Sunday, 26 May 2013

الغاز أم البترول؟ .. "مَنْ سيربح المليون"


بسمة بنت سعود بن عبدالعزيز آل سعود*
©جميع حقوق التأليف و النشر محفوظة للأميرة بسمة
سؤال طرح نفسه وبقوة في مؤتمر الدوحة الاقتصادي العالمي، وفي مؤتمر مركز ميونخ للدراسات الأمنية حيث كنت حاضرة جسديا وعقليا وقلبيا، وكانت حاستي السادسة تعمل على مدار الساعة لاستشعار الأخطار المحدقة بمنطقتنا أمنيا واقتصاديا واجتماعيا.
ولسوء الحظ فقد سمعت ما توقعت، ارتجاج في المخ، شلل في الأعصاب ، ورؤية مصابة بالماء الزرقاء، وأزيد هنا الحمراء، لتكن ذات طابع يدل على الحالة الطارئة للأمة العربية ككل.
مؤشرات ودلالات لصراع عميق وجدي بين أبناء المنطقة، بدل الاتحاد المطلوب الآن من الجميع،  صيغة سباق خيل وجمال، طبع خيمة ذات وتد واحد بدلا من أربعة أقطاب للتوازن والتعادل، لبناء بيت المستقبل، جدل عقيم : من المسؤول ومن المتسبب، وما هو المطلوب؟، تجاذب الأقطاب وانجذابها لهذه المنطقة  ولتلك البقعة، هو ما نراه بوضوح في هذه المؤامرة، كلمة استهلكت كثيرا حتى أصبحت مصطلحا عربيا لا أعجمي بكل معايير المعادلة الرياضية التي تبدأ بواحد وتنتهي  بأربعة.
أخط لكم هذه المرة كلمات بعضها مبهم، وجملا أخرى  واضحة، لأني أعبر عما في داخلي من حالة غريبة،  من عدم التوازن، لأني أرى  بعيني وأذني وكل حواسي "كارثة قادمة"، وفي نفس الوقت نغني الميجانا السورية، ونرقص العرضة الخليجية، على صوت قرع طبول الحروب المسماة بالثورات العربية.
ولكني للأسف لا أرى ولا أسمع إلا سيمفونية شاذة، ذات لحن ديني وطابع ألبس ثوب الإسلام، أو صور بأنه هو المسؤول عن هذه المنعطفات الحادة في تاريخ شعوب المنطقة.
ولم نرى ما هو وراء الخطوط الجغرافية بأن الطاقة هي المصدر الأساسي للهزات الأرضية ، التي تشهدها المنطقة وليست كما يشاع الديموقراطية والإنسانية ، فقد زرت الزعتري ومناطق لجوء الإنسان في لبنان، ورأيت بأم عيني المأساة الإنسانية التي عاني منها كل من هرب ولجأ إلى البلاد المجاورة لا مساعدات إنسانية، ولا أخلاقية ولا حتى إسلامية، بل أوضاع  مزرية لما وصلت له الإنسانية باسم الديموقراطية ، لا وجود للأمم المتحدة إلا بالاسم والعنوان ، هو كوبون بمبلغ25 دولار للعائلة الواحدة شهريا ،  وربطة خبز يوميا للعائلة المكونة من 7 أشخاص لـ600  عائلة من أصل 1600 عائلة في قرية واحدة صغيرة على الحدود اللبنانية السورية من دولة قطر الشقيقة، وفي المخيم إدارة سيئة للأوضاع الإنسانية، وحالة مزرية للأمراض المستعصية، وصرخات نساء وأطفال، لا تلقى عند العالم أذان صاغية، لأنهم هم الأداة والوسيلة، للأجندات العالمية، وهي الاستيلاء وتدمير الهوية العربية، بغض النظر على أنها سورية "بشار" و"مباركية "مصر، و" قذافية" ليبيا، أما اليمن فحدث ولا حرج، ذهب عبدالله صالح وبقيت أصوات، تنادي بالحرية، وأصبحت الآن كما كانت الأنظمة السابقة، مفتاح وأصوات للتغيير في المناطق المجاورة، ومطالبة بالتدخل العسكري، لأنها مبرمجة ، تكرر ذات الكلمات واللغة التي تمثلها: وهي القوات التي تريد التدخل العسكري في سورية لكي تفتح الباب على التدخلات الأخرى في المنطقة العربية.
مأساة عربية بكل المقاييس، وستكون عالمية بحاستي السداسية، وهذا أمر لم يحسبوا له حساب ولا قضية، "كتبت هذا المقال في الطائرة واليوم اقرأ المأساة في الصحف والتلفزة  البريطانية و العالمية عن مذابح لندن، المأساة التي حدثتني عنها حاستي السداسية".
فالمسألة الأمنية هي أشد خطرا من كل القضايا الموجودة على الساحة، لأن الجهل يعم المنطقة العربية والإفريقية، وعدم وضح الرؤية في أوروبا وأمريكا يحجب عنهم رؤية القادم من أخطار أمنية ستغير المحيطات من مناطقنا ، وتحط في مناطقهم كما بدأنا نرى من جديد.
تفجيرات في لندن وأمريكا، وضحايا مثل ما نراه في الثورات، ولكن هناك تسمى بالإرهاب، وهنا أعطيناها صفة الثورات.
آن للعالم أن يبدأ بوضع خطط تعنى بحالة الطوارئ التي يمر بها العالم من عدم تناسق بين الفعل والفاعل والمفعول به، القضية أيها السادة القراء أكبر بكثير، من مشكلة ديموقراطية وإعطاء الحقوق الإنسانية، المشكلة هي البنية التحتية الأساسية، مفقودة لدى شعوب مناطقنا، والبنية العقلية المنطقية فقدت في البلاد الغربية.
 فأصبح العالم يلعب به المشعوذون، الذين يضربون  بالعصا السحرية ، فيحولون الأديان إلى لغة إرهاب وتكفير، ويحولون الإنسان إلى كائن غريب لا يعرف الأخ والصديق من العدو والمعتدي، ويصنعون من الأرض اسمنت بدلا من تراب وبساتين، ويلغون مبادئ أخلاقيات كانت تسمى بالضمير، وأصبحوا حتى مفسرون ومترجمون لأحلام اليقظة التي باتت سمة أبناء منطقتنا العربية، وأحلام كانت مستبعدة للآخرين حولوها إلى واقع أليم.
مشعوذون أخذوا لأنفسهم أشكالا محتمة، واحتلوا المناصب المبرمجة لأجل الحصول على المطلوب، والوصول إلى الأهداف المرجوة منذ زمان بعيد.
أكتب هذه السطور وأنا ما بين السماء والأرض في رحلة طيرا ، أقطع بها من الخليج الذي حبي وولائي له، ومن منطقتنا العربية  التي تسافر معي في كل مكان، إلى جزر الأنجلو ساكسون، وما بعدها، سأسافر إلى الصين وما حولها ومن ثم سأقطع محيطات، لأحط في بلاد العم سام الذي ترك لنا إرث ثقيل من الواجبات المنزلية والدراسية، التي يجب أن نعترف بأنها أصبحت ملزمة للنجاح في الامتحانات العالمية، هذه هي النتيجة التي خرجت بها من هذه الرحلة التاريخية بالنسبة لإنسانة تريد كتابة القانون الرابع لعالم الخيمة ذات الوتد الواحد، والهرم الذي رأسه مدبب، وبساتين بابل المعلقة.
نتيجة  زيارتي هذه ورؤيتي هذه هي  وجوب الإسراع في كتابة القانون والدستور الرابع ، لأن الجهل بكل أنواعه قد عم العالم بأسره.
همسة الأسبوع
همزة لإنسانة قابلتها في محطتي الأخيرة، حيث اكتشفت للأسف أن الجائزة التي حصلت عليها لم تكن أبدا للسلام، ولكن لبدء الحروب من أجل الطاقات والثروة، والفوضى وليس من أجل الثورة والإنسانية ، ولكن الثروة الشخصية والوعود بكنوز سليمان عليه السلام، أدت بها لهاوية ساحقة لن تنفعها عندما يلقى بها في وادي التاريخ، ومقابلة إله ليس بظلام للعبيد يرى ولا يٌرى.
عتب الأسبوع
عتبي على كل من ينادي بحقوق الإنسان ، ويتاجر بدمائه .
عتبي على كل من أدى للجوء الإنسان وأصبح غريبا حتى في عقر داره .
عتبي على كل من يتاجر بالإسلام والأديان، ولم يعد يرى الديّان.
*كاتبة سعودية

الأميرة بسمة

twitter @PrincessBasmah



من تغريدات سمو الأميرة على توتير 26-5-2013

الأميرة بسمة ‏@PrincessBasmah50m
ان كانت الحكومات قد اختارت الحلول الحربية لحل المشاكل الاقتصادية والإنسانية في منطقتنا العربية" فيجب علينا كشعوب اختيار الحلول العكسية1
الأميرة بسمة ‏@PrincessBasmah47m
وتبني القانون الرابع" لحل كل المشاكل بأقل الخسائر" وبذلك تجنب آآل منطقة بأسرها العواقب الوخيمة التي يتمناها كل عدو ومستثمر ونبني جسر عربي2
الأميرة بسمة ‏@PrincessBasmah45m
نساعد بعضنا الآخر وقد بدأت بنائه في الأردن الشقيق مع منظمة الجسر العربي ورؤوساء القبائل الذين رأوا ان آن الأوان للتدخل المدني لكسر المد ٣
الأميرة بسمة ‏@PrincessBasmah43m
الذي أخذ للامتداد لنشر ثقافة الآخر ضد الآخر في الوطن العربي ولذا سأعلم لاحقا ما هي الخطة التي يترسخ الهوية العربية بسلام وطمأنينة وثبات و4
الأميرة بسمة ‏@PrincessBasmah41m
عزيمة لإحلال السلام وبناء جسر عربي أولا لمساعدة الاجئين ثم تكملة الطريق بنشر تفاصيل القانون الرابع الذي سيان الشمل بين القبائل والشعوب 5
الأميرة بسمة ‏@PrincessBasmah38m
العربية بقاعدة قوية اسمها القانون الرابع الذي يخشاه كل مراقب دولي وقواة حشدت طاقاتها للاستيلاء على ما تبقى من الثروات العربية لذا ستفشل 6
الأميرة بسمة ‏@PrincessBasmah36m
الخطط ونبدأ الترميم ونجدد الامل بوقفة واحدة وقانون موحد يفصل حسب كل مجتمع ويراعي خصوصيته" وهذا سيكون بأيادي عربية واسم عالمي فلنجتمع على7
الأميرة بسمة ‏@PrincessBasmah34m
حل جماعي وسلام ونبني الجسر العربي والسلام على من اتبع الهدى قبل فوات الأوان لشعوب المنطقة والمجتمع الدولي الذي بدأت ظاهرة العنف تظهر8
الأميرة بسمة ‏@PrincessBasmah32m
في كل مكان وتهدد الأمن العالمي الذي سينفجر بضغطة زر من قبل مجهول الهوية في هذا العالم الذي اصبح يستعمل التقنية للدمار الشامل من غير هوية9
الأميرة بسمة ‏@PrincessBasmah30m
صباحكم جسر عربي سيدهش العالم ويثبت الهوية العربية " والقانون الرابع الذي سيبني ويثبت للأجيال القادمة قاعدة لن تهتز بمن يجلس على الكرسي10

صباحكم جسر عربي سيدهش العالم ويثبت الهوية العربية " والقانون الرابع الذي سيبني ويثبت للأجيال القادمة قاعدة لن تهتز بمن يجلس على الكرسي في كل مكان وتهدد الأمن العالمي الذي سينفجر بضغطة زر من قبل مجهول الهوية في هذا العالم الذي اصبح يستعمل التقنية للدمار الشامل من غير هوية حل جماعي وسلام ونبني الجسر العربي والسلام على من اتبع الهدى قبل فوات الأوان لشعوب المنطقة والمجتمع الدولي الذي بدأت ظاهرة العنف تظهر الخطط ونبدأ الترميم ونجدد الامل بوقفة واحدة وقانون موحد يفصل حسب كل مجتمع ويراعي خصوصيته" وهذا سيكون بأيادي عربية واسم عالمي فلنجتمع على العربية بقاعدة قوية اسمها القانون الرابع الذي يخشاه كل مراقب دولي وقواة حشدت طاقاتها للاستيلاء على ما تبقى من الثروات العربية لذا ستفشل عزيمة لإحلال السلام وبناء جسر عربي أولا لمساعدة الاجئين ثم تكملة الطريق بنشر تفاصيل القانون الرابع الذي سيان الشمل بين القبائل والشعوب الذي أخذ للامتداد لنشر ثقافة الآخر ضد الآخر في الوطن العربي ولذا سأعلم لاحقا ما هي الخطة التي يترسخ الهوية العربية بسلام وطمأنينة وثبات و نساعد بعضنا الآخر وقد بدأت بنائه في الأردن الشقيق مع منظمة الجسر العربي ورؤوساء القبائل الذين رأوا ان آن الأوان للتدخل المدني لكسر المد وتبني القانون الرابع" لحل كل المشاكل بأقل الخسائر" وبذلك تجنب آآل منطقة بأسرها العواقب الوخيمة التي يتمناها كل عدو ومستثمر ونبني جسر عربي ان كانت الحكومات قد اختارت الحلول الحربية لحل المشاكل الاقتصادية والإنسانية في منطقتنا العربية" فيجب علينا كشعوب اختيار الحلول العكسية.
الأميرة بسمة ‏@PrincessBasmah29m
I ask the global security council to humour me "and help in writing the fourth law" as a real and concrete. Solution to world security and 1
الأميرة بسمة ‏@PrincessBasmah25m
And prosperity as to avert the humanitarian civilisation from global disasters " and wars of every kind and name " who ever is listening2
الأميرة بسمة ‏@PrincessBasmah25m
Have a global obligation to write a constitution for the prosperity not distinction of humanity" 3
الأميرة بسمة ‏@PrincessBasmah23m
We will build an Arab civil bridge so I call. On all to build a global bridge to connects all to build not to destroy and distort to 4
الأميرة بسمة ‏@PrincessBasmah21m
Survive and not to extinct the human race from Mother Earth and build it on mars" it's time for global awakening before its too late5
الأميرة بسمة ‏@PrincessBasmah19m
Insecurity and inhumanity is every where because it became a trade for the elite and powerful tyrants of the world whether governments 5
الأميرة بسمة ‏@PrincessBasmah18m
Or individuals ". Now is the time of the rising of the fourth law" the fourth way the only final destination for a secured world where 6
الأميرة بسمة ‏@PrincessBasmah15m
Our children and theirs will live in secure and healthy environment where humans and its habitat will survive not due 6
الأميرة بسمة ‏@PrincessBasmah8m
We need all the batmen and Spider-Men and iron men of today pls bat women and spider women and iron women " to gather no more weaklings 1
الأميرة بسمة ‏@PrincessBasmah7m
To gather their strength for global security" and there are a lot of them"to make a global force " for the prosperity of the globe 2
الأميرة بسمة ‏@PrincessBasmah5m
Not its distinction" by the grey suited men and women"let god with the force be with us" to gain strength to save not to destroy 2

الأميرة بسمة تعلن دعمها لقضية 700 شاب سعودي تعرضوا للاحتيال


http://arabic.arabianbusiness.com/society/culture-society/2013/may/24/332304/#.UaBHR6KmjPo
عبرت أميرة سعودية عن دعمها لقضية عدد كبير من الشباب السعودي الذي تعرض لقضية يمكن اعتبارها قضية احتيال، وذلك بإرسالها خطابا لحادم الحرمين الشريفين حول قضية 700 شاب سعودي رفع 500 منهم دعوى ضد شركة كبرى.
ويحاول موقع أريبيان بزنس تقصي التفاصيل من الشركة المعنية التي تبيع امتياز- فرانشايز باسم ديفان، ومن سمو الأميرة بسمة بنت سعود بنت عبد العزيز حول التفاصيل، علما أن وسم مان ديفان أي الهاشتاغ (#متضرري_مان_ديفان_) يتم تداوله بكثافة على تويتر من قبل شبان سعوديين، وسيقدم موقع أريبيان بزنس رد الشركة وبعض من يقاضونها في هذه القضية التي ترتبط باسم شركة مان ديفان.
ونشر أحد المدونين خطابا للأميرة (على الرابط هنا) وهو موجه لخادم الحرمين الشريفين حول القضية.
ويشير تركي المحارب في صحيفة الوطن إلى أن قيام الدائرة التجارية الأولى بالمحكمة الإدارية في التاسع من الشهر الجاري في الدعوى التي أقامها عدد من المتضررين الشباب الذين يطالبون بفسخ عقودهم مع إحدى الشركات – تحتفظ الصحيفة باسمها – وتعويضهم عن الأضرار التي لحقت بهم بعد أن تسلموا قروضا من بنك التسليف السعودي.
وقال المحامي سليمان الخريف في تصريح إلى "الوطن" بأن القضية بدأت بإقامة الدعوى في رمضان عام 1431، حيث نطالب بفسخ العقد مع الشركة والتعويض عن الأضرار التي لحقت بالشباب، مشيرا إلى أن المشروع منذ بدايته ومنذ استلام القرض من بنك التسليف وقع فيه العديد من التجاوزات التي مررها بنك التسليف، وكذلك مخالفات جسيمة وقعت من الشركة بالإضافة للموقف السلبي الذي اتخذته الموارد البشرية تجاه الشباب.

وبين الخريف أن القضية ما زالت منظورة في الدائرة التجارية الأولى للمحكمة الإدارية بالرياض حيث إن موعد الجلسة المقبلة في التاسع من الشهر الجاري.
وعن تأخر البت في القضية قال الخريف إنه قد يكون سبب التأخير مطالب التعويض حيث إن القضاء اعتاد التوقف طويلا أمام قضايا التعويض، أضف إلى ذلك مناورة قامت بها الشركة لابتزاز الشباب المتضررين في رصد أسمائهم وأسماء كفلائهم في نظام "سمة"، وهو ما قد يحرمهم الكثير من الامتيازات والتسهيلات والقروض التي تقدمها الدولة للمواطنين، مبينا بأن الشباب بين فكي كماشة فإما أن يتنازلوا عن القضية ويدفعوا للشركة ثمن تجاوزاتها ومخالفاتها بحقهم، وإما أن يتابعوا إجراءات القضية ويدخلوا في نظام "سمة" هم وكفلاؤهم.
وتناول الصحف السعودية هذه القضية بتحفظ على ذكر اسم المعنيين بها مثل صحيفة عكاظ:http://www.okaz.com.sa/new/Issues/20100308/Con20100308337092.htm
وكذلك الكاتب الشهير عبدة الخال: http://www.okaz.com.sa/new/Issues/20130421/Con20130421592381.htm الذي ذكر بجرأة ومسؤولية كبيرتين اسم الشركة، وقال عن القضية بعنوان "حلاق يتعلم في رأس اليتامى": "شباب أمنوا بالمستقبل من خلال فكرة بنك التسليف الذي أنشأ صندوقا خاصا لدعم المشاريع الشبابية مع مساهمة صندوق الموارد البشرية بدفع ثلاثة آلاف ريال لكل شاب يبحث عن عمل، وكانت الفكرة مثالية للغاية وجاذبة لمن يبحث عن تكوين ذاته بعيدا عن القطاعين الحكومي والخاص.
وهنا تدخل رأس المال الجشع من خلال شركة وسيطة رغبت في حلاقة الرؤوس مجتمعة فأعلنت عن تبنيها لهذا المشروع الشبابي بينما هدفها المبطن «ابتلاع» قروض بنك التسليف وقد بدأت خطوات الابتلاع باستئجار المكان المناسب وتجهيزه بديكور خاص «مبالغ في سعره» تشرف عليه الشركة الوسيطة ثم مطالبة الشاب بالحصول على شيك من بنك التسليف بقيمة البضاعة وفي كل الخطوات الثلاث «الاستئجار والديكور وقيمة البضاعة» يدفع قيمتها بنك التسليف إلى الشركة الوسيطة وليس لصاحب المشروع حتى إذا استلمت الشيك الأخير قامت الشركة الوسيطة بجلب بضاعة صينية «ويكفي أن أقول صينية». 
وكان العقد المبرم بين الشركة الوسيطة وصاحب العمل «الشباب المقترض» أن لا يشتري بضاعة إلا من الجهة المحددة الحصرية في توزيعها لهم بينما هي توزع بضاعتها إلى جهات مختلفة وبالتالي ظلت بضاعة الشاب في مكانها وتوالت الخسائر على الشباب المدرجين في هذا المشروع. 
هؤلاء الشباب يقفون الآن عند ديوان المظالم شاكين حالهم مطالبين بـ «إبطال العقد والاستفسار من البنك السعودي للتسليف عن دراسة الجدوى المقدمة من الشركة، ومطابقتها على أرض الواقع، وسؤال الموارد البشرية حول أسباب وقف الدعم، ومعرفة المتسبب فيه».
مع العلم أن ديوان المظالم قد قام بتأجيل النظر في قضيتهم للمرة السادسة .
هذه قضية «حلاقة» برعاية جهات حكومية وعتبنا عليها ليس في اختيار الحلاق بل كونها لم تفهم ذلك الحلاق «الشركة الوسيطة» أن المحلوق له تحت رعاية وبصر جهة حكومية لكن ما حدث قد حدث فمن ينصر هؤلاء الشباب المتضررين من حلاقتهم ؟!"
ومن التعليقات المميزة التي تلقاها المقال أعلاه للاستاذ عبده الخال تعليق يقول فيه صاحبه "الشلوي": " هذه القضيه صارت بين المواطن والنفوذ فتكممت جميع افواه الاعلام جبنا ولم يقف معهم سوى عكاظ متمثله في كتبتها الشرفاء عبده خال وخلف الحربي".

الأميرة بسمة بنت سعود: الربيع العربي "صيف ساخن"



16-04-2013

http://www.alhurra.com/content/alyoum-video-saudi-princess-basma-bint-saoud/222112.html

تطلق الأميرة السعودية بسمة بنت سعود على الربيع العربي اسم "الصيف الساخن"، وتصف دخول المرأة السعودية إلى مجلس الشورى بالخطوة الجيدة لكن "غير الكافية".
وتصب الأميرة تركيزها ككاتبة وناشطة اجتماعية على قضايا المرأة والطفل، وهي بصدد تدوين تجاربها على صفحات كتب، وقد اختارت "الهروب" و"العالم بعيون أميرة عربية" كعنوانين رئيسيين.
قناة "الحرة" أجرت لقاء مع الأميرة بسمة تنوالت فيه عن هموم المرأة العربية والإصلاح:

http://www.youtube.com/watch?v=IwPImHGutjk&feature=player_embedded.

منتدى الدوحة ومؤتمر إثراء المستقبل الاقتصادي للشرق الأوسط يختتم أعماله

الدوحة في 22 مايو /قنا/ اختتمت اليوم أعمال منتدى الدوحة الثالث عشر ومؤتمر إثراء المستقبل الاقتصادي للشرق الأوسط، الذي بدأ أعماله أول أمس بفندق الريتز كارلتون بمشاركة واسعة من رؤساء دول وحكومات حاليين وسابقين وقادة سياسيين وخبراء. وقال سعادة الشيخ أحمد بن محمد بن جبر آل ثاني مساعد وزير الخارجية لشؤون التعاون الدولي رئيس اللجنة الدائمة لتنظيم المؤتمرات، إنه خلال منتدى الدوحة الثالث عشر ومؤتمر إثراء المستقبل الاقتصادي للشرق الأوسط، استمتعنا واستفدنا من مناقشات وحوارات غنية حول عدد واسع من المواضيع ذات الشأن العالمي، منها أفكار وتجارب رؤساء دول ورؤساء حكومات حاليين وسابقين وقادة سياسيين وخبراء بارزين من مختلف أنحاء العالم وجميعهم ساهموا في ترك بصمتهم الخاصة على هذا المنتدى الذي غدا حدثاً عالمياً فريداً. وأضاف في كلمته التي ألقاها في الجلسة الختامية المشتركة للمنتدى، "أن كلمة حضرة صاحب السمو الشيخ حمد بن خليفة آل ثاني أمير البلاد المفدى قد حددت خمسة محاور أساسية لابد أن نقف عندها وهي مناداة الشعوب بالإصلاح الشامل، والمشاركة السياسية والفقر والبطالة وانتهاك حقوق الإنسان، مؤكداً على أنها كانت إضاءات يجب أخذها بعين الاعتبار". وتابع سعادته قائلا: "نعلم جميعا أن العالم أصبح أكثر ترابطاً وأننا نواجه مشاكل لا تعرف حدوداً جغرافية أو وطنية ولا حدودا ًإقليمية بل إن العديد من التحديات التي نواجهها هي تحديات عالمية بطبيعتها وقد انعكس هذا البعد الرئيسي بوضوح في مداخلات المتحدثين ونقاشات المنتدى. وأشار إلى أن البعد السوري قد ألقى بظلاله على هذا المنتدى خاصة بعده الإنساني، موضحاً بالقول "إن حضرة صاحب السمو أمير البلاد المفدى قد جدد بوضوح دعوته لتحرك دولي لحل الأزمة العميقة في قلب الشرق الأوسط"، مضيفاً أن هذه الدعوة قد وجهها عدد بارز من المتحدثين بدءا من رئيس الوزراء الفرنسي السابق فرانسوا فيون ووصولاً إلى السفير ايشنغر من مؤتمر ميونخ للأمن، والذي استحضر تجربته السابقة في البلقان ليذكر بما قد تصل إليه الأحوال من سوء في حال استمر عدم الاستقرار في قلب بلاد الشام. ونوه سعادة الشيخ أحمد بن محمد بن جبر آل ثاني بالحضور الواسع للقارة الإفريقية هذا العام خاصة في الجلسة الافتتاحية مع خطاب الرئيس السنغالي ماكي سال ورئيس الوزراء التونسي على لعريض وهما ضيفا شرف المنتدى.
وقال سعادة الشيخ أحمد بن محمد بن جبر آل ثاني مساعد وزير الخارجية لشؤون التعاون الدولي رئيس اللجنة الدائمة لتنظيم المؤتمرات إن فخامة الرئيس صال أشار إلى أبرز التغيرات التي طالت الاقتصاد العالمي وسلط الضوء على عدد من الفرص الاستثمارية جنوب الصحراء الأفريقية، حيث سجل الاتحاد الأفريقي ميزانية تاريخية تقارب 68 مليار دولار أمريكي لمشاريع البنى التحتية، إضافة إلى دعوته لتعزيز روابط التجارة والاستثمار بين أفريقيا والعالم، إلى جانب تحضيرات الاجتماع القادم لمجموعة الدول العشرين، حيث سيبحث زيادة حجم دعم القطاع الخاص لمشاريع البنى التحتية في أفريقيا. ولفت إلى أن جلسات المنتدى أبرزت الشؤون المرتبطة بالربيع العربي، كمحور رئيسي في مختلف النقاشات والفعاليات بتجربتها ورؤيتها حول التقدم في شؤون الدولة في تونس منذ 2011. فضلا عن بحث المنتدى للقضايا الاقتصادية الرئيسية ودعوة رئيس الوزراء البريطاني السابق غوردون براون، إلى تأسيس بنك تنموي للشرق الأوسط وشمال أفريقيا، حيث ربط العديد من المشاركين والمتحدثين في المنتدى الأحداث التي تعرف بالربيع العربي، بأن لها جذورها الاقتصادية إلى جانب جذورها السياسية. واعتبر سعادته أن دعوة براون إلى مزيد من الاستثمار في الدول المتأثرة بالربيع العربي، دعوة بناءة لمعالجة اثنين من أكبر التحديات أمام تحقيق الاستقرار في المنطقة وهما ضعف النمو الاقتصادي وارتفاع بطالة الشباب. وقال إن تحذير نائب الرئيس الأرجنتيني، أمادو بودو، من أن إجراءات التقشف قد تؤدي إلى آثار سلبية على الاقتصاد الوطني وترفع مستوى الفقر، ملاحظة تسترعي الاهتمام. وأضاف أن العديد من جلسات المنتدى لهذا العام تطرقت إلى مسألة ضعف النمو الاقتصادي في العالم العربي، وبحثت ذلك بمزيد من العمق، حيث دعا المشاركون في الجلسة الثانية إلى إلغاء العوائق التجارية وإلى تحسين وضع حقوق الملكية الفكرية ضمن جهود التنمية في المنطقة. واعتبر بعض المشاركين أن العوائق التنظيمية الحالية تحول دون تفجير الطاقات والمواهب الإبداعية والشبابية في الشرق الأوسط، وبخاصة في مجال ريادة الأعمال، في حين رأى مشاركون آخرون أن تعزيز دور النساء سيكون له أيضا دور رئيسي في دفع عجلة التنمية الاقتصادية الإقليمية.   وذكر سعادته أنه على الصعيد العالمي، ناقش المنتدى تفاصيل التغيرات التي يشهدها النظام العالمي وتعمق في محاولة الإحاطة بالتعقيدات التي تتسم بها الديناميكيات الجديدة المختلفة. حيث أشار المتحدثون، إلى التراجع النسبي في القوة الأمريكية، بالتزامن مع صعود قوى جديدة من خلال نفوذها السياسي أوالاقتصادي.
واعتبر سعادة الشيخ أحمد بن محمد بن جبر آل ثاني مساعد وزير الخارجية لشؤون التعاون الدولي رئيس اللجنة الدائمة لتنظيم المؤتمرات أن هذا التجزأ في القوة وتوزعها في مجالات الشؤون العالمية فرصة وتحد لجميع الدول، موضحاً أنه وبالنظر إلى دول الخليج تحديدا قد أشار السفير الأمريكي السابق ريتشارد لي براون بهذا الخصوص إلى أن العلاقات الأمريكية مع المنطقة تمر حالياً بمرحلة تحول وأن دول المنطقة قد يترتب عليها تعديل مقاربتها للتكيف مع هذا التحول. وذكر أن اليوم الثاني من المنتدى، شهد مزيداً من التعمق والبحث في التحديات التي تواجه الديمقراطيات الجديدة في العالم العربي، وقد عبر المشاركون عن قلقهم حيال قدرة الثورات على الاستمرار حتى الآن، بالعودة إلى ضرورة التركيز قدر الإمكان على معالجة القضايا الاجتماعية والاقتصادية بمقدار الشأن السياسي، كضرورة لتحقيق التنمية في أية دولة. وقال إن المشاركين أكدوا على مطلب الاستثمار الفاعل والنشط والواسع النطاق إلى جانب العمل على مكافحة الفساد في إحياء النقاشات، التي لا تزال تحتفظ بأهميتها وأولويتها، كما عبروا عن قلقهم بشأن الطبيعة الديمقراطية للحكومات الجديدة الصاعدة. وأضاف أن الجلسة السابعة من المنتدى، والتي نظمت بالتعاون مع جامعة قطر، قد وصف المتحدثون التواصل الرقمي بأنه قوة لا يمكن وقفها، وبحثو تأثيرها على الحكومات وعلى وسائل الإعلام التقليدية، بينما استعرضت الجلسة الثامنة تداعيات الأزمة المالية العالمية على حقوق الإنسان وناقشت قضايا الاتجار بالبشر والعمال والمهاجرين، وطالب المتحدثون بإيجاد مقاربة جديدة لضمان الاعتبارات الإنسانية في النظام الاقتصادي العالمي. وأعرب عن سعادته بتنظيم مركز بروكنجز الدوحة للمرة الأولى في تاريخ المنتدى جلسة كاملة، ورأى أن موضع الجلسة الأخيرة للمنتدى هو التحدي الرئيس لدول ما بعد الربيع العربي خاصة التي تعيش مرحلة انتقالية عليها إدارة المرحلة الانتقالية، وبناء مؤسسات جديدة مع الحفاظ على الهوية. وفي ختام كلمته، وجه سعادة الشيخ أحمد بن محمد بن جبر آل ثاني شكره وتقديره للمشاركين بالمنتدى على مساهماتهم القيمة ونقاشاتهم المثمرة قائلاً "إن ما يدفعنا إلى تنظيم هذا المنتدى هو توفير فرصة فريدة لبحث الاتجاهات الراهنة في الشؤون الدولية والسياسات المستقبلية لمواجهة التحديات وسط نظام عالمي يتغير بشكل دراماتيكي".
من جهته، قال البروفيسور ستيفن سبيغل مدير مركز تنمية الشرق الأوسط بجامعة كاليفورنيا بالولايات المتحدة الأمريكية إنه خلال خمس عشرة جلسة تم علاج مواضيع مختلفة في منطقة الشرق الأوسط وقد تم التشديد على النقاش وتخطي الخلافات بين المشاركين حيث تم الاستماع في إحدى الجلسات لمخاوف الشباب الأردني من اللاجئين وكيفية مواجهة هذه المخاوف كما اسمتع الحضور خلال جلسات المنتدى إلى بناء مجتمعات جديدة في أمريكا مبنية على مفهوم جديد. وأضاف أن جلسات المنتدى تم الحديث فيها عن سوريا حيث طرح اقتراح يوصي بأخذ بعض الطلاب السوريين إلى الولايات المتحدة الأمريكية لكي يتم التحاور معهم حول كيفية بناء البلاد بعد الحرب، بالإضافة إلى الفلسطينيين الذين تحدثو في هذا المنبر حول خلافاتهم بمجال الاستثمار وما مدى الاستثمار في الأراضي الفلسطينية في ظل الوضع الراهن في فلسطين الناشئة. وأشار إلى أن المشاركين تحدثوا عن تأثير الاستثمارات في الشرق الأوسط لتوليد التغيير الاجتماعي والسياسي فضلا عن النقاش الآسيوي شرق أوسطي حول فرص التعاون والرغبة في زيادة صادرات الطاقة. وكان السيد بيتر كومن أكاديمي ومدير المركز الدولي للتعاون وحل النزاعات بجامعة كولومبيا قد قدم عرضا في بداية الجلسة الختامية تحدث فيه عن دور التعليم والعلم في تحقيق عدد من الأهداف التي عرضت خلال أيام المنتدى وأيضا عن أهمية الشباب والتحديات التي تعترض طريقهم. وقال إن هناك كتابا سيصدر في السنة المقبلة بشأن حل المشاكل والنزاعات في العالم العربي.. مضيفا أن الجميع مهتم بشكل خاص في هذه المرحلة بإشارك الشركاء الاستراتيجيين بما في ذلك وزارة التعليم والمنظمات غير الحكومية والمثقفون والدبلوماسيون المهتمون بقاعدة المعارف والمهارات لأهميتها في إدارة النزاعات وبناء السلام وإحداث تغيير بناء حول العالم. وكان المنتدى قد عقد جلسة صباحية بعنوان "بناء دولة ديمقراطية: الإصلاح المؤسساتي بعد الربيع العربي" تناولت مواضيع حول سعي الدول الديمقراطية الجديدة التي قامت بدول الربيع العربي إلى إعادة تشكيل كافة أوجه الدولة بما فيها أجهزتها الأمنية والاقتصادية والإدارية وكيفية توازن هذه البلدان بين مطلب الإصلاح الجذري في وزارات الدولة وبين الحاجة إلى الاستمرارية والاستقرار وهل بإمكانها إنعاش مؤسسات الدولة بكوادر جديدة مع الحفاظ على أهل الخبرة

منتدى الدوحة ومؤتمر إثراء المستقبل الاقتصادي للشرق الأوسط


تواصلت أعمال منتدى الدوحة ومؤتمر إثراء المستقبل الاقتصادي للشرق الأوسط في دولة قطر, حيث عقدت جلستين الأولى تحت عنوان (الديمقراطية .. التحديات التي تواجه الديمقراطيات الجديدة في المنطقة)، والثانية بعنوان (التعاون الدولي .. آفاق الشراكة/التحديات ومستلزمات النجاح).
وتحدث في الجلسة الأولى وزير الخارجية السابق وزير الاستثمار في السودان الدكتور مصطفى عثمان إسماعيل عن التحديات التي تواجه الديمقراطيات الجديدة في المنطقة.
كما تحدث في الجلسة رئيس مركز الخليج للأبحاث الدكتور عبدالعزيز عثمان صقر وقال إن من التحديات التي تواجه الديمقراطيات الجديدة القدرة على الاستمرار في المسيرة الديمقراطية التي فرضتها ثورات الربيع العربي.
وناقش المشاركون في الجلسة موضوعات بناء دولة المؤسسات والقانون والدستور ومبدأ الفصل بين السلطات والمساءلة القانونية، إضافة إلى المحافظة على وحدة النسيج والمكونات الاجتماعية والثقافية والطائفية والدينية وصيانة الحقوق المدنية وحرية التعبير والتظاهر السلمي للشعوب لتقرير المصير ودور منظمات المجتمع المدني في دعم الإصلاح, فضلاً عن دور المؤسسات المالية الدولية في البناء والتنمية ومكافحة الفساد والفقر والأمية والبطالة وتحقيق الأمن والاستقرار والمصالحة.
فيما طرح المشاركون في الجلسة الثانية عددًا من أوراق الأعمال حول فض النزاعات والمصالح الاستراتيجية المتباينة ودور المؤسسات والمنظمات الإقليمية والدولية في تعزيز مأسسة التعاون لتحقيق التنمية المستدامة ودور المساعدات والمعونات والمشروعات المشتركة العامة في التنمية والشراكة بين القطاع العام والخاص ومنظمات المجتمع المدني والتحديات في مجال خلق فرص العمل ومكافحة الفقر.
ومن المقرر أن تعقد جلستان مسائيتان الأولى عن الإعلام الرقمي والثانية عن تداعيات الأزمة الاقتصادية والمالية العالمية على التمتع بحقوق الإنسان.
http://www.youtube.com/watch?v=aNeYDtLWGv8

ضمن فعاليات منتدى الدوحة ومؤتمر إثراء المستقبل الاقتصادي للشرق الأوسط


القت صاحبة السمو الملكي الأميرة بسمة بنت سعود بن عبد العزيز آل سعود كلمتها اليوم الثلاثاء 21-5-2013 بحضور الدول المشاركة في المؤتمر.
وسوف يتم نشر الكلمة لاحقا بمواقع الأميرة

افتتاح منتدى ومؤتمر اثراء المستقبل الاقتصادي للشرق الاوسط في قطر


الأميرة نيوز 
الدوحة 
افتتح أمير دولة قطر الشيخ حمد بن خليفة آل ثاني في الدوحة أمس الأثنين2013-05-21 
منتدى الدوحة ومؤتمر إثراء المستقبل الاقتصادي للشرق الأوسط، بمشاركة وزير الصناعة والتجارة وزير التموين ووزير المواصلات وتكنولوجيا المعلومات الدكتور حاتم الحلواني، والسفير الاردني في قطر زاهي محمد الصمادي.
واشار أمير قطر في كلمته الافتتاحية، الى أن المنتدى أصبح منبرا دوليا تتفاعل فيه الأفكار حول القضايا الإقليمية والدولية الهامة للتوصل إلى رؤى تشكّل قاعدة للعمل الجماعي الجاد؛ لبحث كيفية تنفيذ تلك الرؤى بما يؤمن أوسع نطاق ممكن من المصلحة المشتركة.
وقال إن النظام العالمي شهد تغيرات متلاحقة في جميع المجالات، وأن العالم العربي كان من أبرز الساحات الإقليمية التي تأثرت بها.
ويناقش المنتدى على مدى ثلاثة ايام مستقبل السلام الاقليمي والاستقرار والتنمية في الشرق الاوسط، والتحديات التي تواجه الديمقراطيات الجديدة في المنطقة، وافاق الشراكة والتحديات ومتطلبات النجاح للتعاون الدولي.
ويناقش المشاركون في المنتدى والمؤتمر الاعلام الرقمي وتداعيات الازمة الاقتصادية والمالية العالمية.

قطر: ما الذي ينتظره العرب من منتدى الدوحة؟


http://www.france24.com/ar/20130519-مقابلة-قطر-منتدى-الدوحة-قضايا-تحديات-دول-الربيع-العربي-مجلس-التعاون-الخليجي-اقتصاد-حقوق-الإنسان
مساعد وزير الخارجية القطري لشؤون التعاون الدولي الشيخ أحمد بن محمد بن جبر آل ثاني يتحدث عن "منتدى الدوحة الثالث عشر" الذي يبدأ أعماله يوم الاثنين بمشاركة مفكرين وسياسيين واقتصاديين. حاوره محمد المكي أحمد في الدوحة.
من المحتمل أن يناقش منتدى الدوحة التحديات التي تواجه دول مجلس التعاون الخليجي في مجال حقوق الإنسان والمشاركة الشعبية، والتحديات التي تواجه دول الربيع العربي في تونس ومصر واليمن والأزمة السورية.

Monday, 20 May 2013

مقابلة سمو الاميرة بسمة ضمن التعليق علي حفل جوائز الاعلام الدولية


A collection of interviews from the winners and supporters of the 2013 International Media Awards held at the Oxford and Cambridge Club, Pall Mall, London on the 11th of May 2013
http://www.youtube.com/watch?v=5-3Pif_ouNw

من تغريدات سمو الأميرة على توتير 20-5-2013


الأميرة بسمة ‏@PrincessBasmah14m
كلمة الشيخ حمد والتجارة الحرة" وحوار الأديان 


الأميرة بسمة‏@PrincessBasmah
Doha economical forum" free trade and inter religious dialogue 




الأميرة بسمة ‏@PrincessBasmah39m
توكل كرمان" الحقوقية اليمنية" من على مسرح الدوحة" 
الأميرة بسمة ‏@PrincessBasmah39m
Tawakel kurman" the yamanese activist" on the Doha platform 




من تغريدات سمو الأميرة على توتير 20-5-2013


الأميرة بسمة‏@PrincessBasmah
افتتاحية منتدى قطر العالمي الاقتصادي" اشكر إخواني في قطر لترحيبهم وضيافتهم" 
الأميرة بسمة ‏@PrincessBasmah6m
غداً سألقي كلمة" واتمنى يوما ما القيها في بلدي ووطني 

صاحبة السمو الاميرة بسمة تبدا زيارتها الى دولة قطر للمشاركة " المؤتمر الاقتصادي العالمي"

صاحبة السمو الاميرة بسمة تبدا زيارتها الى دولة قطر للمشاركة " المؤتمر الاقتصادي العالمي"

وصلت صاحبة السمو الاميرة بسمة بنت سعود الى دولة قطر أمس الأحد 19-5-2013 للمشاركة بالمؤتمر الأقتصادي .
المكتب الأعلامي

برنامج (شريكة ولكن) يستضيف الأميرة بسمة بنت سعود





برنامج (شريكة ولكن) يستضيف الأميرة بسمة بنت سعود
19 May 2013

يستضيف البرنامج الإذاعي النسوي (شريكة ولكن)، الذي يبث عبر أثير إذاعة صوت الشعب، في حلقة خاصة ومميزة هذا الأسبوع الصحافية السعودية والناشطة الحقوقية، الأميرة بسمة بنت سعود بن عبد العزيز آلـ سعود، للحديث عن رؤيتها لواقع النساء العربيات يشكل علم، والسعوديات بشكل خاص، إضافةً إلى نشاطها في مجال مناصرة حقوق الإنسان، الإعلام، التنمية، مكافحة الفقر وعالم الأعمال.
يتطرّق البرنامج إلى عرض أبرز المحطات في الزيارة التي قامت بها الأميرة إلى لبنان، ضمن جولتها الإنسانية في المنطقة، بعد زيارة مماثلة لها لمدة ثلاثة أيام في المملكة الأردنية الهاشمية.
تروي الأميرة عبر منبر (شريكة ولكن) أبرز مشاهداتها بعد زيارتها مدينة طرابلس اللبنانية، للإطلاع على أحوال اللاجئين السوريين المقيميين في المدينة، وما سمعته من قصص لأحوالهم مع التركيز على معاناة اللاجئات والمشاكل التي تواجهنها.
يبث البرنامج يوم الثلاثاء الساعة 12:35 ظهراً ويعاد يوم الجمعة الساعة 5:35 مساءً عبر إذاعة صوت الشعب.
(شريكة ولكن) من تقديم حياة مرشاد وإعداد علياء عواضة وحياة مرشاد.
http://www.aljaras.com/%D8%A8%D8%B1%D9%86%D8%A7%D9%85%D8%AC-%D8%B4%D8%B1%D9%8A%D9%83%D8%A9-%D9%88%D9%84%D9%83%D9%86-%D9%8A%D8%B3%D8%AA%D8%B6%D9%8A%D9%81-%D8%A7%D9%84%D8%A3%D9%85%D9%8A%D8%B1%D8%A9-%D8%A8%D8%B3%D9%85%D8%A9/