسكه بعدم التحاور مع الائتلاف وقال في مقابلة مع تلفزيون «راي نيوز 24» الإيطالي: «لا نستطيع التحدث إلى منظمات تابعة لـ(القاعدة) أو إلى إرهابيين، لا نستطيع التفاوض مع أشخاص يطلبون التدخل العسكري في سوريا».
من جانبه، قال المتحدث باسم الائتلاف لؤي صافي إنه لا يعود للنظام السوري تحديد الطرف الذي سيحاوره في «جنيف2». وقال لـ«الشرق الأوسط» إن التصريحات الأخيرة الصادرة عن المعلم لناحية رفض الحوار مع الائتلاف وإنهاء الأسد لولايته الرئاسية (منتصف العام المقبل) بمثابة «نعي» مبكر لمؤتمر جنيف قبل انعقاده.
وبينما عقد الأمين العام للأمم المتحدة بان كي مون اجتماعا مع الجربا في إطار المساعي لعقد مؤتمر جنيف، قال الصافي إن «رئيس الائتلاف تحدث (خلال اللقاء) عن غطاء عربي، بمعنى أن الائتلاف سيتحرك انطلاقا من اعتراف جامعة الدول العربية به ممثلا شرعيا للشعب السوري وحصوله على مقعد فيها، أي أنه يريد أن يتحرك ضمن المجموعة العربية».
من جهة أخرى، قتل 14 شخصا، غالبيتهم من الطلاب، بعد استهدافهم بغارة جوية نفذها الطيران الحربي السوري على مدرسة ثانوية في مدينة الرقة (شمال سوريا). وقال المرصد السوري لحقوق الإنسان المعارض إن غالبية القتلى من الطلاب دون سن 18، وإن الآخرين موظفون وأساتذة (يعملون) في المدرسة.
وفي تطور لافت، أعلن 43 لواء وكتيبة وفصيلا من القوات المقاتلة ضد نظام الأسد، توحدها واندماجها تحت اسم «جيش الإسلام» بقيادة زهران علوش قائد فصيل «لواء الإسلام» في ريف دمشق.
الخليج:
§ الاحتلال يشن حملة ترهيب المستوطنون يقتحمون "الأقصى"
كتبت الخليج: اقتحم مستوطنون متطرفون أمس المسجد الأقصى المبارك من جهة باب المغاربة وسط حراسة مشددة من شرطة الاحتلال الخاصة، فيما دهس مستوطن عاملا فلسطينيا قرب قرية حوسان بالضفة الغربية، وهاجم مستوطنون مركبات فلسطينية في القدس، في وقت اقتحمت قوات الاحتلال مناطق في جنين، واعتقلت عددا من الفلسطنيين في انحاء متفرقة من الضفة .
وقال المختص في شؤون القدس جمال عمرو إن نحو 45 مستوطنًا اقتحموا منذ ساعات الصباح المسجد الأقصى على شكل مجموعات، وتجولوا في أنحاء متفرقة من ساحاته، وهم يتلقون دروسًا من الحاخامات حول الهيكل المزعوم، ويؤدون بعض الصلوات التلمودية . وأشار إلى أن أعدادًا كبيرة من المصلين وطلاب حلقات العلم ينتشرون في ساحات الأقصى لتلقي العلم وسط إجراءات “إسرائيلية” مشددة .
وذكر عمرو أن عناصر شرطة الاحتلال يقومون بتصوير حلقات العلم، ورصد أي تحرك، مشيرًا إلى أن طلاب وطالبات العلم مستهدفون بشكل دائم من قبل الاحتلال، وذلك من خلال عمليات الاعتقال والإبعاد والاعتداء عليهم، وتشديد الخناق عليهم داخل المسجد الأقصى .
واعتقلت الشرطة “الإسرائيلية” 4 متطرفين يهود بسنوات “17 الى 26” عاما أثناء تحطيمهم شواهد في المقبرة المسيحية شرقي القدس . وبحسب ما نشر موقع صحيفة “يديعوت احرونوت” فقد تم اعتقال المتطرفين من قبل وحدة للشرطة “الإسرائيلية” أثناء جولة اعتيادية لها في المنطقة، حيث جرى ضبط المتطرفين وهم يحطمون شواهد القبور في المقبرة المسيحية في مدينة القدس مستعينين بحجارة كبيرة .
من جانب آخر، دهس مستوطن “إسرائيلي” في ساعة متأخرة من الليلة قبل الماضية عاملاً فلسطينياً قرب قرية حوسان بالضفة الغربية . وذكر مصدر أمني فلسطيني أن “أحد المستوطنين دهس المواطن حمدان ذيب (39 عاما) في المنطقة الواقعة بين قريتي حوسان ووادي فوكين، أثناء محاولته الذهاب لعمله داخل المناطق المحتلة عام ،48 وتم نقله إلى مستشفى الأهلي في مدينة الخليل، حيث وصفت حالته بالمتوسطة” . وهاجم عشرات المستوطنين مركبات تابعة لفلسطينيين بحي الشيخ جراح بوسط القدس، وثقبوا إطارات ثمانية منها .
العرب القطرية:
§ 30 قتيلاً بهجمات انتحارية في أربيل وبغداد
كتبت العرب القطرية: قتل ستة عناصر أمن أكراد في تفجيرات انتحارية أمس الأحد استهدفت مقراً أمنياً رئيسياً وسط مدينة أربيل شمال العراق، في هجوم نادر في الإقليم الكردي المستقر عادة، لم تستبعد الحكومة العراقية أن يكون مرتبطاً بالأحداث السورية.
وقال مسؤول أمني كردي رفيع المستوى رفض الكشف عن هويته: إن هجوماً بسيارة مفخخة استهدف مبنى مديرية الأمن التابعة لقوات «الأسايش» عند نحو الساعة 13.30 مضيفاً «نعتقد أن انتحاريين كانوا يتواجدون في السيارة».
وفي وقت لاحق، أكد المسؤول نفسه أن انتحارياً كان يقود السيارة المفخخة، بينما ذكر مسؤول أمني آخر أن سيارة إسعاف مفخخة استهدفت عناصر الأمن الذين تجمعوا في موقع الهجوم بعد الانفجار الأول. وقال مراسل فرانس برس في المكان: إنه سمع دوي ثلاثة انفجارات على الأقل، بينها انفجاران قويان، وأصوات إطلاق نار كثيف في موقع الهجوم الذي تصاعدت منه أعمدة دخان.
وهذا أول هجوم من نوعه يستهدف عاصمة إقليم كردستان العراق الذي يتمتع بحكم ذاتي والمستقر أمنيا، منذ مايو 2007 حين استهدفت شاحنة مفخخة المقر ذاته في هجوم قتل فيه 14 شخصاً.
من الصحافة البريطانية
تناولت الصحف البريطانية صباح اليوم آخر التطورات في الملف الإيراني، فقد تحدثت صحيفة الديلي تلغراف عن صفقة إيران السرية لتجاوز العقوبات الاقتصادية،قائلة إنه طبقا لمصادر دبلوماسية غربية فإن إيران تسعى لتخطي أزمة العقوبات الاقتصادية التي فرضها الغرب عليها قبل عدة سنوات ، واوضحت إن إيران طبقا لخطة سرية تسعى لتقوية العلاقات التجارية والاقتصادية مع دول الجوار مثل تركيا والعراق، ونقلت عن مسؤول غربي قوله إن هذه السياسة الإيرانية أظهرت نجاحا معقولا حيث إن طهران تمكنت عبر ذلك من تخطي الكثير من أثار العقوبات الاقتصادية على الاقتصاد.
الاندبندنت:
§ نتنياهو يسعى لمنع إيران من العودة إلى الدبلوماسية
§ مصر تتسلم سبعة مليارات دولار من المساعدات الخليجية
§ بوتفليقة يعود رسميا للنشاط السياسي ويترأس أول مجلس للوزراء في 2013
§ 15 ألف متشدد تخلوا عن العمل المسلح في الجزائر منذ 1999
الغارديان:
§ برلسكوني يدعو لاجراء الانتخابات الإيطالية في اسرع وقت ممكن
§ مفتشو الامم المتحدة يستعدون لتفكيك الأسلحة الكيماوية في سوريا
§ إيران تجدد التأكيد على حقها في تخصيب اليورانيوم
§ انتحاري يقتل 24 معزيا داخل مسجد شيعي جنوب بغداد
نشرت صحيفة الديلي تلغراف موضوعا تحت عنوان "صفقة إيران السرية لتجاوز العقوبات الاقتصادية".
قالت الصحيفة إنه طبقا لمصادر دبلوماسية غربية فإن إيران تسعى لتخطي أزمة العقوبات الاقتصادية التي فرضها الغرب عليها قبل عدة سنوات.واوضحت إن إيران طبقا لخطة سرية تسعى لتقوية العلاقات التجارية والاقتصادية مع دول الجوار مثل تركيا والعراق. وقالت الصحيفة إن الخبراء الاقتصاديين سجلوا خلال الأشهر الماضية عمليات تصدير كبرى للذهب من تركيا إلى إيران ويتم الدفع عبر ثغرات في النظم البنكية لتخطي العقوبات الاقتصادية.واضافت إن إيران تسعى من خلال علاقاتها الوطيدة برئيس الوزراء العراقي نوري المالكي للاستحواذ على العملات الأجنبية من العراق وتحويلها إلى طهران حيث تم تحديد هوية عشرات الفرق من مبدلي العملات يعملون في عشرات المدن العراقية وركزوا جهدهم خلال الأسابيع الأخيرة على جمع عشرات الملايين من الدولارات لإرسالها إلى إيران عبر الحدود.ونقلت عن مسؤول غربي إن هذه السياسة الإيرانية أظهرت نجاحا معقولا حيث إن طهران تمكنت عبر ذلك من تخطي الكثير من أثار العقوبات الاقتصادية على الاقتصاد.
ومن ناحيتها نشرت صحيفة التايمز موضوعا تحت عنوان "المسلمون يقولون إنهم يعيشون الخوف من مهاجمتهم".
وقالت إن دراسة لاستطلاع الرأي أجريت بين عينة من المسلمين في بريطانيا أظهرت أن عشرين في المائة من العينة قالوا إنهم يخافون من التعرض للمهاجمة نتيجة انتمائهم الديني أو العرقي أو لون بشرتهم. وقالت إن الدراسة أوضحت أيضا أن ثلاثة أرباع العينة عبروا عن مخاوف من التعرض لتفرقة في المعاملة نتيجة العوامل السابقة.كما أوضحت الدراسة التي أجرتها مؤسسة رانميد تراست أن نصف العينة يخشون من التعرض للتحرش بينما أعرب 2% فقط من العينة أنهم يعيشون بلا مخاوف من هذا النوع.كما أوضحت الدراسة أن نصف العينة قالوا إنهم شعروا بالتمييز ضدهم عندما تقدموا لطلب وظيفة بينما قال ثلثهم إنهم تعرضوا بالفعل لاضطهاد في العمل.وختمت الموضوع بتعليق "وتأتي هذه الدراسة بعدما قال استطلاع لبي بي سي راديو وان إن أكثر من ربع البريطانيين بين سن 18 إلى 24 عاما لا يثقون في المسلمين ومن بين 1000 شخص في تلك العينة قال 28% منهم إن بريطانيا ستكون أفضل حالا إذا قل عدد المسلمين فيها".
من الصحافة الاميركية
تطور العلاقات الإيرانية – الأميركية والمواقف الجديدة حيال الملف النووي الإيراني كانت من ابرز الموضوعات التي تناولتها الصحافة الاميركية اليوم ، فقد نقلت الصحف عن وزير الخارجية الأميركي جون كيري قوله أنه قد يتم التوصل بسرعة نسبياً لإتفاق بشأن البرنامج النووي الإيراني وأن الجهود الدبلوماسية لحل الخلاف بشأن البرنامج النووي الإيراني قد تسفر عن اتفاق في غضون الإطار الزمني الذي دعا إليه الرئيس الإيراني حسن روحاني من ثلاثة إلى ستة أشهر لافتا الى أن برنامج ايران سلمي وان العلاقة مع إيران يمكن أن تتغير بشكل كبير للأفضل ويمكن أن تتغير بسرعة.
على صعيد آخر كشفت صحيفة نيويورك تايمز الأمريكية، خريطة لتقسيم الدول العربية في الشرق الأوسط، وتظهر فيها تقسيم العراق وسوريا واليمن وليبيا والسعودية إلى عدة دول.ووفقًا للخريطة التي نشرتها الصحيفة ، فقد أكدت أنه يمكن فصل اليمن إلى قسمين بعد إجراء الاستفتاء في جنوب اليمن بنتيجة واحدة هي الاستقلال، لتعود دولة جنوب اليمن من جديد ، في حين سيتم تقسيم السعودية إلى خمس دول، وفقا لاعتبارات قبلية وطائفية، ونتيجة خلافات الجيل الثاني من الأمراء، وسوف تنشأ دولة شمال العراق على أن يضم إليها شمال سوريا وتحدثت الصحيفة عن دمج المناطق السنية في العراق وسوريا بدولة واحدة تدعى "سنة ستان"، وفي جنوب العراق تنشأ دولة شيعية، فيما تنشأ دولة جديدة غرب جنوب سوريا تسمى "جبل الدروز".
واشنطن بوست:
§ مفتشون دوليون مستعدون لتدمير الأسلحة الكيميائية السورية
§ تفاؤل كبير في طهران حيال تطور العلاقات الايرانية- الاميركية
§ الجمهوريون يواصلون اختبار القوة ويصادقون على مشروع قانون مالية موقت
§ مصر تتسلم سبعة مليارات دولار مساعدات من الخليج
نيويورك تايمز:
§ تسريب معلومات عن مؤامرة ستنفذها القاعدة تقوض عمل المخابرات الامريكية
§ روايات متعارضة في ايران حول علاقتها مع الولايات المتحدة
§ إسرائيل وبعض الدول في الشرق الاوسط ينظرون بريبة لتطور العلاقة الاميركية مع طهران
§ مقتل عدد كبير من الاشخاص شمالي غرب باكستان في انفجار سيارة مفخخ
ذكرت صحيفة "واشنطن بوست" أن الاتصال الهاتفي الذي اجراه الرئيس اوباما بالرئيس الإيراني يعيد إلى الأذهان التقليد الذي يتبعه الرؤساء الأمريكيون السابقون
خلال فترة رئاستهم الثانية وهو اللجوء الى الشؤون الخارجية على حساب السياسة الداخلية في محاولة لبناء مجد شخصي ، فقد سبقه في ذلك الرئيس جورج بوش الابن بغزوه العراق كما فعلها بيل كلينتون عندما سعى إلى تحقيق السلام في البلقان وحاول رونالد ريجان وضع نهاية للحرب الباردة. وقالت الصحيفة إن إعلان أوباما المفاجئ عن اتصاله بالرئيس الإيراني وهو الأول من نوعه بين رئيسي البلدين منذ أكثر من ثلاثة عقود وفر فرصة للرئيس الأمريكي لإثبات إحرازه تقدم في شأن دولي مهم. وكان أوباما قد صرح بان التوصل إلى اتفاق مع إيران بشأن برنامجها النووي يمثل "خطوة رئيسية للأمام" و"يمكن أن يحقق سلاما واستقرارا أوسع في الشرق الأوسط" على حد قوله.
ومن ناحية أخرى كشف مسؤول كبير بالبيت الأبيض عن وجود رغبة لدى روحاني في مقابلة أوباما قبل مغادرته نيويورك إلا أن الرئيس الإيراني لم يكن على استعداد لمقابلة أوباما في مقر الأمم المتحدة مشيرا الى ان التصافح بين الرئيسين الذي كان على وشك الحدوث أوضح التحديات التي تواجه روحاني داخل إيران من جانب التيار الرافض لإجراء أي تنازلات بشأن المسألة النووية.
نشرت صحيفة نيويورك تايمز الأمريكية، تحليلا للكاتب والباحث فى معهد السلام الامريكي روبين رايت تحت عنوان :" تخيل اعادة رسم خريطة الشرق الاوسط" ، اظهر فيه خريطة لتقسيم الدول العربية في الشرق الأوسط بداية من العراق وسوريا واليمن وليبيا والسعودية إلى عدة دول.ووفقًا للخريطة التي نشرتها الصحيفة ، فقد أكدت أن اليمن هو البلد العربي الأكثر فقرا
ويمكن فصله مرة أخرى إلى قسمين بعد إجراء الاستفتاء في جنوب اليمن بنتيجة واحدة هي الاستقلال، لتعود دولة جنوب اليمن من جديد.وأشارت الصحيفة إلى أن السعودية سيتم تقسيمها إلى خمس دول، وفقا لاعتبارات قبلية وطائفية، ونتيجة خلافات الجيل الشاب من الأمراء، وستقسم السعودية إلى دول هي: شمال السعودية، غرب السعودية، جنوب السعودية، شرق السعودية، وفي الوسط العربية السعودية.ووفقا لتوقعات "نيويورك تايمز" فسوف تنشأ دولة شمال العراق على أن يضم إليها شمال سوريا "الأكراد، كردستان"، كما تنشأ الدولة العلوية "علوي ستان"، وتدمج المناطق السنية في العراق وسوريا بدولة واحدة تدعى "سنة ستان"، وفي جنوب العراق تنشأ دولة شيعية، فيما تنشأ دولة جديدة غرب جنوب سوريا تسمى "جبل الدروز".أما ليبيا، فيمكن تقسيم الأجزاء التاريخية "طرابلس وبرقة" وربما "فزان" دولة ثالثة في جنوب غرب البلاد.
من الصحافة الفرنسية
تنوعت مواضيع الصحف الفرنسية الصادرة اليوم،فذكرت صحيفة "لوموند" أن الولايات المتحدة الأمريكية لا تستبعد التوصل إلى اتفاق سريع مع ايران،إذ أعلن وزيرالخارجية الامريكي جون كيري انه قد يتم التوصل بسرعة نسبيا لاتفاق بشأن البرنامج النووي الايراني، معترفا في الوقت نفسه بسلمية هذا البرنامج.
ولفتت "ليبراسيون" إلى أن الرجل الثاني في حزب الفجر الذهبي اليوناني اليميني المتطرف وهو كريستوس سلم نفسه للشرطة، وكان كريستوس مطلوبا بموجب مذكرة اعتقال صادرة ضده وخمسة وثلاثين من أعضاء الحزب الآخرين.
وأشارت "لوفيغارو" إلى أن السياسي سيلفيو برلسكوني أعاد إغراق ايطاليا في الأزمة السياسية بعد سحب وزرائه من الائتلاف الحاكم. كما تناولت الصحيفة موضوع الأزمة المالية في واشنطن حيث لم يتوصل الكونغرس إلى اتفاق حول الميزانية مما أجبر بعض الوكالات الاتحادية على التهديد بالاغلاق منتصف ليل الاثنين.
لوموند:
§ عمليات تفتيش جديدة لخبراء الأمم المتحدة في سوريا
§ بان كي مون يلتقي مع "رئيس المعارضة السورية"
§ ضغط جديد على مالي بعد وقوع هجمات في الشمال
§ واشنطن لا تستبعد التوصل إلى اتفاق سريع مع ايران
§ الهند وباكستان تتوافقان على الحد من العنف في كشمير
ليبراسيون:
§ إرهابيو بوكو حرام يطلقون النار على كلية في نيجيريا
§ الرئيس الأسد مستعد لاحترام قرار 2118
§ اليونانيون النازيون الجدد في يد العدالة
§ اليوم الأخير في واشنطن لتجنب شلل الحكومة
§ الولايات المتحدة وايران تتعلقان "بخيط رفيع"
لوفيغارو:
§ نتنياهو يحذر أوباما من روحاني
§ الولايات المتحدة الأمريكية على حافة الشلل المالي
§ برلسكوني يعيد إغراق ايطاليا في الأزمة السياسية
§ أميركا تتوج بعدة سنوات من الجمود
أشارت صحيفة "لوفيغارو" الفرنسية في تقرير لها إلى أن رئيس الوزراء الاسرائيلي بنيامين نتنياهو يحاول تحذير الرئيس الأمريكي باراك أوباما من محاولة استدراجه "بسحر هجوم" الرئيس الايراني حسن روحاني.
ولفت الصحيفة إلى أن نتنياهو سيسعى اليوم الاثنين خلال لقائه أوباما في البيت الابيض إلى إقناعه بالاستمرار بالضغط على ايران إضافة إلى اكمال التهديد يتوجيه ضربة عسكرية ضد المنشآت النووية الايرانية.وأضافت ان نتنياهو يتجنب اعطاء انطباع الشخص الذي يلقي محاضرة لأوباما لأن العلاقات ليست ودية للغاية بين الطرفين حسب الصحيفة.
وأكملت "لوفيغارو" ان اسرائيل تواجه مناورة معقدة بعد أن فقدت رصيداً كبيراً مع رحيل الرئيس الايراني السابق محمود أحمدي نجاد الذي كان بمثابة "فزاعة" من خلال تصريحاته عن إنكار المحرقة إضافة إلى دعوته المستمرة إلى تدمير اسرائيل.
من الصحافة الاسرائيلية
ركزت الصحف الإسرائيلية الصادرة اليوم على زيارة رئيس الوزراء الإسرائيلي بنيامين نتانياهو إلى البيت الأبيض للقاء الرئيس الأمريكي باراك أوباما، واقتبست الصحف بعض الجمل البارزة من التصريحات المتوقع أن يدلي بها نتانياهو خلال اجتماعه بأوباما و التي تتناول تحذيرات إسرائيل من "الانجرار في سحر الهجوم الإيراني".
من جهة أخرى، ركزت صحيفة "معاريف" على إعلان الإدارة الأمريكية تقليص دعمها لمشروع صاروخ "حيتس"،مضيفة ان بعض المصادر الأمنية الاسرائيلية وصفت هذا الاعلان "بالخطة اللا مسؤولة" وبأنها تشكل خطراً على أمن الدولة.
هآرتس
§ نتانياهو لأوباما:"علينا أن نقول الحقائق حيال حملة الابتسامات الإيرانية"
§ وزير الخارجية الإيراني: "حملة ابتسامات أفضل من حملة أكاذيب إسرائيلية"
§ نتانياهو سيطلب من أوباما عدم تخفيف العقوبات المفروضة على إيران
§ النيابة العسكرية تقدم جنديين إلى المحاكمة بتهمة ضرب فلسطيني وهو مكبل
§ الشرطة اعتقلت ستة شبان يهود يشتبه بأنهم اعتدوا على قبور وسيارات
يديعوت أحرونوت
§ نتنياهو سيقول لأوباما "لاتصدق ايران"
§ رئيس الوزراء الاسرائيلي يقترح على أوباما أن تتوقف إيران عن تشغيل أجهزة الطرد المركزي التي بحوزتها أثناء إجراء المفاوضات
§ سمكة قرش تهاجم غطاسا إسرائيليا
§ وفاة طفل يبلغ عشر سنوات بعد أن دهسته شاحنة ضخمة
§ المستشار القانوني للحكومة يبدي رأياً فيه تحفظاً للتسهيلات الممنوحة للمستوطنين في الحصول على الأراضي في الضفة الغربية
معاريف
§ تقليص ميزانية صاروخ "حيتس" الذي يوفر الحماية من الصواريخ النووية الإيرانية بعشرات الملايين من الدولارات
§ مصادر أمنية إسرائيلية تتحفظ بشدة من التقليص في مشروع صاروخ "حيتس" وتصف الخطوة بأنها لا مسؤولة
§ نتانياهو يقدم لأوباما أدلة تثبت أن إيران تمضي قدما في برنامجها النووي
§ تقارير صحافية فرنسية تفيد أن هولاند ألغى عملية عسكرية فرنسية في سوريا قبل بدئها ببضع ساعات
لفتت صحيفة "هآرتس الاسرائيلية" إلى الاجتماع الذي جرى بين وزيرة الخارجية الاسرائيلي تسيبي ليفني و وزراء خارجية تركيا، قطر، المغرب، الكويت، الاردن، مصر، العراق ونبيل العربي حول ايران.
ورأت الصحيفة أن "التحسن في العلاقات بين واشنطن وطهران، يقرب اكثر من حالة التقارب القائمة بين اسرائيل والدول العربية في الخليج، وكشفت نقلا عن مسؤول اسرائيلي رفيع المستوى، انه في الوقت الذي التقى فيه وزير الخارجية الاميركي، جون كيري، ونظيره الايراني، محمد جواد ظريف، توجه دبلوماسي سعودي الى نظيره الاسرائيلي، وتساءل امامه "ماذا يجري هنا"، وبحسب المسؤول الاسرائيلي نفسه، فان الايام الاخيرة شهدت محادثات بين دبلوماسيين اسرائيليين ونظرائهم من دول عربية خليجية، ومن بينها الإمارات وأيضا الأردن.
وأكد المسؤول الإسرائيلي أن "رسائل القلق لا تأتي الى واشنطن فقط من اسرائيل، بل ايضا من دول خليجية، وعلى رأسها السعودية والامارات العربية المتحدة".
واضافت الصحيفة انه "خلال الايام الاخيرة، وعلى مأدبة عشاء مغلقة في المعهد الدولي للسلام IPI في نيويورك، اجتمع نحو 40 مسؤولا كبيرا من ارجاء العالم بينهم وزيرة القضاء الاسرائيلية، تسيبي ليفني، الى جانب وزراء خارجية تركيا، قطر، المغرب، الكويت، الاردن، مصر، العراق وامين عام الجامعة العربية نبيل العربي. و"لم يهاجم أي من الوزراء العرب "اسرائيل" ولم يغادر أحد منهم القاعة حين اكتشف بان مندوبة كبيرة من "اسرائيل" تجلس الى جانبه. بل العكس، أعرب الجميع عن اهتمامهم وارادوا الاستماع. وعندما بدأ البحث المفتوح كانت ايران هي الموضوع الاساس الذي طرح على الطاولة".