(الموضوعات المدرجة ضمن هذه الصفحة تعرض للقارئ أبرز ما جاء في الصحف, ومواقع الأميرة بسمة لا تتبنى مضمونها).
أبرز ما ورد في عناوين وافتتاحيات بعض الصحف العربية
تشرين:
§ لافروف يدعو لعقد «جنيف2» بأسرع وقت ممكن.. بوتين: تنسيق خطوات المشاركين بحل الأزمة في سورية يسمح بتجنب سيناريو استخدام القوة
كتبت تشرين: اعتبر الرئيس الروسي فلاديمير بوتين أن تنسيق الخطوات بين الدول المشاركة في حل الأزمة في سورية قد يسمح بتجنب سيناريو استخدام القوة.
ونقل موقع «روسيا اليوم» الالكتروني عن بوتين قوله خلال مشاركته في المنتدى الاستثماري السنوي «روسيا تنادي»: أعتقد أنه إذا كنّا نواصل العمل بمثل هذا المستوى من التنسيق فلن يكون هناك حاجة إلى استخدام القوة وزيادة عدد المتضررين والضحايا على الأرض السورية التي عانت طويلاً.
وأضاف الرئيس الروسي: نظراً لسير العمل المتعلق بتدمير الأسلحة الكيميائية في سورية أصبح لدينا كل الأسس للاعتقاد بأننا على الطريق الصحيح، معرباً عن ارتياحه لسير العمل على إتلاف الأسلحة الكيميائية في سورية.
وبيّن بوتين أن الفضل في وضع خطة تدمير الأسلحة الكيميائية يعود ليس إلى روسيا فحسب بل إلى الولايات المتحدة والرئيس باراك أوباما الذي اتخذ القرار بهذا الشأن كما أنه جاء نتيجة لجهودنا الجماعية في مجلس الأمن الدولي.
وأشاد بوتين في هذا الخصوص بالموقف الثابت للصين والهند والبرازيل والأرجنتين وإندونيسيا.
كما أعرب بوتين عن شكره للدول التي وافقت على الاقتراح واستبعدت الحل العسكري بشأن حل القضية بطريقة سلمية.
من جهته دعا وزير الخارجية الروسي سيرغي لافروف لبذل الجهود القصوى لعقد المؤتمر الدولي حول سورية في جنيف بأسرع وقت ممكن كي يتفق السوريون بالإجماع على تنفيذ بيان جنيف مشدداً على ضرورة وجود تمثيل لجميع الأطراف السورية في المؤتمر.
وحذّر لافروف في مؤتمر صحفي مشترك مع نظيره الهندي سلمان خورشيد في موسكو أمس من أن هناك محاولات لعرقلة عقد المؤتمر وذلك من أجل إعادة إحياء السيناريو العسكري ضد سورية.
وطالب لافروف من يدعمون «المعارضة» في سورية بتحمل المسؤولية وإيقاف محاولات تعطيل عقد مؤتمر «جنيف 2».
وأوضح وزير الخارجية الروسي أن «المعارضة السورية الخارجية» لم تتمكن من تقديم برنامج بناء لمستقبل البلاد، مشيراً إلى أن ما يسمى «ائتلاف المعارضة» لم يقدم موقفاً واضحاً حتى الآن بشأن المؤتمر الدولي حول سورية.
وقال لافروف: يجب على جميع الأطراف أن تقبل الدعوة للمشاركة في المؤتمر دون شروط مسبقة وعلى أساس بيان جنيف، مضيفاً: لكن بالإضافة إلى الأطراف السورية يجب أن تقبل ذلك أيضاً الجهات الممولة لـ»المعارضين».
وتابع لافروف: يجب أن تدرك كل تلك الجهات مسؤوليتها وضرورة وقف المحاولات لنسف عملية التحضير للمؤتمر من أجل إعادة إحياء السيناريو العسكري.
وأشار وزير الخارجية الروسي إلى أنه اتفق خلال المحادثات مع نظيره الهندي على التقييم العالي لقرارات المجلس التنفيذي لمنظمة حظر الأسلحة الكيميائية بشأن الأسلحة الكيميائية في سورية.
وقال لافروف: نقرأ أخباراً ونسمع من مختلف المصادر شبه الرسمية والموثوقة أن مسؤولين رسميين من بعض دول المنطقة المحيطة بسورية يقيمون اتصالات ويعقدون لقاءات دورية مع قيادة «جبهة النصرة» ومجموعات إرهابية أخرى.
ولفت لافروف إلى أن هذه الأنباء تشير أيضاً إلى امتلاك المتطرفين بعض عناصر الأسلحة الكيميائية وإلى نقل هذه العناصر إلى العراق حيث تجري استعدادات للقيام باستفزازات.
القدس العربي:
§ لافروف يدعو لعقد ‘جنيف2′ سريعا ويشير لمحاولات عرقلته للعودة للخيار العسكري.. واشنطن تلوح مجددا باستخدام القوة ضد النظام السوري... مجلس الأمن يدعو دمشق للسماح بدخول المساعدة الإنسانية
كتبت القدس العربي: قال رئيس أركان الجيش الامريكي الجنرال راي أوديرنو إن الولايات المتحدة ستضطر للتفكير مجددا في إمكانية استخدام القوة في سورية إذا لم يمتثل الرئيس بشار الأسد لقرار الأمم المتحدة الذي يدعو للتخلص من الأسلحة الكيماوية السورية.
وردا على سؤال عما إذا كان لدى الجيش الأمريكي دور يمكن أن يقوم به في الأزمة السورية قال الجنرال أوديرنو لـ’رويترز′ في مقابلة عبر الهاتف ‘علينا أن ننتظر لنرى. أعتقد ان الكثير من هذا الأمر سيتوقف على مدى الالتزام بتنفيذ الاتفاق.’
وكان مجلس الأمن التابع للأمم المتحدة قد تبنى قرارا يوم الجمعة يطالب بالتخلص من الأسلحة الكيماوية السورية لكنه لم يتضمن تهديدا باتخاذ إجراء عقابي بشكل فوري ضد حكومة الأسد إذا لم تمتثل للقرار.
تابعت الصحيفة، من جانبه أعرب وزير الخارجية الروسي سيرغي لافروف امس الأربعاء عن الأمل في أن تبدأ الإجراءات التحضيرية لعقد مؤتمر ‘جنيف 2′ الخاص بالسلام في سورية في أسرع وقت ممكن، لافتاً إلى وجود محاولات لعرقلة عقد هذا المؤتمر للعودة للخيار العسكري.
وقال لافروف في مؤتمر صحافي مشترك مع نظيره الهندي سلمان خورشيد في موسكو إن ‘هناك محاولات لعرقلة عقد المؤتمر، وذلك من أجل إعادة إحياء السيناريو العسكري ضد سورية’.’
وأضاف أنه اتفق خلال المحادثات مع نظيره الهندي على التقييم العالي لقرارات المجلس التنفيذي لمنظمة حظر الأسلحة الكيميائية بشأن تدمير الأسلحة الكيميائية السورية.’
وقال ‘نريد عقد جنيف 2 في أسرع وقت، كي يتفق السوريون بالإجماع على تنفيذ بيان جنيف (الصادر عن مؤتمر ‘جنيف 1′ الدولي الأول الخاص بسورية)’.
وأشار إلى أن ‘لدى موسكو معلومات بأن بعض الممثلين الرسميين من دول جوار سورية يحافظون على تواصلهم مع جبهة النصرة’.
الى ذلك دعا مجلس الأمن الدولي كافة الأطراف في سورية إلى السماح بدخول المساعدات الإنسانية، وادان العنف في بيان رئاسي غير ملزم جرى تبنيه بالإجماع امس الأربعاء .
ويحدد البيان وهو أول وثيقة يفرزها المجلس تدين الأزمة الإنسانية في البلاد ، الخطوات العملية لمساعدة عمليات الإغاثة على الأرض . ‘وجاء في البيان :’ يدعو مجلس الأمن كافة الأطراف إلى احترام المبادئ التوجيهية للأمم المتحدة للمساعدة الانسانية الطارئة بينما شدد على أهمية توصيل مثل هذه المساعدة على أساس الحاجة ، وخلوها من أي تحيز أو هدف سياسي’.
ويتضمن البيان تقديرات الأمم المتحدة بمقتل 100 الف شخص ونزوح ‘عدة ملايين ‘من السوريين جراء الصراع .
من ناحية أخرى ، امضى مفتشون من منظمة حظر الأسلحة الكيماوية يومهم الأول في سورية حيث يعكفون على تطبيق خطة لتفكيك مواقع انتاج الأسلحة الكيماوية في البلاد بحلول الأول من تشرين الثاني (نوفمبر) المقبل.
الاتحاد:
§ الخارجية المصرية تؤكد أن آشتون لا تحمل أي مبادرات وموسى يشير لتطور موقفها إيجابياً.. الاتحاد الأوروبي يدعم استقرار مصر
كتبت الاتحاد: أكد عمرو موسى رئيس لجنة الخمسين، المعنية بتعديل الدستور المصري، أن تطوراً طرأ على الموقف الأوروبي، وقال: “إن مسؤولة السياسة الخارجية والأمنية في الاتحاد الأوروبي كاثرين آشتون، أكدت رغبة الاتحاد واهتمامه بما يجري حالياً من خطوات لخارطة المستقبل، وأنها ستعمل على طرح تقرير حول مصر، أمام مجلس وزراء الاتحاد الأوروبي خلال أسبوعين”، فيما أكدت المسؤولة الأوروبية تفهمها “لإرادة الشعب، وأنها لم تصف يوماً ما حدث في مصر بالانقلاب”.
جاء ذلك على هامش زيارة آشتون للقاهرة، حيث اجتمعت مع عمرو موسي رئيس لجنة الخمسين، لتعديل الدستور ووزير الخارجية المصري نبيل فهمي والدكتور أحمد الطيب شيخ الأزهر.
ومن جانبه، أكد موسى أنه استشف خلال لقائه آشتون تطوراً إيجابياً في الموقف الأوروبي من تطورات الأوضاع في مصر. وقال إن أشتون تزور مصر حالياً لتتابع الوضع الحالي، وتحدثت عن نتائج زيارتها للأمم المتحدة، وما يتعلق بمصر في إطار اهتمام الاتحاد بها. وأضاف إن الاتحاد الأوروبي يضع مصر في بؤرة اهتمامه من خلال تحقيق خريطة المستقبل.
واوضح أن اللقاء مع آشتون تناول أيضاً رغبة الاتحاد الأوروبي في مساعدة مصر من منطلق فهمه لاحتياجاتها الأساسية، وفي مقدمتها الاحتياجات الاقتصادية.
وأكد أن الاتحاد الأوروبي عازم على دعم الحركة المصرية نحو المستقبل، ويتطلع إلى الوضع الجديد، الذي بدأ يظهر في مصر، مشيراً إلى أن آشتون ستقدم تقريراً عن نتائج زيارتها لمصر إلى مجلس وزراء الاتحاد الأوروبي خلال الأسبوعين المقبلين.ونفى موسى أن يكون اللقاء تطرق إلى فكرة الإفراج عن قيادات الإخوان المتهمين، في قضايا أو الحديث عن المصالحة الوطنية.
من جهتها قالت آشتون إنها متفهمة لإرادة الشعب المصري، وأنها لم تصف يوماً ما حدث في مصر بالانقلاب، مؤكدة دعم الاتحاد الأوروبي لاستقرار مصر سياسياً واقتصادياً، وسوف يستمر الدعم الأوروبي لمصر في رحلة الديمقراطية والاستقرار.
واستقبل وزير الخارجية المصري نبيل فهمي أمس آشتون، وتناول اللقاء مجمل العلاقات الثنائية بين مصر والاتحاد الأوروبي، خاصة الملف المالي لهذه العلاقات في إطار برنامج المساعدات، التي يقدمها الاتحاد لمصر، والعلاقات التجارية بين الجانبين، فضلاً على سبل جذب الاستثمارات وتوصيات مجموعة العمل المشتركة بين مصر والاتحاد الأوروبي، التي عقدت في نوفمبر 2012 بجوانبها المختلفة، كما ناقش فهمي وأشتون التعاون بين مصر ومؤسسات التمويل الأوروبية في الفترة المقبلة خاصة بنك الاستثمار الأوروبي والبنك الأوروبي للإعمار والتنمية.
تابعت الصحيفة، كما أكد شيخ الأزهر الدكتور أحمد الطيب، خلال لقائه آشتون أمس، أن موقف الاتحاد الأوروبي وأميركا من الشعب المصري يحتاج إلى تصحيح والوقوف مع الحقائق لا مع العواطف، التي تنقلها بعض الفضائيات، التي اعتمدت على الكثير من الأكاذيب. معرباً عن رفضه أي تدخل أجنبي لتحجيم إرادة الشعوب.
وأضاف أن أي حل للأزمة المصرية يجب أن ينبع من داخل الإرادة الوطنية للشعب المصري، وهو قادر على تجاوز الأزمة والوصول إلى حلول نهائية.
الحياة: مصر:
§ آشتون تفشل في حلحلة الأزمة السياسية
كتبت الحياة: بدا واضحاً أن مسؤولة العلاقات الخارجية في الاتحاد الأوروبي كاثرين آشتون ستغادر القاهرة اليوم من دون تحقيق أي اختراق في الأزمة السياسية المصرية المتصاعدة، مع إصرار مؤيدي الرئيس المعزول محمد مرسي ومعارضيهم على الاحتشاد في ميدان التحرير بالتزامن مع الذكرى الأربعين لحرب تشرين الأول (أكتوبر) 1973 التي توافق الأحد المقبل، ما أثار قلقاً من حدوث مواجهات.
وتلتقي آشتون اليوم الرئيس الموقت عدلي منصور ووزير الدفاع عبدالفتاح السيسي ثم رئيس الوزراء حازم الببلاوي، بعدما التقت أمس وزير الخارجية نبيل فهمي، ورئيس لجنة تعديل الدستور عمرو موسي الذي لاحظ «تغيراً إيجابياً في الموقف الأوروبي»، وشيخ الأزهر أحمد الطيب الذي عبر لها عن «رفض أي تدخل أجنبي لتحجيم إرادة الشعوب»، وبطريرك الأقباط البابا تواضروس الثاني، والقياديين في «الإخوان» محمد علي بشر وعمرو دراج، إضافة إلى ممثلين عن حزب «النور» السلفي.
ورغم تأكيدات ديبلوماسي أوروبي لوكالة «رويترز» أن هدف الزيارة «استكشاف احتمالات العودة إلى عملية انتقالية تشارك فيها الأطراف كافة»، إلا أن الناطق باسم الخارجية بدر عبدالعاطي نفى في شدة التطرق إلى الأوضاع الداخلية خلال لقاء آشتون وفهمي، ما بدا متسقاً مع استنفار السلطات المصرية إزاء ما تردد عن أن عودة آشتون تهدف إلى استئناف جهود الوساطة بين طرفي الصراع.
وشدد عبدالعاطي على أن «أي تدخل خارجي أو طرح أي وساطة أجنبية لحل الأزمة في مصر هو أمر مرفوض تماماً». وقال لـ «الحياة» إن «مسألة الوساطة مرفوضة شكلاً وموضوعاً وغير مقبولة على الإطلاق، وآشتون أكدت أنها لا تحمل أي مبادرات وأنها لا يمكن أن تتدخل في الشأن الداخلي المصري». وأضاف: «لم نتحدث عن الوضع الداخلي. الوقت لم يتسع... اللقاء ركز على العلاقات الثنائية، والاتحاد الأوروبي ينظر إلى المستقبل وضرورة المضي في خريطة الطريق».
وكشفت الحكومة أمس تشكيل لجنة لإدارة أموال «الإخوان»، تنفيذاً لحكم قضائي صدر الشهر الماضي بحظر نشاط الجماعة والتحفظ على أموالها وحل جمعيتها. وسيرأس اللجنة، بحسب القرار الحكومي، ممثل عن وزارة العدل، وستضم ممثلين عن وزارات الداخلية والمال والتضامن الاجتماعي والتنمية المحلية، إضافة إلى البنك المركزي وجهاز الأمن القومي وهيئة الرقابة المالية والهيئة العامة للاستثمار.
ميدانياً، تحولت احتفالات مصر بالذكرى الأربعين لـ «نصر أكتوبر» المقررة الأحد المقبل، إلى مبارزة في حشد الأنصار بين مؤيدي الرئيس المعزول محمد مرسي ومعارضيه، ما أثار مخاوف من حدوث مواجهات في الشارع بين الطرفين.
وأعلنت أمس حركة «تمرد» التي لعبت دوراً رئيسياً في الحشد للتظاهرات ضد مرسي، أنها بصدد التظاهر الأحد «للاحتفال بانتصارات السادس من أكتوبر»، ودعت المصريين إلى «الاحتشاد أمام قصر الاتحادية الرئاسي وميدان التحرير وفي كل ميادين مصر احتفالاً بهذا النصر العظيم الذي سجله التاريخ بانتصارنا على العدو الصهيوني، وكي نؤكد أن الشعب المصري لا يخشى تهديد تنظيم الإخوان الإرهابي، وانه لا يوجد شخص أو حزب أو جماعة أو تنظيم يقف أمام إرادة الشعب المصري».
في المقابل، تكثف جماعة «الإخوان» تحركاتها للحشد في اليوم نفسه تحت شعار «الشعب يريد إسقاط الانقلاب». وكشف لـ «الحياة» القيادي الشاب في «الإخوان» في الإسكندرية عمرو مجدي أنه «يتم الإعداد لخروج مسيرات من الشوارع والمناطق تتجمع أمام منشآت نوعية وأماكن حيوية في البلاد حتى نرسل برسالة قوية إلى السلطة القائمة».
وساد الهدوء أمس ميدان التحرير بعد ليلة من الاشتباكات بين مؤيدي الرئيس المعزول الذين تجمعوا مساء أول من أمس في الميدان للمرة الأولى ومعارضيه. وكانت الاشتباكات بدأت عندما ردد عشرات من أنصار «الإخوان» في الميدان هتافات مناهضة للقوات المسلحة والشرطة فاشتبك معهم الأهالي من جهة شارع طلعت حرب وتدخلت قوات الشرطة لفض الاشتباكات وفضت التجمع.
البيان:
§ نفت إجراء تعديلات بعد العيد وصدامات مع أنصار «الإخوان» في التحرير
§ الحكومة المصرية تغيّر مقر اجتماعاتها
كتبت البيان: ناقش مجلس الوزراء المصري، برئاسة حازم الببلاوي، أمس في مقر وزارة الطيران، الملفين الأمني والاقتصادي، بعد نقل الاجتماع إلى مقر الوزارة لأسباب أمنية، في وقتٍ نفت الحكومة أي تغيير في الحقائب بعد عيد الأضحى، بالتوازي مع اقتراب ذكرى السادس من أكتوبر، وهو اليوم الذي يستعد أتباع جماعة الاخوان المحظورة إلى إثارة القلاقل خلاله عبر احتلال ميدان التحرير، الذي وقعت فيه مناوشات مع الأهالي.
وأفادت مصادر أمنية مصرية أمس أن ترؤس الببلاوي اجتماع الحكومة في مقر وزارة الطيران «جاء لدواعٍ أمنية نظرا لما تشهده البلاد من توترات وتلقي بعض الوزراء تهديدات»، مضيفة أن الاجتماع «ناقش الملفين الأمني والاقتصادي، كما ناقش الاستعداد للاحتفال بذكرى نصر السادس من أكتوبر».
وأضافت المصادر أن اجتماع مجلس الوزراء «لم يعقد بمقر مجلس الوزراء في القصر العيني منذ محاولة اغتيال وزير الداخلية اللواء محمد إبراهيم، وكان يعقد في مقر الهيئة العامة للاستثمار في صلاح سالم».
الشرق الأوسط:
§ تحذيرات من «كارثة إنسانية».. ومجلس الأمن طالب دمشق بـ«فتح ممرات»
كتبت الشرق الأوسط: بينما باشر المفتشون الدوليون مهمتهم «التاريخية» في دمشق أمس تمهيدا لتفكيك الأسلحة الكيماوية في سوريا، دعا مجلس الأمن الدولي أمس حكومة دمشق إلى الموافقة على ضمان وصول المساعدات الإنسانية إلى سوريا. وجاء ذلك بالتزامن مع اتهامات وجهتها المعارضة السورية لنظام الرئيس السوري بشار الأسد بتنفيذ «حملة تجويع وتهجير ممنهجة» ضد سكان مدينة المعضمية في ريف دمشق.
ودعا مجلس الأمن, في إعلان رئاسي غير ملزم, الحكومة السورية إلى ضمان وصول المساعدات الإنسانية. وقال في بيان «إن مجلس الأمن يحث كل الأطراف وخصوصا السلطات السورية على اتخاذ كل الإجراءات المناسبة لتسهيل جهود الأمم المتحدة ووكالاتها المتخصصة وكل الوكالات الإنسانية التي تمارس أنشطة إغاثة لضمان وصول فوري إلى المتضررين في سوريا». ودعا حكومة الأسد إلى اتخاذ «خطوات فورية لتسهيل توسيع عمليات الإغاثة الإنسانية ورفع العراقيل البيروقراطية وغيرها من العراقيل».
الخليج:
§ وثيقة تونسية تكشف علاقة "النهضة" بالاغتيالات
كتبت الخليج: نظم أنصار المعارضة ومنظمات من المجتمع المدني في تونس، أمس الأربعاء، مسيرة احتجاجية وسط العاصمة تحولت إلى مقر الحكومة بالقصبة للمطالبة بإقالة حكومة علي العريض الحالية، وذلك غداة كشف منظمة حقوقية ما اعتبرتها “دلائل” على تورط قيادات في الصف الأول لحركة النهضة في عمليات إرهابية في تونس بالتعاون مع عبد الحكيم بلحاج زعيم الجماعة الإسلامية المقاتلة في ليبيا .
واحتشد نحو ألفين من أنصار جبهة الإنقاذ التي تضم أطياف المعارضة إلى جانب حركة “تمرد” واتحاد المعطلين عن العمل في شارع الحبيب بورقيبة أمام مقر وزارة الداخلية للمطالبة بكشف الحقائق عن اغتيال السياسيين شكري بلعيد ومحمد البراهمي .
واتهم المشاركون في المسيرة الحزب الحاكم، حركة النهضة الاسلامية، بالتواطؤ في الاغتيالات السياسية وانتشار العنف والإرهاب وتدهور الاقتصاد ودفع البلاد نحو الاحتقان الاجتماعي .
وجاء هذا التحرك بعد قليل من ندوة صحفية، اتهم فيها عضو منظمة “المبادرة الوطنية للكشف عن الحقيقة” المحامي الطيب العقيلي حركة النهضة الإسلامية التي تقود الائتلاف الحاكم في البلاد، والليبي عبد الحكيم بلحاج، بالتورّط في عمليات إرهابية شهدتها تونس، وكشف عما وصفها ب”معطيات جديدة عن تواطؤ” بعض القيادات الأمنية التونسية في عمليتي اغتيال بلعيد، والبراهمي . وقال العقيلي إن عدداً من مسؤولي حركة النهضة لهم علاقة وطيدة ببلحاج، الذي يُعتقد أنه “متورّط في عمليات إرهابية بتونس” . وذكر في هذا السياق، أن بلحاج زار تونس عدة مرات “رغم صدور مذكرة أمنية تفيد أنه يخطط لعمليات إرهابية في تونس، كما أنه يُشرف على عمليات تهريب السلاح التي عرفتها البلاد” .
وأبرز العقيلي أن العلاقات وثيقة ومتينة بين بلحاج وأبو عياض، زعيم أنصار الشريعة” في تونس، اللذين شاركا معا في حرب افغانستان ضمن تنظيم القاعدة من جهة، وبلحاج وحركة النهضة الاسلامية من جهة ثانية .
وكان الحكيم استقبل في القاعة الشرفية بمطار تونس قرطاج الدولي في زيارة له في شهر ديسمبر/كانون الأول الماضي من قبل قادة حركة النهضة على رأسهم راشد الغنوشي وحمادي الجبالي ونور الدين البحيري . غير ان المنظمة اشارت في وثيقة سرية مسربة عن الادارة العامة للامن الوطني بتونس بتاريخ 4 يناير/كانون الثاني تتضمن تعليمات بتحديد مكان عبدالحكيم بلحاج على الاراضي التونسية لضلوعه في التحضير لأعمال ارهابية في البلاد يشارك فيها “ثوار” من مدينة الزنتان الليبية ومهربون من البلدين .
العرب القطرية:
§ حزب بارزاني يفوز بانتخابات برلمان كردستان... إسقاط مروحية ومقتل 4 عسكريين شمال العراق
كتبت العرب القطرية: أعلنت مصادر عسكرية عراقية أن مروحية تابعة للجيش العراقي أسقطت خلال اشتباكات مع مسلحين فجر أمس غرب مدينة بيجي شمال العراق كان على متنها أربعة عسكريين قتلوا جميعهم.
وقال ضابط رفيع المستوى في الجيش لوكالة فرانس برس: إن «مروحية تابعة للجيش سقطت وقتل أربعة، هم طاقم المروحية وعسكريان، خلال اشتباكات وقعت فجرا مع مسلحين غرب مدينة بيجي (200 كلم شمال بغداد)».
وأضاف أن «الحادث وقع في منطقة الزريجية الواقعة إلى الغرب من بيجي».
وأكد ضابط برتبة نقيب في الجيش لفرانس برس سقوط المروحية ومقتل العسكريين الأربعة على متنها، وذلك عند حوالي السادسة والنصف صباحا (03.30 ت ج)» خلال عملية عسكرية لملاحقة الإرهابيين من تنظيم القاعدة».
من الصحافة البريطانية
فوز حكومة "ليتا" بتصويت الثقة في ايطاليا كان من أبرز المواضيع التي تناولتها الصحف الفرنسية الصادرة اليوم،إذ لفتت "لوفيغارو" إلى تغيرات مفاجئة في مواقف الرئيس الايطالي السابق سيلفيو برلسكوني الذي فاجأ الجميع بدعمه لحكومة "ليتا" بعد أن كان قد وعد بالتصويت ضدها. كذلك أشارت الصحف إلى استمرار الجمود لليوم الثالث في الولايات المتحدة الأمريكية بسبب أزمة الميزانية مع الكونغرس وفشل المشاورات، كذلك عبر الرئيس الأمريكي باراك أوباما عن "سخطه" أو "احباطه" ازاء الشلل المستمر في ادارات الدولة الفدرالية حسب ما ذكرت "ليبراسيون". ومن جهة أخرى، قالت "لوموند" إن السفارة الروسية في العاصمة الليبية طرابلس تعرضت إلى هجوم باطلاق نار من قبل مجهولين مما أدى إلى اصابة أربعة أشخاص.
لوموند:
§ اشتباكات جديدة بين المتمردين والاسلاميين في سوريا
§ مجلس الأمن يطالب بوصول المساعدات الانسانية بطريقة أفضل إلى سوريا
§ بعد الاغلاق،جمود سياسي تام في الولايات المتحدة الأمريكية
§ السفارة الروسية تتعرض لهجوم في ليبيا
§ ايطاليا: حكومة "ليتا" تفوز بتصويت الثقة
ليبراسيون:
§ هولاند يعيد صياغة الداخلية
§ تسرب مياه جديد في محطة فوكوشيما النووية
§ أوباما "يحبط" بسبب أزمة الميزانية مع الكونغرس
§ حكومة "ليتا" تفوز بتصويت الثقة في ايطاليا
لوفيغارو:
§ اعادة صياغة هولاند للداخلية لم يزيل انزعاج الحكومة
§ يوم ثالث من دراما الميزانية في واشنطن
§ اسرائيل مستعدة للوقوف بمفردها ضد ايران
§ تغيرات مفاجئة في مواقف برلسكوني
كشفت صحيفة "لوموند" الفرنسية عن استئناف المعارك العنيفة في شمال سوريا بين المتمردين ومتشددين اسلاميين لهم صلة بمتشددين من تنظيم القاعدة،
مشيرة إلى أن "الدولة الإسلامية في العراق والشام" التي تدعو إلى الدخول بخلافة واسعة تحكمها الشريعة كانت قد سيطرت على بلدة "أعزاز" في أيلول مما أدى إلى تشريد المتمردين.
ولفتت الصحيفة إلى أنه منذ ذلك الحين والاشتباكات تتجدد بشكل مستمر بين هاتين القوتين، مشيرة إلى أن آخر الاشتباكات كانت أمس الأربعاء واصفة إياها بالعنيفة. ونقلت عن ما يسمى "بالمرصد السوري لحقوق الانسان والذي يتخذ من لندن مقراً له أن "دولة العراق والشام" تتقدم باتجاه متمردي "لواء عاصفة الشمال".
وأوضحت "لوموند" أن الاشتباكات لا تحصل فقط على الايديولوجيا إنما أيضاً من أجل السيطرة على الأراضي والممرات،مضيفة ان "دولة العراق والشام" التي أنشأت في العراق تضم العديد من المقاتلين الأجانب إضافة إلى الكتائب الاسلامية الأخرى التي تقاتل في سوريا.
من الصحافة الاسرائيلية
اهتمت الصحف الاسرائيلية الصادرة اليوم برد الرئيس الايراني حسن روحاني على خطاب رئيس الوزراء الاسرائيلي بنيامين نتنياهو، إذ اعتبر روحاني ان ايران نجحت في تفادي حرب اقليمية، مضيفاً ان إسرائيل غاضبة لان سيفها لم يعد ماضيا بينما تتعاظم ايران يوما بعد يوم.
كما لفتت الصحف إلى سعي نتنياهو حشد دعم دول أوروبية وخليجية لأنها تخشى من التقارب الايراني_الأمريكي ، مضيفة ان نتنياهو يعتقد ان ممارسة الضغوط على الولايات المتحدة سيساعدها على اتخاذ القرار الصائب.
هآرتس:
§ المحكمة العليا ترفض الاعتراف بالقومية الاسرائيلية
§ روحاني :"ايران نجحت في تفادي حرب إقليمية "
§ أعضاء كنيست يخرقون القانون في الخليل ويزعجون سلطات جيش الدفاع
§ شركة تابعة لبلدية تل أبيب تغلق الأماكن العامة لإقامة الحفلات الخاصة .
يديعوت أحرونوت:
§ المالية توقف صرف الهبات ل 120 طبيبا بسبب ارتفاع عدد المستحقين لتقاضيها
§ جريمة اغتصاب بشعة في أورشليم القدس
§ روحاني يستهتر بخطاب نتنياهو في الأمم المتحدة
§ ياعلون: الغرب يفضل إغماض العيون عن التهديد الإيراني الذي لا يزال قائما
§ السماح بنشر محاضر مداولات الحكومة في حرب يوم الغفران أكتوبر
معاريف:
§ نتنياهو يحاول بلورة ائتلاف دول أوروبية ضد اتفاق جزئي مع ايران
§ روحاني يرد على خطاب نتنياهو :إسرائيل غاضبة لان سيفها لم يعد ماضيا
§ رئيس الوزراء الاسرائيلي يطلق حملة إعلامية ضد المشروع النووي الإيراني
§ المعارضة تهاجم وزير المالية بعد نشر المعطيات حول غلاء المعيشة في البلاد
§ تعليمات جديدة تتيح لرجال الشرطة بإعادة استخدام المسدس الكهربائي التايزر
كشفت صحيفة "معاريف" الاسرائيلية عن تخوف دول الخليج من ايران،مشيرة إلى أنه يفوق الرعب الاسرائيلي،إذ نشرت
تقريرا لها حول ردود أفعال الإعلام العربي من خطاب رئيس الوزراء الإسرائيلي "بنيامين نتنياهو أمام الجمعية العامة بالأمم المتحدة، موضحة أن معظم وسائل الإعلام العربية وصفت خطاب "نتنياهو" بالعدائي.
وأوضحت "معاريف" أن العنوان البارز الذي تناقلته العديد من وسائل الإعلام العربية، خاصة في مصر هو تصريح "نتنياهو" بأن إسرائيل مستعدة للعمل بمفردها ضد إيران حال اضطرارها لذلك،مضيفة أن بعض وسائل الإعلام العربية اعتبرت تصريحات "نتنياهو" حيال برنامج طهران النووي بمثابة هجوم شخصي ضد الرئيس الإيراني "حسن روحاني".
وانتقلت الصحيفة إلى تغطية وسائل الإعلام الخليجية لخطاب رئيس الوزراء الإسرائيلي ، موضحة أن هذه الدول أخذت جانب التعاطف النسبي مع تصريحات "نتنياهو" حيال برنامج طهران النووي.
وأرجعت هذا التعاطف الذي وصفته بالنسبي إلى تخوف دول الخليج العربي من إيران، موضحة أن تخوفات تلك الدول يفوق تخوف إسرائيل من إيران، لافتة إلى أنه يوجد حرب باردة منذ عدة سنوات بين طهران وهذه الدول.
No comments:
Post a Comment